[ثانكيو ثانكيو]

أحبتي

كلنا يعي ويدرك ماسطر (سامي بن عبدالله الجابر) من روائع الإبداع طوال مسيرته الرياضيه سواءً مع كتيبة الزعماء أو مع الصقور الخضر ، فحقق ماعجز عنه الطامعون وأخرس ألسنة الحاسدون الحاقدون ، فنال المجد تلو المجد ، وصعد منصات التتويج متقلدًا الذهب وغيره العناء والتعب.
ولم أورد هذه السطور لتعداد إنجازاته فهو علم من أعلام الرياضة ورمزاً من رموزها ، وإنجازاته سواءً على المستوى الشخصي أو على مستوى النادي والمنتخب تفوق إنجازات أندية يقال عنها كبيرة ، ومن ينكر هذا الكلام فهو جاحدُ وحاقدُ (والعياذ بالله)
ولكن ما دعاني لكتابة هذه السطور هو إقتراحُ أتمنى أن يجد القبول لديكم
ألا وهو :
أن يكون حفل أعتزال سامي مميزاً في كل شيء حتى في الأسم (أسم المهرجان) وذلك لإستحقاق سامي لما سأورده وذلك بصفته الآعب الآسيوي الوحيد الذي شارك في أربع مونديالات متتالية وسجل في ثلاث منها وإلخ ... من روائع الإنجازات
فلذلك أقترح أن يكون مسمى المهرجان
مهرجان إعتزال
( أسطورة الشرق )
سامي بن عبدالله الجابر
وأخيرا وليس آخراً
أتمنى من الله العلي القدير أن يوفق زعيمنا في جميع المحافل وأن تتوالى الإنتصارات والإنجازات والفرح
محبكم
ثانكيو ثانكيو
‏1428/9/11