خطر ببالي هذا الموضوع وأخترت له هذا العنوان ولا أدري
هل هو لقافة من عندي ,,,,,,أم من جميل الصدف علي,,,,,,,,,أكتب هذا الموضوع
وعبارأته تسبق خطواته حاولت أن أخرج من جو الشحن النفسي الذي إنتاب الجمهور قبل الإدارة واللاعبين
إلى جو الأمل والترفيه عن النفس,,,,,,,,ولا أريد التعمق في المقدمه كثيرا ,,,,,وسأدخل
في الموضوع مباشره ماهي إلا ساعات قليله ونغادر لمكان نقصده ,,,, نحمل معنا أشياء جميله من الطموح
والروح والإصرار والعزيمه,,,,,,, هدفنا معشوقة ننشد ودها نتقرب إليها نخطبها,,,,,معشوقة تغنينا بها
سابقا,,,,,,وطال الفراق بيننا وهانحن نعود اليوم إليها ,,,,,,وكلنا أمل بأن تكون هذه المره من نصيبنا
مهرها قليل من الصبر ومواصلة الإنتصارات,,,,,,وهديتها لنا ذهبها الغالي الذي طالما أشتقناله كثيرا ولكن لن يكون الأمر سهلا,,,,,,,,ونحن أمامنا عقبات كثيره علينا إجتيازها إن أردنا الوصول إليها,,,,,كيف
لا وهي أصبحت مطلب الجميع,,,,,, ومن هذه العقبات هذا المكان الذي يتمحور صلب موضوعي حوله
مكان ,,,,,,, كان بودنا لانقصده لأنه جمع العراقيل في طريقنا,,,,,وقصده إيقافنا وحاولنا تحاشيه
ولكن قدر لنا أن نقصده هذه المره,,,,,,,ليس بمحض إرادتنا ولكن مفروض علينا ذلك,,,,, وضع المعوقات من أجل أن لاتكون لنا بصمة تذكر ,,,,,,,وتناسا بأننا نهوى الصعاب ونعشقها,,,,ومجدنا
صنعناه من أصعب الطرقات ,,,,,,,كيف لانكون ذلك ونحن من يقف على هرم هذا المجد بكل فخر
صحيح ,,,,,, نخسر جوله ولكننا نكسب معركه,,,,,,نخسر بطوله ولكننا نكسب بطولات ,,,,,,تمر
بنا ظروف قاسيه نمرض فيها ولكن لايدوم أو يطول مرضنا مكان تغنى بفريقه مرارا ,,,,,,, ونحن نتغنى بفريقنا مرارا وتكرارا,,,,,,,ويمكن هو يتغنى بنا من أول
ولهة يرانا فيها,,,,وجميل منك أن تتغنا بنا مرارا وتكرارا,,,,,,,فطموحنا لن يتوقف عندك صنعنا المجد
في الدره,,,,,,ومجدنا الآخر من بوابتك وبحول الله لن تستطيع ثنينا عن ذلك فقط نعد الساعات قبل الأيام ,,,,,,,,والدقائق قبل الساعات,,,,,,والثواني قبل الدقائق
هذه اللحظات التي ننتظرها بشغف حتى نقول لك: