ايطاليا واليهود... انظرمالذي يحدث !!!
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
1-غزة- قسم المتابعة- الشبكة الإعلامية الفلسطينية
تنتشر حاليًّا في عدد من مدرجات ملاعب كرة القدم في إيطاليا، خصوصًا مدرجات فريق "لاتسيو"، مظاهر تضامن لجماهير الكرة الإيطالية مع القضية الفلسطينية تتمثل في رفع أعلام فلسطين بأحجام كبيرة، وشعارات من قبيل: "فلسطين حرة" و"لن نتنازل"!.
يأتي ذلك في الوقت الذي يستعد فيه وفد أوروبي يضم نشطاء من عدة دول كالنمسا وأسكتلندا والنرويج وإيطاليا وهولندا وفرنسا وإسبانيا واليونان وتركيا إضافة للهند، للانطلاق صباح الاثنين 31-3- 2008 نحو مدينة رفح المصرية على حدود قطاع غزة؛ للاحتجاج على استمرار حصار سكان القطاع، ولإيصال شاحنة من الغذاء والدواء إليهم.
وفي سياق الموقف الشعبي الأوروبي الرافض للحصار والمؤيد للقضية الفلسطينية، بدأت ملاعب كرة القدم الإيطالية تحديدًا تشهد ظاهرة تضامن غير عادية من قسم من جماهير الكرة، خصوصًا جماهير فريق نادي "لاتسيو".
ويرفع جماهير الفريق بشكل منتظم أعلامًا فلسطينية كبيرة ولافتات ضخمة تحمل عبارات التضامن مع القضية الفلسطينية ومكتوبة بلغة عربية -بها أخطاء لغوية- وبالإيطالية، من بينها "فلسطين حرة" و"لن نتنازل عن فلسطين" وهو ما تكرر في عدة مباريات، خصوصًا تلك التي تلعب فيها الفرق الإيطالية مع فرق إسرائيلية.
وقال العضو "مايسترو تورينو" في منتديات "كرة إيطاليا" على شبكة الإنترنت: إنه أصبح عاديًّا رؤية جماهير الكرة الإيطالية وهم يحملون الأعلام الفلسطينية، مشيرًا إلى أن جماهير نادي لاتسيو الإيطالي معروفة بتعاطفها الكبير مع الشعب الفلسطيني.
وأردف قائلا: "أصبحنا نرى علم فلسطين متواجدًا في مناسبات كبيرة ومهمة في ملعب الألومبيكو في لاتسيو".
الجماهير تكره (إسرائيل)
وفي السياق ذاته أوضح "تورينو" أن جماهير لاتسيو لا تخفي كرهها لإسرائيل. ويورد صورة من مدرج الألومبيكو تعبّر عن تضامن الجماهير الإيطالية مع الفلسطينيين، حيث كتبوا عبارة "لن نتنازل عن فلسطين".
ولفت إلى أن جماهير نادي "ليفورنو" سبق أن كررت الموقف نفسه في مباراة الفريق الموسم الماضي في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي أمام فريق "مكابي حيفا" الإسرائيلي، حيث حملت جماهير النادي الإيطالي في هذه المباراة علمًا فلسطينيًّا ضخمًا قُدّر طوله بأكثر من 30 مترًا، تناقلته طوال أحداث المباراة في رسالة واضحة بأن الشعب الفلسطيني ليس وحيدًا في مواجهة الاحتلال.
ولم تكتفِ الجماهير الإيطالية بهذا العلم الضخم فحسب، بل رفعت العشرات من الأعلام الصغيرة، والرايات والشعارات التي تعتبر بمثابة رموز وطنية فلسطينية، فيما شوهدت لوحة كبيرة كتب عليها "فلسطين حرة" باللغة العربية، بحسب تورينو.
وفي هذا الإطار ذكر تورينو بأن هذا الأمر استفز لاعبي الفريق الإسرائيلي وعبّر رئيس الوفد عن استيائه لهذا الموقف من جماهير ليفورنو، وطالب الاتحاد الأوروبي بحرمانها من حضور المباريات القادمة في البطولة، ولكن جماهير ليفورنو استمرت في التعبير عن دعمها للفلسطينيين فاستمرت في رفع الأعلام ورفع شعارات وأعلام فلسطين في لقائهم ضد ميلان الموسم الماضي.
