لم يكن أختيار سامي سفيرا الامم المتحده  من بين الملايين  خبر مستغرب عند الرياضيين وحتى 
 
الذين لا يفقهون شيئا بالكرة ؛ لانه وبكل بساطه  
سامي بمجال الأبداع والفن بكرة القدم ، 
 سامي  
بمجال الأخلاق والروح الرياضيه ، سامي بالصبر وقوة الارادة ، سامي بالترفع عن السفهاء من  
المنتقدين والحاقدين    ،    سامي بتوجيه الصغار والذين هم على بدايه الطريق ، سامي بأبتسامته 
العذبه التي لاتفارق محياه ، سامي بالعطف والدعم لذوي الاحتياجات الخاصه ، سامي بروح الأصرار  
والكفاح داخل الملعب ، سامي بروح الوطنية والغيرة على الوطن ،  
سامي أعطانا الكثير وجاء هذا المنصب المشرف بمثابة   أنصاف له ولكل عشاقه ومحبيه  
نعم  ياسمي فقد بذلت وأعطيت ، وكفيت ووفيت ، وقاك الله شر الحاسدين ،  
وفقك الله يا سفيرنا  سامي   
