[بردوق صندقان]

في برنامج خط الستة والذي يعرض على قناة أبوظبي مساء كل خميس وبوجود شلة الفتنة والتضليل
كأن أحد محاور البرنامج هو الإشاعة في الصحافة السعودية وتطرقوا لموضوع صالح الحمادي حول إشاعة رشوة للاعب خالد عزيز وقد كان المقال عبارة عن تساؤل لما يشاع وأنه لا يؤمن بذلك
وكما تعلمون فإن شلة الفتنة بقيادة محمد نجيب تحاول جاهدة أن تحظى بالصوت الهلالي بعد مقاطعة إدارة الهلال ممثلة برئيسها صاحب السمو الملكي الأمير / عبدالرحمن بن مساعد
وقد أثمرت هذه المقاطعة بأن يعيد محمد نجيب ترتيب أورقه رغم كل محاولاته الفاشلة ....
ولكن هذا المساء سمو الأمير / خالد بن منصور بن جلوي
أفسد كل الترتيبات والقرارات والنتائج المذهلة التي تحققت لنادي الهلال من خلال مداخلته الضعيفة
وقد حظيت القناة أبوظبي بتحقيق عدة أهداف ومنها ....
1/ مداخلة عضو شرف هلالي
2/ ضعف الحجة وركاكة الأسلوب والمنطق والإقناع
3/ تطاول المريض النفسي جستنية وإستغلاله الموقف لإظهارشخصه بأنه المدافع عن الإتحاد ورجاله
4/ إستغلال محمد نجيب للموقف بشكل جيد ومحاولة إظهار قناة أبوظبي بأنها لم تكن مخطئة بقرار المقاطعة
5/ إتهام سمو الأمير خالد لأحد أعضاء شرف الإتحاد بتقديم رشوة لمحمد الدعيع وعبدالله الجمعان إبان رئاسة صاحب السمو الملكي الأمير / سعود بن تركي وقد أفاد بمداخلته أن لديه التسجيل الذي يثبت ذلك
6/ يفترض من سمو الأمير / خالد عدم المداخلة بالبرنامج من الأصل وتركهم في حالهم وغيهم
7/ إن كان ولا بد أنه يرى وجوب المداخلة للدفاع عن اللاعب خالد عزيز فإن من المفترض أن يقول كلام يجعل القناة تندم على فتح الموضوع وعلى سبيل المثال أن يقول [ نحن نعرف أهدافكم من فتح هذه المواضيع من أجل إشغال نجوم الهلال قبل المباراة القادمة ... ونحن نثق بكل لاعبي الهلال ونفيدكم بأن لاعبي الهلال يستلمون مكافأت أكبر من هذه الرشاوي ] ثم يقفل الخط