[ليفربولي & هلالي !!]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

سأفـتح بعض الجروح هنا !

قبل أن أخيطها !

فربّاه أن أكتب على نبـط يسيّره قلْبي ..

فطبعاً عنْد محاورة قلْبي سيعـلم أنّه الأحقّ في حبّه للهلال !

فهذا طبعاً شيء قد أنتهى منذ قدْم !

فل نترك التقديـم لأهلْ التقديم و أهلْ مكّة أدرى بشعّابها

لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود

لم أفقدْ يوماً ذرّة من حبّ الهلال ! فلعلّه أن يدوم ! بقلْب نابض بفرح و حزن ..
دعونا من الكلمات الفارغة كلام قديــــم ..

فإذاً هذا ما عشنـاه هو روحنا سنبقى القلبْ الذي يفتـخر فيه الفريق حتّى ترك العذّال لفريقهم !
هلالنا اممم فلسفـه كتابتها ستبدأ بخطّها الآن ,
حتّى قبـض القلمْ من صاحبه ..

هي مقدّمه بالفعـل !

الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب

هي حِكَمْ لحدّ الآن لا يوجـد شيءْ واضح بالمـوضوع !
إلى حدّ الآن القارئ يقول ما هي سرّ المهنة ..

دعوني ألخّص الكلام و سأتـرك كلّ ما لذ و طاب و سأقول !
الهلال

دعـوني الآن أرتّب الكلمات ,
و أضع قطرات الحروف على ورقه بيضاء !
و سأكتب الهلال بكلّ إفتـخار و إحترام لهذه الكلمة ..

إن لم تعشّ بالوفاء ! فافعل ما شئت ,

أكتبها في كلّ ثانية .

* إن بيتا يخلو من تشجيع الهلال هو بيت بلا روح !

أعرب ما تحتـه خطّ

1- الهلال زعيم الأرض .

2- شجّع الهلال و أترك الدنيا .

3- نادي الهلال السّعودي .

أتركها لكم للإعراب

الهلال ..

رواية كبيرة في عقولنا ..
لن تذهب بعيد عن فكرنا و إحساسنا !

نذوق متعتها ..
و نعيـش في ذكرياتها !

لم تنتهي قصّة عاشق لحدّ الآن !
و يا زعيـم أنت أكبر لقبْ

لا داعى للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التي تقتلك لن تسمع صوتها

حينها وقف قلبْي متحدّي الخصـوم !
لم أعهد روح الهلال تصلْ لهالدرجة فعظمة الزعيـم قد وصـلت ..

و وصلت لدرجـة إكتمال نور القمرْ ..
فحيـن وصول الهلال لهالدرجة فأعذروني يا نمـور !

هو الهلال أتى أتى !
حتّى إن أنهزمنا سيبقـى رأسي مرفوع !

سنعيـد مقتله شعر ياسر !
سنعيـدها و سنفرح بجدّه , عودة الزعيـــم يا ملوك !

مشتـاق و الله مشتاق !

ياسر القحطاني

إذا تشاجر كلبان على غنيمة تكون من نصيب الذئب الذى يأتي على صياحهما

أثريت الذكريات يا سامي !


حينما تجود الكلمات !
و تلعب بمشاعرك !

فلا بدّ أن تذكرْ شخص قد علّمك الكثير الكثير في كرة القدمْ !
و علّمك من أساليب الوفاء من شيء لم تعلمه ..

فلا بدّ لي أن أقيس محبّتي على هالكلمات فأرجوا إن ما تخذلني هالكلمات في تعبيري له لأنّه من كبار الأشخاص في نظري و قلبي ..

تعتذبني أشواك هذه الحياة في حبّك ..
و تعيـد ما بدأت , و أنوي أن أفوت ولا أفوت !
فتـثير أوجاعي فترغمني على الصموت ..
و على أوجاع السكوت !
و تمتصني أمواج هذا النهار !
بكلّ حزن على رحيـلك ..
و لكنّ سطّر حكاية حبّ خالدة !
واكتبوا..

هنا يرقد رجلٌ عشق ورقه ..
ومات غرقا داخل محبرة..!

هنا الصموت فقط الصموت