
08/03/2009, 11:19 PM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 01/07/2008 المكان: هنـــــــــــــــــــا
مشاركات: 524
| |
ساعدُ " ابن مساعد " أقوى من تُرّهاتكم..!!(رد على الفاشل الدويش والبيكيري)الحقدين ساعدُ " ابن مساعد " أقوى من تُرّهاتكم..!!
جعلوا الهلالَ أكبرَ همّهم، فأقضّ مضاجعهم، وأشعل بالهم!!
قلوبهم صفراءُ فاقعٌ لونُها امتلأت حقداً على زعيمٍ لم يزل لهم مقلقاً...ولم يزل رأسه شاهقا..
لا مست الجوزاءَ انتصاراتُهْ...فيما انشعل آخرون بالبيانات تلو البيانات ) ولو ( كانت البطولات والأمجاد تُنالُ بالبيانات، لكانَ هذا ) شمس ( البيانات/ الخيانات...الساطعة/ الفاقعة...التي شُحنِت بكل حقدٍ على أزرقنا لا لشئٍ إلا لأنّهُ أرّقهم..!!
صدقوني يا أحبتي : الأزرق أرّقهم حين ) كحّل ( أعين عشاقه بالذهب ولا شئ غير الذهب!
صدقوني...
أزعجهم امتلاك الأزرق لمنصات التتويج فأشعلوها/أشغلوها بسخافاتهم...!!
صدقوني...
كلما رأوا بحرا أو نهرا أو رفعوا أعينهم إلى السماء تذكروا هلالنا الأزرق..!!
يا الله !!
كلما ولو وجوههم قبلَ المشرقِ والمغرب...
تذكروا مجدا هنا وانتصارا هناك...وكأساً قد رُفِع...ودرعاً ينتظر الزعيم ليعانقه..!!
وهل غير الزعيم اعتاد على معانقة الذهب...
ونأتي إلى بيت القصيد والمراد من كتابة هذا الموضوع...
ألا ترون معي أن الصحافة الصفراء قد وجّهت سهامها لاستهداف " الرمز " !!؟؟
أعني الأمير الشاعر والرجل المتواضع الذي جمعَ خُلُقا وأدبا وكرما...
ولكنه الحسد قاتله الله...
نعم ( وما تُحفي صدورهم أكبر )..!!
الحسد الذي يبدأ بصاحبه فيقتله...!!
حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه ،،، فالقومُ أعداءٌ لهُ وخصومُ...!!
ولكن فليعلم الصّفرُ البُهتُ أن قامة رئيسنا أعلى بكثير من تفاهاتهم وقيحهم وكذبهم وبذاءتهم وصديدهم ونتنهم وقذارة ما يكتبون في صحفهم المستأجرة...
وليعلموا أن القنواتِ إياها واستهدافها المتكرر عن سبقٍ وترصّدٍ للزعيم لن تحرّك شعرةً من هامته الشامخة.....ولا من قامته السامقة...!!
لماذا؟؟!!
هكذا...
لأنّ الأكابر لا ينشغلون بالأصاغر...والزعيمُ لا تخيفهُ الأقزام...!!
فهو لا يراها ولا يُبالي بها لأنها عند مواطئ أقدامه...
وحالُ الأمير الكبير مع الأصاغر الذين تلكموا فيه ممّن " أدوشوا " أنفسهم كحال أبي الطيب المتنبي إذْ يقول :-
أيَّ محلٍ أرتقي ،، أيَّ عدوٍأتّقي
وكلُّ ما خلقَ اللهُ ،، وما لم يخلُقِ
محتقرٌ في همّتي ،، كشعرةٍ في مفرقي!!
إي والله!!
فالحقير لا يَشغلُ الصغير...!!
وفي الختام كل احترمنا لكل أخٍ لنا انتمى لأي نادٍ منافس ما دام قد احترم نفسه!!
ثم إنّه الهلال ولا شئ غيرهُ..!!
إن أردت أن الانتماء لنادٍ..!!
فصدّقني...الأمر لا يستحق...
إلا إن كان الهلال
دمتم زعماء |