حاول النصراويين وما زالوا يحاولون طمس التاريخ وتمرير كذبهم وافترائهم بشآن عدد بطولاتهم واضافة عدد من البطولات التنشيطية
وكان اخر محاولاتهم مساء الجمعة الماضي مع نائبهم المستقيل وملفة الاصفر الذي اتى به معه محاولاً هذه المرة استغفال العقول والعزف
على وتر يعرفه الجميع وهو اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس ولاكن هذه المرة لم يكسب ولا رآي احد ممن كانوا معه بالنقاش ولم يحضى
بتآييد اي واحد من خارج ناديه باستثناء مداخلات النصراويين واعضاء ادارته الحالية.
حتى الشاهد على العصر كما وصفة مقدم الحلقة والذي هو الاخر ابدى تذمرة من هذا الموضوع وقال بالحرف الواحد انه تلقى سيلاً من
الاتصالات على مدى ثلاثة ايام وعلى ما اعتقد ان جميع هذة الاتصالات كانت من النصراويين في محاولة يائسة منهم لكسب صوته وهو
الامر الذي لم يفصح به في صالحهم لينتهي المسلسل كما بداء فهم اصحاب الكذبة ولم يصدقهم احد.
السؤال المطروح لماذا لم يتم التدخل من احد المسؤليين بالاتحاد السعودي الحال لوضع النقاط على الحروف وذلك بوضع احصائية شاملة
لعدد البطولات الرسمية لكل الاندية؟
الجواب لا يحتمل اية اجتهادات فردية فهو اما المسؤلون بآتحاد كرة القدم يحابون نادي النصر ولا يريدون احراج مسؤليه
او انهم هم اي مسؤلي الاتحاد السعودي اخرجوا تلك الشائعة وتلك المعلومات لتضييق فارق البطولات بينه وبين
منافسهم وحارق دمهم.
اياً يكن فالموضوع واضح من البداية ولا يحتمل الخوض فيه لضعف حجتهم كما اوضح ذلك تسجيل رمزهم الراحل
ولاكن لا حياة لمن تنادي.
من هنا كجماهير زرقاء نريد الادارة الهلالية المطالبة من الاتحاد السعودي بتوثيق بطولاتنا بنفس الطريقة التي اعتمد بها توثيق
البطولات الصفراء فحجة النصراويين انه ليس ذنبهم اذا لم تطالب الاندية الاخرى بذلك.
ان الحصول على مثل هذا التوثيق خصوصاً للفريق الهلالي سيوسع فارق البطولات بيننا وبين الاندية الاخرى الى اكبر مما هو عليه
الان الى فارق كبير وشاسع اكبر مما كانوا يتصورون.
ولا اعتقد ان الادارة عاجزة عن فعل ذلك فالموضوع زاد عن حده رغم قناعتنا بكذبة من البداية من الجانب النصراوي وحتى يثتبوا ان
الهلال قادر على الرد عليهم بنفس طرقهم الملتوية.
عموما البطولة رقم ستة وثلاثين طارت وعادوا الى رقمهم السابق 21 الحقيقي والرقم 35 الوهمي وما زالوا يحلمون كما عنونت
جريدة الاقتصادية بالمانشيت العريض يحلمون.
اخير ومن جانب الفكاهه استمع لهذة المادة لمداخلة دليخانهم
يحلمون الشهيرة
للآستماع اضغط هنا 
الوضع الشجري