وسبق لنادي ميلان الإيطالي أن تبرع قبل عامين بجزء من إيرادات مباريات بطولة كأس "أديداس" التي ينظمها سنويًّا بمشاركة عدد من الفرق التي تضم لاعبين دوليين معتزلين، إلى أحد المستشفيات في مدينة الناصرة الفلسطينية المتخصصة في الولادة.
"أوقفوا الحصار"
وعلى صعيد متصل، قررت مجموعة من النشطاء الدوليين المتعاطفين مع القضية الفلسطينية، وغالبيتهم من دول أوروبية، القيام بحملة جديدة لرفع الحصار عن غزة وتذكير بلدانهم بأن هناك "تواطؤًا عالميًّا غير إنساني مدمر" على استمرار الحصار، حيث يتجمعون صباح الإثنين 31-3-2008 أمام نقابة المحامين المصرية في السابعة صباحًا؛ للتحرك باتجاه رفح المصرية ومعهم شحنة مواد غذائية وأدوية.
وجاء في الدعوة التي أطلقها هؤلاء النشطاء تحت شعارات "أوقفوا حصار غزة" و"أوقفوا التواطؤ العالمي مع الاحتلال الإسرائيلي" أنهم يدينون "رياء الحكومات الأوروبية وغيرها من الحكومات التي تنتهك الإرادة الديمقراطية للشعب الفلسطيني بشكل صارخ، واتخاذهم مواقف لمصلحة إسرائيل وأجندة الولايات المتحدة من أجل الاحتلال والهيمنة".
وأوضح النشطاء أنهم قرروا هذا التحرك "في الذكرى الستين لاغتصاب فلسطين عام 1948 ونكبة الطرد الجماعي والقسري للشعب الفلسطيني على يد الاحتلال الصهيوني الذي مهّد الطريق لإنشاء دولة (إسرائيل)".
وأدانوا الحكومات الأوروبية؛ لأنها "تتواطأ بشكل مباشر في الحصار الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين في غزة، واستمرار حبسهم في سجن مفتوح، وحرمانهم من تلقي السلع والخدمات الأساسية، مما أدى إلى معاناة هائلة وكارثة إنسانية".
2- منذ زمن بعيد وهناك عداوة بين الطليان واليهود ، ذلك العداء امتد منذ أيام الحرب العالمية الثانية حين كان موسيليني يتزعم الحزب اليساري الإيطالي والحركة الفاشية التي كانت تعادي السامية اليهودية ، وقد اتحد الفاشيون مع النازيون وكان من احدى اهدافهم هي القضاء على السامية واليهود في اوروبا .
وأثبتت إيطاليا وجمهورها أن لها مواقف مشرفة ولا يمكن نسيانها ، ونحن نعلم مدى دعم الطليان للقضية الفلسطينية واللبنانية وكذلك العراقية ، ونحن كعشاق لكرة القدم وخاصة الكالشيو والأزوري يجب أن نتوقف قليلاً عند بعض المواقف المشرفة والعظيمة التي وقفها الطليان مع العرب وخاصة مع القضية الفلسطينية ..
مونديال 82 لعيون فلسطين
بعد فوز إيطاليا بمونديال 82 تفاجأ الجميع بما فعله الإتحاد الإيطالي ونجوم إيطاليا عندما أهدوا اللقب الغالي لشعب فلسطين وأطفال فلسطين ، فمن منا كان يتوقع هذا الموقع من دولة غربية ، الأمر لم يتوقف على الكلام فحسب ، بل أن رئيس الإتحاد نفسه أمر بإرسال كأس العالم إلى مقر الإتحاد الفلسطيني في غزة وتم وضعه هناك لفترة طويلة .
