[القوة المخفية]

يوم الأحد .. مين يكون فيها الأسد ، درة الملاعب يحتضن جمهور ذواق جمهور مخيف جمهور الزعيم الذي ليس له مثيل في مباراة لاتقبل القسمة على اثنين ، زعيم معتاد على الذهب . والذهب يحب هلاله .. ياجماعة كان لي حوار مع هذا الزعيم اسأله :
* ايها الزعيم ما اسمك ؟
- يرد : نادي الهلال السعودي .
* اسأله: أين عنوانك ؟
- يرد : منصات التتويج ومالي غير هالمكان عنوان .
* اسأله: لماذا لقبت بالزعيم ؟
- يرد : لكثر بطولاتي واحتكاري لجميع البطولات المحلية والخارجية .
* اسأله: وماهي بطولاتك ؟
- يرد : بطولاتي من كل ماطاب ولذ فقد حققتها بأختصار
يــــــــــــــــــــــــــــــــــــاربـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
ماهذا وش ذا اللي قاعد اسمعه من هذا الزعيم القوي العنيف .. لله درك ياهلال .. مالك شبيه ومثيل . بين بطولاتك وأقرب منافسيك ( 20 ) بطولة فرقٌ شاسع .. وشتّان مابين وبين .. تستحق الزعامة يازعيم .

ياجماعة هذا الهلال .. تلاقي جمهوره بكل حي وكل شارع وكل قرية وكل وادي وكل مدينة وكل دولة وكل قارة ( كم أنتَ كبير ياهلال ) يوم الأحد عنده موعد خاص مع رفيق دربه وهو بطولة وأي بطولة ، أنها بطولة دوري المحترفين السعودي وهو حامل لقبها .. صدقوني استمتع بالحديث عن هذا النادي العريق ولي الحق بالتفاخر بأنجازاته التي تعددّت المحيط وبطولات مثبتة ورسمية ، مو ملفقة وغصب مسجلها مثل بعض الأندية هداهم الله وأصلح أعضاء شرفهم ،
صدقوني من يشجع هذا النادي دووووووم رأسه مرفوعة .

تعليق خاص لأصحاب الذهب :

أنتم أغلى بطولة فعلاً تحققت للهلال .. ولاننسى الامير/ عبدالله بن مساعد ( المجتهد الخفي )

كنت قائداً ومازلت قائداً يا أبوعبدالله ولن ننساك يانجم النهائيات .

كوزمين: أنت مدرب كبير ولن ننساك ونعتبرك أحد أعضاء شرف الهلال ،عبداللطيف الحسيني: مثال للمدرب الوطني المخلص بعمله شكراً على كل ماتعمله .

ليكنز: أنت كنز للهلال فسر على درب المحبة وأجلب لنا أول بطولة معك (بأذن الله)

نجوم الزعيم: غير الذهب مانرضى وغير اللقب مانبغى جهد موسم كامل ليلة الأحد ((( الذهب ينادينا )))

اتمنى هذا العدد وأكثر يوم الأحد لكي نتوج زعيمنا بالذهب فكونوا بالموعد ياجمهور نصف الأرض .

خــــتـــامــــاً :
عفواً على الإطالة واتمنى بأن موضوعي قد وصل لكل هلالي بأذن الله ...


كَفَّارَةُ المَجْلِسِ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