[الجاحظ]

هنا سؤال وأتمنى اسمع أجاباتكم ...



من جريدة الرياض:



كتب - أسامة النعيمة:
صمت غريب خيم على المحللين بالقنوات الفضائية سواء الحكام السابقين أو الإداريين أو اللاعبين المعتزلين عقب ضربة الجزاء المحتسبة لفريق الرياض ضد فريق الهلال، فلم نسمع أو نشاهد صوت حكمنا الدولي السابق (محمد فودة) أو (غازي كيال) ليؤكدا عدم صحة ضربة الجزاء أو المحلل الفضائي مدني رحيمي أو يخرج علينا بعض الكتّاب ليقسموا بعدم صحة ضربة الجزاء، كما فعلوا مع ضربة الجزاء الهلالية أمام الوحدة التي أكدها أبرز حكامنا العرب المميزين، ولكن يبدو ان الموزاين تختلف عندما تكون ضربات الجزاء ضد الهلال (ولصالحه) وبالتالي عندما يشاهد المتابع الرياضي هؤلاء المحللين بدون حيادية فكيف يستطيع ان يثق بتحليلاتهم عقب المباريات، لهذا تجد ان المتابعين والمشاهدين ينصرفون دائماً عن هؤلاء المحللين لأنهم يفتقدون للمصداقية وكدلالة لذلك لم نشاهد أياً مما ذكرت سابقاً خرج علينا وأكد ضربة الجزاء للرياض أو اثبات عدم صحتها والسؤال لماذا السكوت في أوقات والحديث في أوقات أخرى؟


جوابي:

لأن الزعيم قاعد على كبودهم ومحطم أحلامهم ويحسسهم بعقدة النقص وباحباط شديد نتيجة الفارق الكبير في العقليات والمستوى والأنجازات ...
أما الآخرين .. فحواجز قصيرة يمكن تجاوزها ..ولا داعي لأن يحسبوا لهم الحسابات ...





انتم وش رايكم؟ ;)