|    
			
				07/09/2012, 09:49 PM
			
			
			  | 
  |   | زعيــم فعــال |  |  تاريخ التسجيل: 06/03/2006 المكان: الـدمـام 
						مشاركات: 419
					   |  | 
  |   
				# هـل العشق أنتهى ’ أم الحضور أكتفى ’ أم لنـا كلمه مازالت لم تُطوى  
 
 مـاذا أختلف بين فترات أنقضت على العاشق الأزرق للكيان !
 
 إذا ما اخذنا أن الأشخاص هم الاشخاص , قلب واحد ونبض واحد يعشق كل ماهو أزرق وكُل ما يخدم هذا الكيان العملاق , الذي أجزم بأن تواجده على مسطحات القاره الصفراء هو الأقوى من جميع النواحي , بطولات وأرقام , جماهير وعشق لا ينتهي .
 
 جلدها الزعيم 6 مرات , حتى أكتست باللون الأزرق ولبست التاج الأزرق رغم أنف كل من كان يأبى أن تتوج به , ذاقت ما ذاقت من الهلال حتى أصبح عشيقها وسيدها وزعيمها , وأصبح كُل ماهو زعيم سيدٌ لها يتمخطر كيفما أراد وأينما أراد , وأنّا يحق له ذلك !
 
 منذ متـى والعاشق يتغير عشقه ؟ ومن يتذكر مباراة الجنون في معقل الفهود , كيف أذاق الزعيم كـُل من تمنى خسارة الأزرق تلك المباراه الذل والحرمان من فرحه كانت قريبه لمحياهم , هيهات لهم من فرحه وقد أصبح ذلك اليوم الجميع تحت ظل الغرافه , من تواجد داخل الملعب ومن تواجد خارجه , سيان بينهما في الفرح والتعبير عن الفرح من بعيد , كيف لا , حتى في دخولنا في ذلك اليوم للملعب أشبه بالإقتحام للقلعه وتحرير أفراد الزعيم من الحصار حتى في أخر الثواني والعوده للديار بالإنتصار المجنون ! ياله من يوم لا يُنسى في مخيلتي ومخيلة من حضر ذلك اليوم , عشق لا ينتهي لكل ما هو أزرق . حتى أصبح  منفذ ( أبو سمراء - سلوى ) من أجمل الذكريات
 
 وكم وكم من مناسبات زادت من عشق الكيان , دون الإلتفات للنتائج . جعلت من الجمهور الأزرق الرقم الصعب في غرب أسيا من جهه دون منافسه تُذكر , و في أسيا أجمع , لا مقارنه بين جمهور بالملايين وجماهيريه تُحصى بالألوف , يستطيع الجمهور أن يدعم فريقه في أعتى الملاعب العالميه وأكبرها .
 
 لكن السؤال : أيـن ومتـى يعود هذا العاشق ؟
 
 حنّت مُدرجاتنا لنا , منذ متى أخر مره أزدانت أرجاءُها باللون الأزرق !  من كان يُفجر إبداعات الثنيان وحماس النعيمه و أهداف الجابر ,  غير العاشق الأزرق الذي لا يبحث عن نتائج وأراء و فرح للفوز بمباراه والبحث عن بطوله , الحمد لله فرحنا بكُل البطولات ونمتلكها جميعاً دون غيرها , كُل الألقاب تزينت بها أرجاء الكيان الزرق حتى أصبح الهلال العمله الأصعب في أسيا , حتى لو تغيرت مسميات أو غُيرت لإرضاء دول تبحث عن هذا اللقب , وهو ماحصل وأختفت كـ فقاعه أنتفخت كُبر مساحتها وطارت وأختفت .
 
 إن كان دعمُنا لكياننا تأثيره بما يُقاس بـ 10 % , فلنجعله 50 % , في كل مباراه , ولنضرب لكل المواعيد عنوان لخوض معترك أجواء كل لقاء , وضعنا من قبل بصمتنا في بطولات أسيويه أنقضت حتى تكللت بالنجاح والفرح , ويجب أن نُكمل هذا الحضور والتواجد وإحراج الجميع بهذا التواجد , وأعتقد بأن من واجب أخواني الزعماء الشباب والأشبال  لكي يذوقوا طعم الأسيويه والفرح بها  الدعم والحضور وبإذن الله الفرح والإنتصار في الختام , وتذكروا أن المباراه النهائيه في العاشر من نوفمبر , أي بعد شهرين تقريباً وأدعوا الله أن تكون البطوله من نصيب الهلال .
 
 نحن الداعم الحقيقي للكيان , مهما تغيرت الاسماء وتبدلت يبقى جمهور الكيان الأزرق عنوان قائم بحد ذاته يُجبر القنوات والصحف والأشخاص على البحث الحثيث عن كُل ماهو أزرق لإقناعه وكسبه , حتى لو كان ذلك يُخالف ميولهم , وهمّ على مضض من ذلك , و أحسب ذلك إنتصار عليهم دون عراك أو مواجهه .
 
 # أكره أن ألعب بوتر العاطفه أو أستميل له في أمور الزعيم  , لكن ماذا لو كان القلب والعاطفه لونها أزرق ورونقها الهلال ؟! ...  له (( كُل ))  العاطفه .
 
 
 
 
 
 .
 |