[التايب برشلوني]

هذه مقالة رااائعة لكتب مميز من أبناء محافظة الأفلاج وهو الكاتب ::محمد أبو دجين

صرااااحة مقالة في قمة الروعة وقمة الأناقة وهذا أقل ما يقدم للأخطبوط محمد الدعيع


هذه المقالة

الأخطبوط الهلالي محمد الدعيع الحارس الذي يعجز اللسان عن وصفه وتتبعثر المفردات عندما تكتب عنه والنجم الذي يغمرك بأخلاقه العالية ويطربك بأدائه الرائع مباراة تلو الأخرى يزداد تألقاً وإبداعاً..
لاعب لا يختلف عليه أحد من حيث الإبداع المتواصل والأخلاق الرفيعة والأداء اللافت.
وأعتقدُ شخصياً أنه أثبت هذا الموسم أنه صاحب الرقم الصعب والحصن المنيع والحامي للعرين الأزرق وكما يقال الحارس الجيد هو نصف الفريق فأنا أقول هو فريق بأكمله إذا كان في قمة مستواه (ما شاء الله تبارك الله) نعود إلى الوراء قليلاً ونتذكر أمام العميد كيف كان الدعيع في قمة أدائه وعطائه ووقوفه حصناً منيعاً أمام الهجمات الاتحادية الخطرة.
وكلمة حق تُقال وجوده في الكتيبة السعودية الخضراء أصبح مطلباً ومنشداً ضرورياً من جميع الجماهير الرياضية بمختلف ميولاتها نظير الأداء المبهر الذي يقدمه ولخبرته الكافية ولا سيما أن المنتخب مقبل على مشاركات ومباريات تتطلب وجود مثل هذه النوعية الفذة.
ختاماً مهما كتبت عنك وعن فنك وإبداعك، فبالفعل لن أوفيك حقك يا دعيع، متمنياً لك من أعماق قلبي دوام التألق وتقديم المزيد من العطاء الجميل وان يحفظك ربي من شر الإصابات وتكون في القريب العاجل حامياً لعرين الأخضر السعودي.



وهذه صورة للمقالة

إقتباس الأخطبوط محمد أبودجين ـ الأفلاج - الإثنين 15 ديسمبر 2008 رئيس تحرير صحيفة "الرياضية" الأخطبوط الهلالي محمد الدعيع الحارس الذي يعجز اللسان عن وصفه وتتبعثر المفردات عندما تكتب عنه والنجم الذي يغمرك بأخلاقه العالية ويطربك بأدائه الرائع مباراة تلو الأخرى يزداد تألقاً وإبداعاً.. لاعب لا يختلف عليه أحد من حيث الإبداع المتواصل والأخلاق الرفيعة والأداء اللافت. وأعتقدُ شخصياً أنه أثبت هذا الموسم أنه صاحب الرقم الصعب والحصن المنيع والحامي للعرين الأزرق وكما يقال الحارس الجيد هو نصف الفريق فأنا أقول هو فريق بأكمله إذا كان في قمة مستواه (ما شاء الله تبارك الله) نعود إلى الوراء قليلاً ونتذكر أمام العميد كيف كان الدعيع في قمة أدائه وعطائه ووقوفه حصناً منيعاً أمام الهجمات الاتحادية الخطرة. وكلمة حق تُقال وجوده في الكتيبة السعودية الخضراء أصبح مطلباً ومنشداً ضرورياً من جميع الجماهير الرياضية بمختلف ميولاتها نظير الأداء المبهر الذي يقدمه ولخبرته الكافية ولا سيما أن المنتخب مقبل على مشاركات ومباريات تتطلب وجود مثل هذه النوعية الفذة. ختاماً مهما كتبت عنك وعن فنك وإبداعك، فبالفعل لن أوفيك حقك يا دعيع، متمنياً لك من أعماق قلبي دوام التألق وتقديم المزيد من العطاء الجميل وان يحفظك ربي من شر الإصابات وتكون في القريب العاجل حامياً لعرين الأخضر السعودي.

أتمنى أن لا تحرمونا من مشاركاتكم