[al7boooob]

الله الله مجملك يادرة الملاعب وأنتي تشهدين وتقرين

بأن من يملك الجمال والفكر والثقافة الكروية هو الهلال

الليلة أتضح كل شي للعيـان والي مايشـوف يتفرج

ياهي ليلـة غير كل الليالي

رغم الظروف رغم النقص إلا الزعيم أبى أن يخرج أمام أقزام الكرة متعادلا وضعوا ماتشأوؤن من الخطوط تحت متعادلا

فالجملة تختلف بكل المعايير لو بدلت متعادلا بخاسـراُ.

عن من أحكي وعن من أتخلى حتى المولود الجديد على كرة القدم السعودية يستعرض ويلعب كعب بعـد!!

كلكم نجـوم فوق العــــادة

المفرج وجه رسالة قويـة لمنتقديه وقدم مباراة كبيرة

والعنقري وجه أيضا هو رسالة إلى العبد السلام عنوانها التنافس والتحدي على الخانة
.

.

.

.

((يعـــجــبنـــي الـــولــــــد الذكــــــــي))
أما أنت يالشلهوب فلك نغم وحرف خاص غير عن كل الحروف ياكبير

لك يأبن فيصل أقول وبلسان الجمهور الهلالي جددوا له لو بـ100 مليـون وتراها قليله بحقـه

على فكرة 100 مليـون هي له شخصيـا أما عقلـه فلو جمعنا كنوز الدنيا لن توازي عقله وذكاءه


تشد أنتباهي الملوك عندما تضع مع الموهبة ذكاء ليظهر ناتج تلك المعادلة=لاعب من طراز وكوكب أخر

اه اه يالشلهـوب أوقفت 30 ألف متفرج وأفرحت الملايين خلف الشاشات.

((مويسقار زمانك وزماني ياياسر القحطاني))
والله أني أتقزم كلي أمامك ومدري وش أقول وأيش أخلي

كل مأقوله لك هو أن ((الله لايحرمنا منـك)) وعود بعين الحسـود

وأنتظرني بموضوع خاص لك يليق بحجمك

عذرا فأنت أكــبـــر
.

.

.

.
هل تعلمون بأن الاتحاديين ليسم أغبياء بل معتوهين لئن الغبي أذكى من المعتوه

ولئن أيضا أدنى درجـات الغباء هو المعتوه فهم ((معتوهيين))

أما البقية فوالله كلكم نجـوم والحرف يتقزم أمامكـم .

أضحكني الصادق عندما أراد الـ70% التي هي لو حدثت لشوهت جمال مباراة البارح

بأعيننا شاهدنا مدرجات الاتحاد لم تمتلىء حتى بنسبة 20%

ومدرجاتنا أمتلئت بنسبة 45%

فأنتم سر الفوز رغم النقص العددي وأنتم الرقم الصعب والاعب رقم 1

وروحكم الرياضية العالية وذوقكم الرائع في فن التشجيع هو سر تميزكم

البعض توقع الفوضى عندما كنا ناقصين بعد طرد الخثران وتفاريس الا أنكم كسرتو هذه الشواذ

وقدمتم درسـا للجماهير الفرق المنافســة للفن الراقي للتشجيع
.
.
.
.
أما أنت ياسامي فأنت فعلا أسطورة لن تتكرر

توجه من هنا وتعطي تعليمات من هناك كنت بالفعل القائد خارج الملعب وداخله

ووجودك مهم جدا جدا للفريق الهلالي

.
.
.
.

تحيــــة