[زعيم شقراوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته















ذهب الكثير وبقي القليل على مباراة الزعيم مه الأتحاد والكل يعلم أن هذه المباراة الهامه والمباراة

التي بعدها ستحدد الفريق الذي سيقابل الفائز من النصر والقادسيه على نهائي كأس ولي العهد

حفظه الله هذه البطوله التي يتمنى كل هلالي أن يظفر بها أبطال ( الزعيم )ولكن هناك عامل واحد

لا ثاني له يجعل الفريق متخوف من الهزيمه وهو الجمهور نعم أيها الأعضاء أنه الجمهور فهل

الجمهور الهلالي سيحضر هذا اللقاء من عدمه وأذا كنا نريد الفوز لأبطالنا فعلينا دعمهم وتشجيعهم

حتى الرمق الأخير من هذه المباراة الهامه و خصوصا و أن المباراة الأولى في أرضنا والفوز في

هذه المباراة بنتيجه لا تقل عن هدفين تعطينا راحة وسعة بال قبل دخول اللقاء الثاني الذي سوف

يقام في جده فعلينا أستثمار هذه الفرصه الجيده أن المباراة الأولى في أرضنا و أجزم لكم أن

الأتحاديين يندمون حظهم وكم يتمنون أن المباراة الأولى في أرضهم لكي يستثمروا الهجوم في

هذه المباراة ويلعبون بالدفاع في المباراة الأخرى ولكن الحظ جاء من نصيبكم أيها الهلاليين

فأستثمروه ولبوا نداء فريقكم و رئيس ناديكم الذي يبذل ما بوسعه ليظهر الفريق بالشكل المطلوب

في جميع المنافسات لكن أذا لم تلبوا هذا النداء وخسر الفريق فلا عذر لكم ولا ننقد الفريق

ولا نعاتب اللاعبين ولا الجهاز الفني والأداري خصوصا أن الحضور الجماهير واحد من أهم العوامل

التي تعتمد عليها الأنديه للظهور بالشكل المطلوب أمام خصومها والهلال يطلب وقفتكم معه فلا

تخذلوه ونحن مع الهلال أن شاء الله قلبا وقالبا

أيها الساده الأعضاء المحترمين الهلال يمر بأصعب مباريات الموسم خصوصا أن هذه المباراة تحدد

بقاءه في المنافسه من عدمها ونحن الجماهير بالتكاتف مع الأداره الهلاليه وحضور هذه المباراة لن

يتحقق ألا ما تتمناه ( الأمواج الزرقاء ) ويتمناه عشاق الكتيبه الزرقاء الذي يقودها ألى بر

الأمان الشخص الرائع المسمى ( محمد بن فيصل ) ولكن متابعتنا للفريق وتشجيعنا له من خلف

الشاشه لا و ألف لا فهذا لن يحقق ألا الهزيمه والخروج من هذه المافسه خالين الوفاض وهذا

مالاتتمناه الجماهير الزرقاء والبيضاء خصوصا أن الحضور الجماهيري يعطي اللاعب داخل

المستطيل الأخضر الحماس والرغبه في الفوز والرغبه في رسم البسمه على الجماهير الهلاليه ألتي

لم نتعود منها ألا الحضور والتشجيع ولكن هذه السنه كما يقال ( سحابة صيف ) ونتمنى أن تعدي

هذه السحابه السماء الهلاليه وهذا مايبدوا عليها الآن من خلال الحضور ألذي رئيناه في مباراة

الزعيم مع الوداد في درة الملاعب ( أستاد الملك فهد الدولي ) و أذا علم الجميع أن تلك

المباراة كانت أيام الأختبارات ولكن و رغم كل هذا ( الأمواج الزرقاء ) لبت النداء و أكتسحت كل

عائق أمامها من أجل ( الزعيم ) ولا غير ( الزعيم ) ومع ذلك الزعيم شكر هذه الأمواج بطريقته الخاصه

وهي طريقة الأنتصار وألتي أزدانت بهذا الأنتصار هذه الأمواج الغفيره وألتي بدأت المبارة

بالتصفيق وأنتهت المباراة وهي تحمد الله على الفوز وهذا مانتمناه في مباراة الأتحاد و ألتي

نتمنى نحن عشاق الأزرق الفوز والتلذذ بالرؤية فريق ولاعبين الأتحاد وجهازهم الفني ورئيسهم

البلوي محبطين من الهزيمه ألتي سيلحقها بهم رجال الأزرق بقيادة أحلى الأسامي البطل ( سامي )

وهذا الشئ ليس مستغرب ولا جديد على رجال الأزرق الذين عودونا دائما بالفرح وهزيمة الخصوم

هيا يارجال الزعيم وجماهير الزعيم هلموا يدا واحده من أجل تحقيق مانصبوا أليه وهو ( الفوز )

و الأنتصار على الأتحاديين الذين لا يعرفون ألا الغيره والحسد عليكم يا هلاليين

نحن خلف الزعيم وسنحضر المباراة أن شاء الله

الفوز هلالي ( أن شاء الله )

الفوز هلالي ( أن شاء الله )

الفوز هلالي ( أن شاء الله )

الفوز هلالي ( أن شاء الله )

تحياتي للجميع أخوكم ( زعيم شقراوي )