مليون متظاهر من أجل فلسطين
في إنتفاضة الأقصى عام 2004 خرج لساحة روما ما يقارب المليون متظاهر احتجاجاً على الأعمال الصهيونية في فلسطين وتأييداً للشعب الفلسطيني ، صرح وقتها متحدث باسم اسرائيل أن هؤلاء المليون لا يمثلون إيطاليا وأنه من المؤسف أن نرى مليون إيطالي ضد إسرائيل ، علماً أنه عندما فازت إيطاليا بمونديال 2006 خرج نفس العدد لساحة روما للاحتفال مع المنتخب
طيار إيطالي يهين اسرائيل
في أحد رحلات الطيران الإيطالية والتي كانت متجهة إلى فلسطين المحتلة بالتحديد لمطار تل أبيب ، وحين اتصاله بالمطار فقام الطيار الإيطالي بالتحدث مع الكنترول في مطار تل أبيب قائلاً : " الآن نحن نحلق بأجواء فلسطين الحبيبة ، تحية لفلسطين وشعبها"
وبعدها قطع الاتصال وردد للركاب قائلاً : " حمداً لله على السلام ، لقد وصلنا إلى فلسطين الحبيبة "
وبعدها مُنع هذا الطيار العظيم من الدخول إلى فلسطين المحتلة (اسرائيل) ووضعوا اسمه في القائمة السوداء
ماتيرازي يتعاطف مع أطفال قانا
انظروا إلى ما يقوله ماتيرازي الذي قيل عنه أنه عنصري : "ردة الفعل كانت هي المعتادة، عندما أشاهد في كل مرة موت الأطفال، حيث يمثل ذلك بالنسبة لي ضربة خطرة للمعدة تعمل على قطع الأنفاس لفترة قصيرة. لقد قمت باحتضان أطفالي الثلاثة: جان ماركو، ديفيد وآنا بصورة لم أعهدها من قبل "
هذه الكلمات أطلقها الايطالي ماركو ماتيرازي، أحد أبطال مونديال ألمانيا 2006، بعد مشاهدته مجزرة قانا اللبنانية ، وأضاف ماتيرازي بحسب صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الجمعة 4-8-2006.
"في تلك اللحظة كنت أفكر في كثير من الآباء الذين لم يكونوا قادرين على فعل ذلك تجاه أبنائهم. لقد شاهدت أولئك الآباء الذين لم يكن بإمكانهم البكاء على أطفالهم، وكيف كانوا يضمُّون أجسادَهم الممزقةََ على اثر القصف الذي حدث في قانا".
وقال النجم الإيطالي "لقد نظرت في تلك الوجوه البائسة من خلال الصور التي تم نشرها عبر الإنترنت في كل أنحاء العالم لكي تروي المشاهد المأساوية لهذه الحرب اللعينة المتجددة. ولكي تكون شاهدا على المأساة اللبنانية. موت بلا سبب، أطفال كانت أمامهم حياة لكي يعيشوها ولكنهم في لحظات يصبحون رمزا للموت" .
وتابع "لا توجد هناك نزاعات لا تبعث على الأسى، ولكن عندما تكون هناك أرواح بريئة تحت الأنقاض بفعل الطائرات القاتلة، فإن ذلك يبعث على الألم قبل أن يثير الاشمئزاز. أنا أدرك أن التمني بعدم وجود حروب هو شيء خيالي، وأنا أفضل البقاء ضمن الواقع .
هذا كلام ماتيرازي الذي اتهموه أنه شتم الإسلام ضد زيدان ..
جمهور ليتشي واحتجاجاتها ضد اللاعب الصهيوني
في موسم 2004-2005 ضم نادي ليتشي لاعب صهيوني لتشكيلة فريقه ورغم أن هذا اللاعب كان مغمور وليس له مكان أساسي بالفريق ، إلا أن جماهير ليتشي احتجت على ذلك ، ووصل الاحتجاج إلى أن جماهير ليتشي قاطعت الفريق ولم تعد تحضر إلى الملعب لمؤازرة الفريق ، مما اضطر إلى بيع اللاعب من الفريق .
