سطور زرقااء  . . ( ذكرى جماهيرية  ) +  (من برى الثمان طعش ) 
 أهلااا و سهلااا . . 
   * * * 
    عندما انتميت للكيان الكبير مناصراً ومشجعاً كغيري من المنتمين
   كنا جميعاً نشعر بالفرح والسرور بهلالنا 
   كنا نسعد به مهما كانت الظروف وعلى أي حال يكون عليه هلالنا 
   فنحن معه . . وله 
  وعندما قلنا معه !! . . فكنا نعني ذلك تماماً 
   وعندما قلنا له !! . . فكنا له وحده 
   فلم نتلون غير لونه . . ولم نتوشح سواه 
   هكذا كنا مع ادراكنا الكبير أننا لسنا وحدنا فالرفاق في كل مكان
   يتنفسون الحب والعشق كما نتنفسه وربما اكثر . .
   من يدري؟ 
   عندما انتمينا اقتصر عملنا على العمل حينها خارج الكيان
   بالهتاف والتشجيع والمؤازرة 
   والحضور اللافت المربك للخصوم والمحفز للنجوم الزرقااء 
   *
  ندرك تماماً أن الزعيم 
   ليس ملكنا وليس تركةً تخصنا 
   لكنه المجد الذي لا يندثر و الجبين الذي لا يمرغ بالتراب 
   فتمسكنا به أكثر . . . وأكثر 
   كنا ندرك تماماً 
   أنه 
   بنا او بغيرنا سيبقى في المقدمة 
   وهو البطل الوحيد 
   والبطل المتوج إن توج
   والمنتظر إن جارت عليه الأنظمة و القوانين 
    *
   هلالنا اللامع من الداخل والخارج 
   في المستطيل الأخضر و في المدرجات الزرقااء
   قصة لا تنتهي و لن تتوقف بإذنه تعالى 
    *
   ( الزعيم . . ومؤمراتٌ لا تنتهي )
ٌٌُ   تحاك حوله مؤمرات و مخططات لاسقاطه 
   ويأبى إلا أن يغرقهم في بحر أزرق 
   ويبقى هو حيث . . " هو " 
   حيث القمة و النقاء . . 
   وأما هم . . فتذهب بهم رياح الخير إلى اللامكان 
   حيث الصمت والموت 
   ويلفهم النسيان حتى الموسم القادم 
   او مع اطلاله عقد يجدد . .أو لاعب راحل 
   *
   هكذا ايماننا لا يتبدل . . ولا يتغير 
   بأن هلالنا سيجتاز المحن ويتغلب على الصعاب
   ( سيكون دائماً بخير ) 
   وسيجد طريقه نحو البطولات فكلنا من الداخل والخارج 
   شموع نتير طريقه ومصابيح تضيئ دربه
    *
   وإن غابت جموع الجماهير . . هذا المساء 
   فبلاشك . . أن النجوم الزرق في المستطيل الأخضر 
   سيجدوا للغائبين . . " عذراً " 
   وهو العشم 
    *
   وإن غابت جموعٌ . . هذا المساء 
   فبلاشك . . أنها تستعد ليوم الإحتفال الكبير 
   وبإذن المولى سيكون هلالياً . . .
   *
  *
   من برى الثمان طعش 
   *
   نجح المظللون في جعل بعض هلال الخارج نموذجاً من جماهيرهم 
   تكثر من المطالب وفي ذات الوقت 
   لا يعجبها العجب . .
   فعجباً 
    *
    في إعلان تجاري قال مديرالإنتاج لقناة الاي ار تي 
   " لعبتك يا فوده " 
   أي والله لعبته . . 
    *
   بعيون اتحادية . . وبعيداً عن الحيادية 
    " كل الكورة السعودية في ملعبك " 
    *
   قال حكيم بعد مباراة الهلال مع الوحدة الاماراتي
   و مع نجران في الدوري 
   لو كان الحظ العاثر " رجلاً " 
   (( لكسرت العارضة )) 
    *
   الله يعين النجم نواف التمياط 
   إن لعب اساسي قالوا ما يصلح 
   واذا ما لعب قالوا " وينه " . . 
    * 
  الرئيس الظاهرة " محمد بن فيصل " 
   سار بالهلال بجناحين وبنجاح تام 
   جناح تحقيق رغبات الجماهير 
   وجناح تحقيق آمال وتطلعات الجماهير
   فشكراً سمو الأمير . . 
    *
   جمهور الشمس . .
   من مدرج لمدرج . . ومن مباراة لمباراة 
    *
   استوديو القناة الرياضية 
   كل بين شوطين !! ! 
    يقول المقدم . . 
    ( طلع الشوط عكس ما قلنا 
 )     هو فيه أحد 
     غير " ابو يعقوب " 
     *
 *
  *
 *
   وبالتوفيق للجميع 
    وساندوني تراه الموضوع الأول . . 