[سهل العاقل]

يتساقطون الواحد تلو الآخر
ويكشفون عن أنفسهم بغباء فاضح
وبالرغم من ذلك فهم لا يتورعون من نتائج أعمالهم
ويمشون عكس التيار الذي سيجرفهم إلى مزبلة التاريخ الرياضي عاجلاً غير آجل
فقد ثبت للقاصي قبل الداني معدن الشرفاء والأنقياء
وأصبح المتلقي يفرق بين الغث والسمين
كما أصبح التغيير حتمي وسوف يأتي بالقريب العاجل ليعري أصحاب الصوت النشاز ويعزلهم لصلاح الرياضه السعودية التي باتت تأن بسبب جهلهم وتعصبهم المقيت
أنهم للأسف مسؤولون بلجان و أنديه وصحفيين جل همهم هو الوقوف بوجه النادي الأكبر قيمة بالبلد ليس بالوساطات ولا بالبكائيات
وإنما بسجل مشرف تتنوع فيه الإنجازات داخليه وخارجيه بتحكيم محلي أو أجنبي عربية أو آسيويه
سجل يجب أن يفاخر به كل محب لهذا البلد
لا محاربته والوقوف بوجهه بطرق غير شريفه يخجل الشرفاء من السير بها على الرغم من سهولتها
ولكنهم هكذا الزعماء طريقهم دائماً الصعب لأنهم يؤمنون بمقولة (يا مدور الهين ترى الكايد أحلى )
ومن يريد القمم لابد أن يكون على قدر هذه القمم وهذه القمم لا تليق سوى بالزعيم والزعماء .

سقوط وبالضربة القاضيه

حكمة المسؤولين بنادي الهلال ووعيهم بقيادة الربان الماهر سمو رئيس النادي ونائبه جعلت الموتورين يكشفون عن جهلهم وأنكشفت أقنعتهم التي كانوا يتوارون خلفها ويكفي إلقاء نظرة على النشرة الصفراء لمعرفة أنهم يترنحون للسقوط فأغلب المواضيع عن زعيمهم وحارق دمهم وليس لديهم أدنى خجل من مهاجمة سمو رئيس النادي بدون أي سبب سوى أنه ألقمهم حجراً وجعل الشارع الرياضي يحكم من هو النادي المدلل الذي برغم دلاله لم ينجح لا لشيء سوى أنهم بلداء لا يستطيعون إستيعاب الدروس التي يتفنن الزعيم بإلقاءها عليهم بين الفينة والأخرى
ولكن لا حياة لمن تنادي .
نقاط زرقاء من بقايا مد الموج الأزرق

* حتى عصا سمو رئيس النادي لم تسلم من هراءاتهم .
* هي حرب بين العقل والمنطق من جهة والجهل والبكائيات من جهة أخرى .
* رئيس النادي النموذجي بدأ ينكشف للشارع الرياضي وتتضح ألاعيبه التي لم تعد تنطلي على المتابع .
* ياسر الكاسر يمر بفترة هدوء فهل هو الهدوء الذي يسبق العاصفه .
* لا يوجد بآسيا مهاجمين عليهم القيمة للعب بجانب ياسر سوى بدر المطوع أو عماد الحوسني .
* آسيا موعوده بعودة زعيمها ونادي القرن الذي لن يخيب جماهيره بإذن الله .
* سوف نحتفل بإذن الله بنصيب الأسد من البطولات وهم حدهم الحديث عن العصا .

((ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين))