[المضارب الجبار]

لنا اخ جرته الدنيا لمقاطعة اهله واخوانه وذهب في زحمه الدنيا وعندما خذلته الدنيا
الجديده التي كان يحلم بها وقف لتذكر ايامه الجميله عندما كان يقبل يدي والديه
ويضحك ويبكي مع اخوته .فتمنا العوده لاهله فبطع الاهل الايتنكروا لابنهم لكن
المشكله ليست في الاهل المشكله في ابناء الاخوه الصغار الذين تفتحت عيونهم
وكبرت عقولهم على عدم الوفاء من قريبهم الذي رحل وترك الحزن في وجوههم ,
ولكن هذا الابناء عاد واعلن توبته عندما قال انا ابن من ابناء نادي الهلال .
فلابد من الاعلان ان اي ابن من ابنائنا يخطى ثم يصيب ثم يرجع لنا معلن توبته فنقول اهلاً بك يا احمد الدوخي . فكلنا خطائون وخيرنا من يتوب .
اتمنا من اخواني ان يعلموا انفسهم واولادهم حب التسامح فهذا ابن لنا اخطاء وندم فليكن عندنا فن التسامح .








اللهم انصر الاسلام والمسلمين