طارق الفارق.. واعتزال ياسر والشلهوب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
,
.
,
طارق صاحب الفارق
في الامس .. وعلى اعتاب توديع ذالك الامس الجمل أستقبل الحاضر اليوم ..وليطمئن على ان يبقى ذالك الأمس كما هوا جميل وتتوالا الأيام ومازال الأمس هو متصل بالعظمه.. ليعيش الكيان وسائر الجسد بأريحيه
..
توالت الأزمنه ...
ليستدعي القلم الحبر ... ويسيل حبر القلم على ورقه... ناصعه ليكتب في صفحاتها
تاريخ ... واي تاريخ ... بل هو التاريخ بحاضره وماضيه ... نعم لم اجد في مستدير افكاري ما ينصفه وصفي غير التاريخ ...
...
نقطه تلو النقطه وتتزين النقط فوق الحروف
وبعد سكون دام لفتره
..اغلق التاريخ ابوابه ... ومن هنا ... بدأ تاريخ الكيان بالأنغلاق..
بدأ قمر الهلال بالخسوف ليصبح الليل مضلماً لا صاحب له
.
.
..
ولكن وبعد تفكير ارهقني ...!!!
اتساءلت لماذا الليل يتخلا عن سراجه ... ولماذا التاريخ اغلق صفحاته في وجهي فجأه....
..
هل من المعقول كيان ينهار من اجل الم بسيط .. ولعل ذالك اشبه (((بالهلال))) ويكمن الألم في طرف تعاقب عليه اشخاص قبل طارق ....وهي النقطه التي اريد الوصول أليها من خلال موضوعي.... ولم ينهار بل ان بعض الفترات ينتشر الألم في كذا اتجاه من كل انحاء ذالك الجسد العضيم... ولم يتأثر كما هو الحال مع طارق التايب
..
ايعقل يا ايه المتجمع البشري ... ما يحدث بالهلال الآن.. ايعقل بأن الهلال من غير طارق لا يستطيع صنع الفارق ... كما عهدناه قبل اتيان طارق.. الى هذا الكيان
..
مفترقات عجيبه صفحات التاريخ تتوقف عن الكتابه ... ليصحو قلم الأنتكاسات
ويخط بحبره ... مايخطه عن هلالنا ...
نخسر من نجران ... ونفوز بصعوبه على ضيوف الممتاز ...ونتعذر ... لعدم وجود طارق ليجلب لنا الفارق... ألم نفكر قليلاً ... ألم نتسائل... بأن طارق سيذهب اجلاً ام عاجلاً... وان ذهب سيتوقف الكيان من اجل شخص ...
ماذا فعلت يا سمو الرائيس ... ايعجبك حال فريقك ... اتجهت لجلب السويدي
وها أنت لم تعي الدرس الذي حل بجارنا ...حينما اتم بدينلسون...
ولن استبق الحكم على السويدي ... ولكن الايام حبلي
رأي شخصي
_الشلهوب...لم تعد كما عهدناك ايه الموهوب... ولم يبقى بك ماستعطيه لناديك ولا للمنتخب ... ومن الأفضل لك ولتاريخك ... اعتزل ... ايه الموهوب
_ياسر يا عزيزي انت امل الجماهير وانت نبضهم ... والذي اراه منك بأنك لم تعد كما كنت كاسراً... ارجوك راجع نفسك ... او وفر علينا واعتزل لنجعل اعتزالك انت والشلهوب في يوم واحد.....
وفي النهايه... انا مؤمن بأن الزعيم يمرض ولا يموت
.
,
.....
سور تحت الانشاء