السلام عليكم جميعا ...........
(( لا يلام المرء بعد إجتهاده )) كلمة أرسلها موبايلي الهلال بعد خسارة درع الدوري ...
هذه الكلمة لا زالت ترن في إذني ,,,, نعم لان الهلال إجتهد ولا زال يجتهد بمفرده ويحارب في جميع الإتجاهات
وخصومه ليسوا فقط داخل الملعب كلا !!!!!! فهم كثر وإجتمعوا جميعالإسقاط هذا الهرم الشامخ لان مجابهة الزعيم داخل الميدان أمر من الصعوبة بمكان القضاء عليه
فالتفتوا وضربوا ضربتهم الموجعة بالعمود الفقري لنا وطردوا كوزمين فترنح الهلال ولا زال يترنح حتى بعد المهدئات من قبل الادارة

ولكن الى الان لم يسقط ولله الحمد وثقتنا فيه ((
عمياء )) لان فصيلته ليست من العجزة وأصحاب القيل والقال لا ...وكلا انه من صفوة الفرسان الذين مهما ضربوا يزدادوا قوة على قوة ....
الهلال يئن ... نعم لكن لم يمت ... أقولها لكم لكي لا تيأسوا من نتيجة اي مباراة كانت بالخسارة وثقوا بعد الله في فريقكم وارجعوا للتاريخ ليخبركم ولتعرفوا كم من زمان مر على هلالنا كان انحس واشد ظروفا من الان لكنه صمد وصمد والــ 48 بطولة لم تأتي ((
بحب الخشوم ))

لا بل جاءت ((
بدق الخشوم ))


وبالقانون وفوق ارضية الميدان وليست من خارجه ومن على رفوف المكاتب .....
@@ من اجمل لقطات المباراة وكانت معبرة لما في خاطري هي خروج طارق التايب بعد ان اعطى ظهره للمدرب وقلبه ينبض بحب الهلال وهو يشير لقلبه بذلك امامنا لله درك يابرنس
@@ ماتمنيته حصل بإقالة مدرب لا يفرق بين وييلي والتايب وسول والغنام


والامنية الثانية هي ان يلعب الفريق مباراة الشباب القادمة بفريق درجة الشباب الذين حققوا الدوري لانهم اكثر حماسا لخدمة الازرق ولا مانع من الاستعانة ببعض الاعبين مثل الدعيع ....
@@اي مدرب يريد النجاح يجب يفرض طريقته على خصمة وليس العكس ونحن رأينا ليكنز كيف ثبت ويلي من جهة الزوري وعطل امكاناته من اجل خوفه من حسن معاذ يريد ايقافه فقط وهذا خطأ فأفضل طريقة للدفاع هي الهجوم المركز عليهم فقط وهذا ماتعودنا عليه كزعماء .....
@@ في لقطة هدف السعران اتمنى التركيز فقط على الغنام وكيف كان يتمشى في وقت كان المفترض ان يحاول إستخلاص الكرة مثل رادوي لانه اقرب شخص للاعب الشباب
@@ الدعيع لاعب كل الازمان ماشاء الله يجب تكريمة من اعلى سلطة في المملكة العربية السعودية لانه لاعب خدم الوطن كثيرا والان يجب تكريمه ولو بجزء بسيط من الجميل له ......
@@ من اجمل الامثال (( ماتعرف قديري لين تجرب غيري )) اجمل تحية للقيصر كوزمين


وحسبي الله ونعم الوكيل