[هلالي متقاعد 87]

الحمد لله وكفى سبق وأن تكلمت في موضوع سابق عن السبب بعد توفيق الله لو أراد الزعيم الفوز

وقد قالها نجم النصر سابقا ماجد عبدالله بأن جمهور النصر متحمسون أو كلمة نحوها والهلال

قادر على الفوز وقبل المباراة خرجت اجتهادات وتوقعات بل لنقل أمنيات حول التشكيلة المطلوبة

في زج أسماء وإقصاء أسماء وهذا الاختيار مبني على تخمين فقط أو خطة سابقة أو ديناميكية

معينة يراها صاحب التشكيلة وعندما تخرج التشكيلة الرسمية تتفاوت الردود حول التشكيلة بين

مؤيد ومخالف وفي كل الأحوال لن تتغير لكن لا بد أن نجزم على أن التشكيلة تعتمد على الطريقة

في اللعب وكأني أذكر الطريقة التي لعب فيها النصر مع الزعيم وفاز فيها 0/2 بطريقة ذكرها

المحللون وامتدحوا طريقة لعبه حتى المعلق المصري (بلال) امتدحها أثناء التعليق والمشاهد

للمباراة يعرف كيف استطاع زوران الفوز يوم كان مدربا للنصر الحاصل من كلامي هذا أن

التشكيلة مبنية على النهج الذي ينوي به المدرب سواء بمحور أو اثنين أو ثلاثة بل ربما يتمنى

البعض أن يشارك بجميع اللاعبين الأجانب ادواردو وجوفينكو وقوميز وكاريلو وديجينبك وبوتيا

مساواة

بالنصر فالنصر بدون أجانبه ( صفر ) بينما الهلال ربما كان أقوى والأداء والنتيجة الذي قدمه

الزعيم في الآسيوية أفضل من الدوري مع نقص عدد الأجانب على عكس النصر فهو في الدوري

أقوى منه في الآسيوية لأن جلّ اعتماده على أجانبه الخلاصة بأن الطريقة في اللعب هي التي

تحدد

التشكيلة وثاني شيء المغامرة كما هو أسلوب زوران كيف وضع ديجنيك في المحور وبعده وضع

جحفلي في المحور كذلك الخوف كل الخوف من المجازفة باجتهاد لا ينفع أمام النصر أو غير

النصر في المباريات القادمة بزج لاعبا لأول مرة في خانة فالتدريب يختلف عن جو المباراة نهائيا

لكن نهاية هذا الموضوع ما لنا إلا المشاهدة واسمحوا لي بعد فتح الموضوع لمتابعة المباراة في

المنتدى تجد السب والشتم وربما اللعن والرمي بالألفاظ غير اللائقة بك وبأخلاقك وتربيتك فما لك

إلا الصبر والمشاهدة ومن يملك غيرها يخبرنا بها فنحن أيضا نمتعض من النهج والطريقة

والتشكيلة

لكن أعلمًًُ أني لا أملك غيرها فرفقا بنفسك وكن متابعاً عن بُعْد عن طريق منتدى كورة أو mbc

الرياضية أو انتظر النتيجة بعد المباراة وعليها شاهد الملخص أو الأهداف أو المباراة كاملة

وإن سالتني عن أمنيتي فصراحة أنا أفقد عمر خربين وأتمنى وجود عموري وبقي الحلقة الثالثة من الديربي المنتظر