في البدء
مباراة الجزيرة الإماراتي من أغرب المباريات للزعيم
قدم الهلال فيها أسلوب سريع وجاد واللعب الأمامي و الطويل
والعمل على الكرات الثابتة رغم الخطة توجهت ( للشهراني ) !
وعزز من أسلوب الضغط على حامل الكرة وتوظيف تقارب الخطوط
للرقابة الجماعية لتعويض ضعف المحور
وشخصياً شعرت بثمرة عالية للتدريب قبل المباراة
وتجاوز الغيابات الخطيرة
( ديقاو - أدوارد - الفرج - الشمراني - العابد لم تكتمل الجاهزية )
رغم أن الأدوات أقل
بل أذهب بعيدا فأقول :
أن عنصرين ( السالم - عزوز ) أرى مشاركهم كاللعب ناقص !
وللإمانة تحرك عزوز أفضل
لكن الموسم انتهى وهو بلا أهداف ولا صناعة أهداف ولا يدعم التكتيك !
الغرابة
نجح دونيس رغم فشل التشكيل
بالاجتهاد والحرص والانضباط
...........................
لا يخفى على أحد أن فريق الشباب ليس في عافيته
ولكن الراحة بين مباراتنا معهم ومع الجزيرة الإماراتي مقلق
والشباب مريح من أسبوع !
واعتقد أن ذلك يقلص الفوارق الفنية
مع عوامل أخرى :
غياب محترفين
إيقاف المحور كريري
الحرمان من الشمراني
ارهاق الشهراني والزوري
اهدار الفرص
إدمان العبث في الخلف ( تمرير غريب )
وإصرار على بناء الهجمة في كل الأحوال
ياجمهور الزعيم
الجمهور العظيم مثلكم هو مهر البطولات
حين يجعل فريقه ينتصر وهو ليس في كل عافيته
فــ يسبق طموحه طموح لاعبي فريقه داخل الملعب
و يرفع بالتشجيع من قوتهم بالتحفيز ودفعهم لتقليل أخطائهم
و يهد من عزم منافسهم بالهتاف
يا أكبر وأعظم جمهور
هذي مباراتكم
هذي مباراة الموسم
خاصة أنكم لن تروا الزعيم بالرياض لفترة غير قليلة
المجزل
نجران
تراكتور الإيراني
تراكتور الإيراني
الأهلي
لو خسر الهلال أو تعادل مع الشباب
هذا يقرب الهلال من فقدان الدوري
فهو ضغط كبير قبل لقاء الأهلي
والفريق من الداخل مضغوط
برغبة الزعماء بالدوري( بطولتنا المفضلة )
اختلافات فنية
ارهاق
إصابات
عدم جاهزية
تنبيه
بعد تجاوز الشباب
لا بد من عدم اللعب بكل قوتنا أمام تراكتور الإيراني
وكأس خادم الحرمين الشريفين ( إذا تعارضت مع مباراتنا مع الأهلي )
ومنح الأولوية للدوري
دونيس
لعلك رصدت الأثر التكتيكي الفاعل بعد دخول خالد كعبي
المتميز بالتحرك والسرعة ورغبة الانطلاق
وشاهدت الفرق في ذلك
و لذا أفضل تواجده ودرويش والبريك
الكرة تكتيك
الكرة تريد اللاعب الجماعي وليس الفنان
الأول يقدم كل الأدوار
والآخر ...............