[الناشري الهلالي]

لكل من صاح وكل من هتف ضد الزعيم ومن أراد زرع الفتنه داخل البيت الهلالي ليسقطه أقول :
أنت أصغر من أن تنال من كيان عظيم إسمه الهلال
كيان عاش شامخا في وقت كانت أقزامكم ننساقط واحدا تلو الآخر
كيان ثابت في كل محفل وأنتم تتبادلون الأدوار للوقوف خلفه أمام المنصات
كيان بعثر أوراقكم
كيان جعلكم تتصارعون للفوز عليه فقط والإحتفال بذلك الفوز بينما ينظر هو لأبعد من حدود أنظاركم
على الورف وعبر الفضاء زرعتم الشوك في طريفه وكان الحصاد قهر وغيظ بينما هو ينظر للأمام ولا يلتفت لمن هو خلفه
لن تهتز شعرة في رأس كل من يقف وراء هذا الكيان العظيم والذ قدر له أن يكون عاليا (إسما ومكانة)
حتى ولو سخرت لكم كل الوسائل للنبل من هذا الكيان فلن تحصدوا إلا العناء وستعودون منكسرين كعادتكم كل عام (فكل عام وأنتم ب...)
همسه في أذن كل هلالي يقرأ هذه السطور
أفول بأن لا تتبع أهواء أهل الهوى ممن زرعوا بداخل البعض ما يسمى بالعقده وعير ذلك
لا تظالب بأكثر من أن ترى الهلال في أحسن حال
يجب أن يكون كل حرف يكتب يقصد به الإصلاح
يجب أن تكون وجهة النظر أو النقد بعقل بعيدا عن العاطفه مهما كانت النتيجه
أنا وأنت نعلم علم اليقين بأن المسؤولين عن الهلال يسعون للوصول إلى أعلى المراتب ولا ينتظرون منا أن نذكرهم بأنهم يرأسون بطلا لا يرضى عشاقه إلا بالذهب ولا غير
وأخيرا لكل لاعب هلالي تشرف بإرتداء شعار الزعيم
جمهور الزعيم يريد الزعيم فقط الزعيم
يريد أن يرى الهلال كما هو عاليا وأنتم أهل لذلك
روح الهلال تكسر الحوجز حتى وإن كان المدرب ليس بمستوى الطموح
أنتم العلامه الفارقه في كل وقت فكونوا على العهد
قدر الله لكم أن تكونوا الأبطال أيها الزعماء فاشحذوا الهمم (لا عدمناكم)
لا نريد آسيا نريد الهلال والهلال سيأتي بآسيا صاغرة ذليله تحت أفدام زعيمها
وعندما تأتي سيعرف الجميع أنها قد اشتاقت هي لمكانها الحقيقي