أحييهم على فعلهم وانظروا الفرق بينهم وبين آخرون سعيدون بوجود اليهود في دوريهم .. وأنتم تعلمون من
جماهير لاتسيو وليفورنو وفلسطين
لقد عرف عن جماهير نادي لاتسيو تعاطفها الكبير مع الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية حتى وصل صوتهم إلى الملاعب للتعبير عن ذلك ، فأصبحنا نرى علم فلسطين متواجداً في مناسبات كبيرة ومهمة في ملعب الألومبيكو في لاتسيو .
ولاتخفي جماهير لاتسيو حقدها لاسرائيل وحبها وتعاطفها لفلسطين فتلك صورة من مدرج الألومبيكو تعبر عن تضامن الطليان مع الفلسطينيين .انظروا ماذا كتبوا ..
PALESTINA .. NON MOLLARE MAI
ويقصدون بها " فلسطين .. لن نتنازل "
القصة لن تتوقف عند لاتسيو فبعد رفع جماهير نادي لاتسيو للأعلام الفلسطينية والشعارات المؤيدة للشعب الفلسطيني والمنددة بالاحتلال، كررت جماهير نادي ليفورنو الموقف في مباراة الفريق الموسم الماضي في بطولة كأس الإتحاد الأوربي أمام فريق مكابي حيفا الإسرائيلي .
وحملت جماهير النادي الايطالي في هذه المباراة علما فلسطينيا ضخما قدر طوله بأكثر من ثلاثين مترا، تناقلته طوال أحداث المباراة في رسالة واضحة بأن الشعب الفلسطيني ليس وحيدا في مواجهة هذا الاحتلال البغيض .
ولم تكتفي الجماهير الايطالية بهذا العلم الضخم فحسب، بل رفعت العشرات من الأعلام الصغيرة، والرايات والشعارات التي تعتبر بمثابة رموز وطنية فلسطينية، فيما شوهدت لوحة كبيرة كتب عليها "فلسطين حرة" باللغة العربية.
(مع الوضع بالاعتبار الخطأ في الكتابة)
واستفز هذا الأمر لاعبي الفريق الإسرائيلي وعبر رئيس الوفد عن استيائه لهذا الموقف من جماهير ليفورنو وطالب الاتحاد الأوروبي بحرمانها من حضور المباريات القادمة في البطولة
لم تتوقف جماهير ليفورنو عن دعمها للفلسطينيين فاستمرت في رفع الأعلام ورفع شعارات وأعلام فلسطين في لقائهم ضد ميلان الموسم الماضي
توتي والمحجبات المضطهدات في فرنسا
آخر القصص الإيطالية العظيمة والمواقف المشرفة والتي لا تنتهي من جل إلى جيل ، يأتي هذه المرة لنا النجم الرائع وملك روما فرانشيسكو توتي بموقف جديد مشرف عندما فاز مع إيطاليا بكأس العالم الأخيرة في ألمانيا ، فقد أهدى اللقب للمحجبات المضطهدات في فرنسا ، وقام توتي أثناء التتويج بوضع علم إيطاليا على رأسه وتغطية شعره به على شكل حجاب في إشارة له على احتجاجه على اضطهاد الفرنسيين للمسلمات المحجبات هناك .
كم أنت رائع يا توتي
ميلان يتبرع لمستشفى في فلسطين
أعلن نادي ميلان الايطالي قبل عامين أنه سيتبرع بجزء من إيرادات مباريات بطولة "كأس أديداس" التي ينظمها سنويا بمشاركة عدد من الفرق التي تضم لاعبين دوليين معتزلين، إلى أحد المستشفيات في مدينة الناصرة الفلسطينية التي تقع داخل إسرائيل.وقال أدرياناو غالياني نائب رئيس النادي أن جزء من الإيرادات سيتم تحويله للمستشفى الفلسطيني المتخصص في الولادة، وذلك من أجل العمل على توسيعه بعد الاتصالات التي أجراها مع المسؤولين في بلدية الناصرة.
