[كباري البرنس]

والله ونعم التربية في ابناء الامير مساعد بن عبد العزيز
قمه في الاخلاق
قمه في التعامل(مع الرجال الصادقين المخلصين فقط)
قمه في دق الخشوم لمن يتخطى الخطوط الحمراء(انتصار الشراح لبست العبايه)
روعه في المبادرة مع حجة قوية في الاقناع ونباهه في استغلال الفرص
توفر الاراده الجاده مع اصرارمتواصل نحو النجاح من خلال اختيار الكفاءات الجيده (نواف بن سعد وسامي الحابر وغيرهم)
قمة في احترام الغير بالالتزام باتفاقات العمل(انهاء عقد البوليفي بدون مشاكل وشكاوي ومحاكم لدى الفيفا)
ثقه بالنفس وليس غرور نابعه من التخطيط المنظم مع السرعه في حل المشكلات
الاهتمام برفاهية اللاعبين مع الحزم السريع ان تطلب ذلك

إن من مسلمّات الإدارة الناجحة القدرة على الاستفادة من مكامن التفوق ، والتميز لديهم من (رجال-موارد ماديه)

يا اخوان ان القيادة فنا صعباً يندر توفرها (عمله صعبه ) وذلك لارتباطها بالعنصر البشري الذي يصعب تحليله وفهمه ببساطة كما هو الحال في العناصر الكيميائية الطبيعية .

ومن خلال هذا التصور يمكننا القول ان عيال بن مساعد استطاعو توظيف معرفتهم في العلاقه بين قدرتهم على معرفة الرجال ونجاحهم في تحقيق اهدافهم على ارض الواقع بدون ضجيج.

اذن نستطيع القول ان الاراده الجاده والعمل الدؤوب والتنظيم الاداري الجيد بإجتذاب أفضل الكوادر البشرية ،وتطوير وشحذ المواهب الفردية هو سر نجاح الادارة الهلاليه وتفوقها بقيادة الامير المحبوب شبيه الريح.

يقول أحد المفكرين إن معرفة الرجال بعمق من أدق أعمال الرئيس واكثرها تأثيراً ، إنها ينبوع القوة التي يملكها ).

وعيال بن مساعد بصراحه لديهم فن القياده للتعامل مع الرجال لقيادة الزعيم لمنصات التتويج،ويكفينا بعد نظرهم وذلك بتجديد عقود اللاعبين المحلين والاجانب على اربع سنوات.

فهنيئا لنا ولزعيمنا برجال من امثال عيال الامير مساعد بن عبد العزيز واعضاء شرف مميزين