[الرّحال الأزرق]

إخواني الأعزاء أعضاء شبكة كايدهم (عفوا اقصد الأزرق) بعد التحية الخالصــــــــــــــــــــــــــــــــــالة000
لعلي يابنو هلال في هذا المقال أكون قدوفقت في سد باب قد طال الكلام فيه عن مسلسل الجميلة والوحش0
لعلكم تستغربون يابنو هلال عن هذا المسلسل وعدد حلقاته المكسيكسة التي تظل ولاتزال محور حديث الشارع الهلالي بصفة خاصة والطرف الآخر من الشارع المظلم (اللبيب بالاشارة000)!
أعجبتني مقولة رائعة ابعثها لأصحاب العقول المظلمة وهي(ليس عيبا أن تنتقد ولكن أن تظلم)0
نحن يابنو هلال لسنا معصومين من الخطأ ولكننا قليلو الخطأ وهذا مايميزنا عن الآخرين!
قد يتساءل البعض عن موضوعي لهذا المقال من قصدت بالجميلة والوحش!
يحكى في زمننا هذا أن كاتبا يقال له عدمان جنسيته( وهو اللقب الذي وجدته مناسبا في روايتي هذه) قد دخل التاريخ من أوسع أبوابه كما يعتقد هو وذلك عن طريق الشهرة والصيت الذي بلغه ولم يعلم المذكور انفا أن الشيطان أوسع شهرة منه0
لعلكم تستغربون هذا الهجوم المستمر من هذا الكاتب !
قالوا قديما لشخص اسمه شريم انفخ ياشريم فرد عليهم بلهجته العامية ( مامن برطم)!
وهذا المثل يقودنا إلى قاعدة أساسية في الحياة تقول إذا عرف السبب بطل العجب!
إذا عرفنا أن عدمان جنسيته هو من الأشخاص (لاحظ أنني قلت من الأشخاص ولم اقل من الرجال) القائمين على اللجنة الإعلامية الرسمية في نادي الاتحاد! هل سنقول لماذا هذا التجني والظلم على جابر عثرات الهلال!
بالتأكيد أبدا(Never) فهو جندي مفند لهذه المهمة التي ألقيت على عاتقه وكأنها هدف من أهداف الحياة السامية0
فعلا انه هدفٌ ساميٌ على وزن هذا الساميٌ النبيلٌ0
لعل من المخجل جدا على أصحاب الأقلام الغير لطيفه وهذا الفاقد لجنسيته رمزهم بيع الوجه النقي لتلك الملكة لأجل $$
في النهاية ارجوا أنكم قد استو عبتم من هي الجميلة ومن هو الوحش وتذكروا أن الجميلة هي النفس البشرية الجميلة بصفائها وطهارتها بعيدا عن التشبيه الحقيقي بكونها أنثى!
أما الطرف الآخر فلا تعليق!
في الختام يابنو هلال تذكروا هذه الحكمة الرائعة التي تقول :
(إذا كنت على حق فلا حاجة إلى أن ترفع صوتك)0
وهذا هو بيت القصيد*
تقبلوا مني خالص تحيـــــاتي