لن... ولن ... ولن ... وألف ... لن ... يفوز الهلال..
إلى الجماهير العاشقة للزعيم.. إلى الزعماء أسماً ومضموناً.
إلى الهلاليين.
هذا يومكم. وهذا زعيمكم. وهذا هلالكم.
كونوا معه قلباً وقالبا. كونوا معه روح وجسدا.
هلالكم كبير.. هلالكم عملاق .. هلالكم زعيم .. هلالكم شامخ
هلالكم مكروه حسداً وحقدا
من ضعفاء الأنفس. من المتوهمين بالوصول إلى مكانة شامخكم
وليس بالطرق التنافسية الشريفة فأنما بالطرق التي يجيدونها
هلالكم
لا يقابل النصر فقط. بل يقابل . الإتحاد. يقابل الوحدة.. يقابل
القادسية. يقابل الاهلي. يقابل الشباب. والإتفاق. وجميع الأندية دون إستثناء. كلاًحسب مافي قلبه
تجاه هلالكم
إذا
كونوا معه يوم اللقاء لينتصر على جميع من تكاتفوا عليه. لينتصر
كماهي عادته. لينتصر ليؤكد أنه الزعيم . وياما أكد أنه
الزعيم رغماً عن كل مشكك في زعامته. وأولهم المريض نفسياً
شافاه الله.. عدنان جستنية.
وكل مقلد لزعامته ومدعياً بها أمثال . الغلاباء في خليجنا الحبيب
هلالكم
محسود عليكم كما أنتم محسودين عليه من عامة جماهير الأندية الآخرى
لأنه يسعدكم دائماً وغيره من الأندية الآخرى تدخل وأدخلت الهم والحزن
في قلوب جماهيرها.
نعم
هلالكم لا يريد منكم سوى الوقفة الصادقة ..الوقفة الحقيقة. والتى
تعودها منكم دائماً وخاصة عندما تكون الوقفة.
وهذة وقفة معه ليرد بالنصر والفن على الطامحين لتعثره. والمتأملين لسقوطه
والحالمين لوقف خطواته الثابتة بالله أولاً ثم بكم ياعشاقه.
لا تفرق مبارة النصر عن مباراة الخليج فالمهم منها الثلاثة نقاط ولكن من أجل
كيد الكائدين. وحسد الحاسدين . وحقد الحاقدين
تختلف
لنرد بعد الله كيدهم في نحورهم. وحسدهم إليهم. وحقدهم سهام النصر
بفوز هلالكم على النصر
إذا فاز هلالكم كما هي عادته وبالوقوف معه من قبلكم
سوف
يجعل جفوناً كثيرة تجافي النوم. سوف يجعل قلوباً كثيرة في الهم والحزن
سوف يجعل عقولاً كثيرة كأنها فاقدة نعمة العقل.
كونوا مع هلالكم لتقهروا أعداء زعيكم الشامخ
.......
لن يفوز الهلال إلا بتكاتفكم معه يداً بيد.
.......
الازرق الشامخ