هذا ماجال في خاطري عن المباراة ...
بداية أهنئكم على الفوز الذي لم يكتمل بالتأهل للنهائي
لكن هذه هي قسمة الله ولم يكتب لنا فيها التأهل ( قدر الله وماشاء فعل )
وأُثني في سطوري هذه شكرٌ خاص للكابتن
القدير : ** عبداللطيف الحسيني **
الذي كان له الأثر الكبير في إنتشال الفريق من على حافة الجرف
اللتي كادت أن تدحرج الهلال إلى القاع ..
لا لم تكن الأسباب فنية بحته وإنما هي عوامل نفسيه ..
إستطاع بحكم قربه من جميع اللاعبين أن يقف معهم ويعيد لهم الثقة بأنفسهم
وأيضاً لانغفل اللمحات الفنيه اللتي قدمها أبومحمد ..
فألف ألف ألف ألف ألف شكر
** بو محمد **