[الراقي 880]

سامي الجابر .. قصة عشق لاتنتهي
سامي الجابر .. رواية من عدة فصول
.. فصلها الاول .. الاخلاص
.. فصلها الثاني الروح
.. فضلها الثالث وفصلها الرابع .. وفصلها وفصلها
.. فصول كان سامي الجابر فيها البطل
كان سامي الجابر هو باعث السعادة للهلاليين
لطالما افرحنا .. ومن منا ينسى الهدف الرائع
امام الفريق الشبابي في نهائي الدوري
عندما كان الهلال في موقف لايحسد عليه
في موقف كان الجميع ينتضرون تدخل من جابر العثرات الهلالية
المناسبة الهلال والشباب في نهائي الدوري الدقيقة الاخيرة
الشباب متقدم بهدفين مقابل هدف
الحكم يقترب من اطلاق صافرته .. البعض من الجماهير الهلالية خرجت من الملعب
الجماهير الشبابية اعلنت الافراح واطلق الابتسامات والتبريكات
ولكن هيهات هيهات
لدى الهلالين ذيب كان له كلام اخر
اطلق قذيفة لن تنساها الدرة ( درة الملاعب )
افرح الهلالين فيه وابكى الشبابين
.
.

موقف عابر خطر ببالي .. ذكرته هنا
بعد ان التقطت بعدستي الخاصة
انا امجد البطاح بعد لقاء الحزم بالهلال هذا المساء
التقطت صورة للذيب وهو مبتسم والفرحة بادية على محياه
الفرحة التي لطالما تعايشناه والذئب داخل الميدان
وها نحن نراها والذئب خارجا الميدان
.
.
اهديكم جميعا
هذه الصورة
صورة حصرية
لابتسامة ذئب الكرة السعودية
دوووم هالابتسامة يابو عبدالله
.
.