[زعيم جيرتس]

في مداخلة للأمير/ عبدالرحمن بن مساعد رئيس نادي الهلال مع الكاتب والحاقد على الهلال / عدنان جستينية بخصوص تعليق المعلق م عدنان حمد الحمادي على مباراة الهلال والاتحاد في التصفيات الآسيوية والتي انتهت 2-2 بين الفريقين حينها تأهل الاتحاد عن طريق الهلال ؟ حيث عاتب سموه المعلق عدنان حمد على ماقاله عند تسجيل الاتحاد هدفه في الهلال حيث قال الله وأكبر بنبرة حقد على الهلال وفرح للاتحاد الذي سجل هدفه بينما تلعثم عدنان عندما سجل الهلال هدف التعادل وصار يتمتم ويتنحنح في اشارة واضحة على عدم رضاه عن تسجيل الهلال لهدف التعادل وقال سموه أن ما أقدم عليه عدنان من تعليق والكيل بمكياليين يدل على عدم حياديته وميوله للاتحاد ؟؟ وطالب سموه بعدم تعليق عدنان على أي مباراة يلعبها الهلال وتحديدا مع الاتحاد وعاتب سموه عدنان حمد على هذا التصرف من معلق كبير وخبير ما كان يجب عليه أن يفعل ما فعله عدنان لأن الهلال ليس من جز الواقواق على حد تعبير سموه ؟؟ وقد طالب أبو فيصل المخرج بالرجوع الي اللقطة التي سجل فيها الاتحاد هدفه وحينها قال عدنان الله واكبر وكأن الاتحاد يلعب مع فريق اسرائيلي وليس سعودي ولهذا ؟ فإن عدنان حمد قد سقط من عيون الهلاليين من وجهة نظري الشخصية نظرا لما اقترفه بحق الهلال سيد الأندية الاسيوية وزعيمها ؟؟؟هذا وقد نفى سموه ما قاله بأن الاسيوية صعبة قوية على الهلال بل قال هذه الجملة على الأندية السعودية برمتها مستشهدا بأن اقرب نادي حقق هذه البطولة هو الاتحاد قبل 7 سنوات وهذا دليل بأنها صعبة قوية في ظل تدني مستوى الكرة السعودية بشكل عام إلا أن الجماهير الحاقدة على الهلال تهذي وتتحدث بما لا تعرف وتهتف للاتحاد على انه هو الفريق الوحيد الذي يستطيع ان يصل الي هذه البطولة دون غيره متناسيين انجازات الهلال وذلك ليس حبا في الاتحاد ولكن كرها في الهلال الذي حقق جميع بطولات الاتحاد الآسيوي بنسخها القديمة وستبقى هذه البطولة تاتي للهلال صاغرة وسيظلون الحاقدون ينكرون كلما يقدمه الهلال لهذا الوطن الغالي لأنهم أناس مكابرين وكارهين للزعيم مع انه لا زال الافضل على المستوى الآسيوي سمعة وتاريخا وانجازات حتى وأن لم يتأهل لهذه البطولة ؟؟ أما عدنان جستينية فقد عرف بهمزه ولمزه وكرهه للهلال فهو لا يستحق ان يعطى أكبر من حجمه خصوصا وان الاتحاديين انفسهم لا يعيرونه أي اهتمام وهو من المنبوذين في وسط الجماهير الاتحادية ولهذا فإن الحديث معه خسارة وتضييع وقت فقط -- والله من وراء القصد