وأعرب غالياني عن سعادته بالوقوف إلى جانب هذا المشروع الإنساني، في مدينة لها طبيعة خاصة كونها تضم في داخلها سكان من ثلاث ديانات هي الإسلام والمسيحية واليهودية .
قناة الإنتر تعرض صورة طفل مسلم يصلي
في مناسبة المئوية لنادي إنترميلان ، عرضت قناة الإنتر لقطة لطفل مسلم يصلي في أحد المساجد وسط دهشة كبيرة وتساؤلات عن سبب عرضها ، وحسب بعض المصادر والمشاهدين أنه تم عرض الصورة بسبب تزامن الأحداث والأوضاع السيئة في غزة وإشارة من نادي الإنتر على احتجاجه على الأعمال الإسرائيلية الإرهابية التي منها تدمير المقدسات ومساجد المسلمين ، بادرة رائعة من نادي الإنتر ، أحييهم عليها .
علماً بأن الإنتر يملك مدرسة لكرة القدم في فلسطين .
وفد إيطالي يتضامن مع معاناة الرياضة الفلسطينية
أبدى وفد إيطالي زائر لمحافظات غزة ضمن برنامج "رياضة تحت الحصار"، تعاطفا كبيرا مع المعاناة التي تعيشها الرياضة الفلسطينية، واعدا بمحاولة المساعدة من خلال "دورات تدريبية"، و"توفير الأدوات الرياضية".
وتضمن برنامج زيارة الوفد لقاء مع اتحاد كرة السلة؛ حيث قدم نائب رئيس الاتحاد علي أبو حسنين صورة واضحة عن الصعوبات التي تواجه الرياضة بشكل عام وكرة السلة بشكل خاص، والقيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي ومنعه للمنتخبات من السفر، عدا عن عدم توفر ملاعب تصلح لممارسة اللعبة والافتقار لمدربين أكفاء.
وبدوره وعد الوفد الإيطالي بتوفير بعض الإمكانات والمساعدة في ترتيب دورات للمدربين والحكام في إيطاليا أو إرسال مدربين إلى غزة، كما وعد بجمع الأدوات الرياضية التي تحتاجها اللعبة وإرسالها في أقرب وقت.
وفي نهاية اللقاء قام أبو حسنين بتقديم درع تذكاري للوفد الإيطالي.
ومن جهة أخرى قام الوفد بزيارة لمقر اتحاد كرة القدم واستمع للمشاكل التي تعانيها الكرة الفلسطينية جراء الحصار، مؤكدا على تضامنه مع الكرة الفلسطينية ومحاولة المساعدة في تطويرها والخروج من الصعوبات التي تفرض عليها.
يذكر أن الوفد الإيطالي وصل أول من أمس إلى غزة، وسمح بدخول 7 من أصل 9 من أعضاء الوفد بعد رفض عبور منسق البرنامج وعضو آخر.
ونجح الوفد في اجتياز معبر بيت حانون بعد ساعات من الاحتجاز إلا أن إصرارهم على الزيارة والتضامن مع الرياضة الفلسطينية المحاصرة حال دون نجاح الاحتلال في إعادتهم إلى العاصمة الإيطالية روما.
والجدير بالذكر أن الوفد الإيطالي يزور غزة للعام الرابع على التوالي، وسبق له إقامة العديد من الفعاليات والزيارات للأندية والمخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة، كما خاض لقاءات كروية ودية مع بعض الأندية ومنتخبات الجامعات الفلسطينية.
وبعد ذلك ، ألا تريدوني أن أحب إيطاليا ؟
كيف لا ؟
أنا والكل يجب أن نقف احتراماً للطليان ومواقفهم المشرفة معنا
قالها الشوالي : "تمنيت فوز إيطاليا لأننا لا يمكن أن ننسى موقفها المشرف في مونديال 82"
وأنا أقولها الآن لا تنسوا مواقفهم المشرفة معنا
صورة من ملاعب ايطاليا ::
[email protected] منقول واتمنى تثبيت الموضوع للفائدة ...
كلهم نصارى بس فرق بين من يحتفل معهم وبين من يقف مثل هذه المواقف ....