
01/02/2009, 02:51 AM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 31/05/2004
مشاركات: 2,434
| |
بدون زعل يازعماء وليس عيباً الاعتراف بالحقيقة فبعد قضية المحياني اتضح لنا أن الهلاليين مخربين فقط !!!!! بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ======== وبعد ========
كل يوم تظهر حقيقة وتبان
وكل يوم يتضح من هو النادي الغلبان
ومن هو النادي المليااااااااااااااااااان
المتعصبون وحدهم فقط لايعجبهم العجب ولاصيام شهر رجب
فهم فقط من يردد أن الأمور تسهل دائماً للهلال وتعقد لغير الهلال
وللرد على هذا الكلام فقط ألا يكفيهم كيفية انتقال الكويكبي الذي تم بسرعة البرق وتعطيل انتقال المحياني ألذي لايرغب الا بالهلال فقط لاغير وغيرها أمور عديدة تم التسهيل فيها للبعض والتعقيد فيها للهلال دون غيره
وجزء من هذه التسهيلات كشفها الكاتب الراقي ( فهد الروقي ) في مقاله الاسبوعي الذي يمتعنا به دائماً عبر صحيفة الرياض
فقط تمعنوا المقال واقرأوه جيداً لتعرفوا بعض الحقيقة وأما كاملها فلن تتضح لأنه كلما أردنا أن نكتب كامل الحقيقة نجد أن هناك منها ماسقط سهواً ومنها ما سيجد النور قريباً ومنها ماهو مختفي تماماً ولابد له من يوم أن يظهر
وآخر ماظهر للجميع هي فضيحة اصرار نادي الوحده على عدم انتقال المحياني للهلال بضغط كبير من إدارة نادي النصر والتي هددتهم بالشيك ابو ستة ملايين والذي تم تقديمه لهم كعربون لصفقة لم ولن تتم وهو العربون الذي تصرفت به إدارة نادي الوحده باعتقادها أن المحياني سينتقل للنصر بالقوة التي لدى النصر إعلامياً وإدارياً ولكنهم سقطوا في الوحل بعد رفض المحياني وسارعوا لإرضاء النصر بصفقة الكويكبي التي تمت بنصف مبلغ الشيك والبقية بصفقة اجبارية ستضطر لها إدارة الوحده خوفاً من السلطة القوية إدارة نادي النصر ( وكل هذا تم فضحه وكشفه عن طريق رئيس نادي الوحده في برنامج الجولة مساء أمس الجمعة 4/2/1430هـ )
والآن أترككم مع مقال الراقي الروقي : العارضة الثالثة
المحياني والقرون ضحية مَنْ؟ فهد الروقي
بمنأى عن كرة القدم ولوائح الاحتراف وانظمته التي «بترت» أيما بتر في قضية اللاعب عيسى المحياني وإن كان كلامي خاطئا فعلى لجنة الاحتراف الإجابة على هذا السؤال (اللاعب ينتهي عقده في التاسع من شهر يناير ويدخل بذلك مرحلة الستة أشهر ويصبح حرا ويحق له الانتقال للفريق الذي يرغب كما حدث مع يوسف السالم وعبد الملك الخيبري فلماذا منع عيسى والفريق الذي يرغبه من اتمام تعاقدهما وسمح للآخرين) ألم أقل لكم أحبتي أن الانتقائية هي من تثير التساؤلات، وتضع ملايين من علامات الاستفهام بدليل كيفية انتقال أحمد عباس من الطائي للنصر وهو هاوٍ والهاوي لا يحق له الانتقال.
بعيداً عن كل هذا ودون التعمق في دهاليز مظلمة مليئة بالمطبات والحفر وفي داخلها تتضح أمور تعنى باستثناءات على غرار ما حدث للبحري وندا وديمبا، ولكن لنتجاوز كل هذا ولندخل سويا لأمر هو الأهم من مسلمات «الجلد المنفوخ» وهو الجانب الشرعي والإنساني فيما يتعرض له الثنائي المحياني والقرون فالوكيل المعتمد دوليا وصاحب الخلق الرفيع والتعامل الراقي يوصف بالمرتشي ومن ثم بالخائن وتشن عليه حملات تشويه عظمى، وتطال أهله وأولاده ومصدر رزقه دون أن يقال للمخطئ توقف يا هذا بل المصيبة أن يعتبر المخطئ المصيب ويحمل الضحية وزر الجاني - ألم أقل لكم ذات حرف أننا في زمن انقلاب المفاهيم - ثم كيف يستغفلوننا أولئك ويريدون أن يقنعونا بأن القرون يمتلك عصا سحرية يستطيع بها أن يسير الأمور كيفما يريد وعلى البقية أن يقتنعوا بأنهم أحجار شطرنج على الطاولة، ثم لنفرض جدلا أنهم على حق والقرون مذنب فليس النيل من آدميته، والتشكيك في الذمم وإقرار الرشوة والخيانة بالطريقة السليمة لاسترداد الحقوق.
في الجانب الآخر أي ذنب ارتكب المحياني حتى يحاول جميع الأطراف أن يقفوا «حجرة عثرة» بينه وبين من يرغب وأي كرامة يمتلكها أولئك حين يركضون خلف من لا يريدهم بل والأدهى من ذلك أن يُسجل عليه تسجيل صوتي مزعوم أقر في البداية ثم أنكر حين عرف حجم الإدانة (القانونية) والمستقبلية التي سيسجلها عليهم التاريخ ولو أنه (طفش) من كثر تسجيلاته وتوسلاته بالتوقف ولكن ما من مجيب.
ملاحظة هامة: رغبة اللاعب هي التي ستحدد وجهته بقائمة الانتقال وبدونها ولو رفعت قضية المحياني بكل تفاصيلها إلى الاتحاد الدولي فإن مسألة انتقاله للهلال مسألة وقت واللجنة تعي هذا الأمر جيداً وأيضاً يعي ذلك من يبحثون عن الحقيقة كامل التفاصيل وكيف تكون عملية البتر وغلبة الظواهر الصوتية ورفع الصوت عن ظهور الحق.<< انتهى نص المقال >> خاتمة :
-----
قال تعالى : << ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين >> |