السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع قرب إنتهاء فترة الأمير الخلوق عبدالرحمن بن مساعد بدأت الحرب الخفية باسلوب مغلف بالكذب
خذوا هذا العنوان من منتدى جار
"خاص وحصري / السباق نحو كرسي الرئاسه الهلاليه يشتعل مبكرا "
عجيب
كبار البيت الهلالي صامتون ويأتينا بأخبار الهلال أناس بعيدون كل البعد عن الهلال
البيت الهلالي من قديم الزمان بعيد عن التنافس الغير شريف والكل يدعم الآخر
ومشاكلنا تحل بشكل هادئ وبعيد عن المهاترات والضجيج
وللأسف بعض أعضاء منتدانا الغالي ينقلون الخبر عن حسن نية
نحن مع بقاء هذا الرئيس الذي طور الهلال من كل الجهات ويعمل لفترته ولمن بعده
(1)-معسكر رائع دائم
(2)-ملعب يجهز بأفضل طريقة حديثة ومتطورة ولا زال هناك بقية على حسب الأخبار التي نسمع من خلال تطوير ملعب النادي من ضمنها وضع كراسي مرقمة لأول مرة في المملكة ولعب بعض المباريات عليه
وهذا مهم بدل أن تكون مباريات مثل التعاون وغيره متعبة للفريق تكون مريحة ونحصل على نقاطها بدون عناء وبمساحات صغيرة توفر علينا الإرهاق الغير مرغوب فيه
(3)-المحاولات الجارية على رفع عقد الهلال مع موبايلي او استبداله بأفضل منه
ابن مساعد يعمل له ولغيره
(4)- العقود الرائعة مع اللاعبين ذوو المواصفات وإن لم توفق الإدارة هذا العام كصفقة إيمانا فالتوفيق بيد الله
وأقول لهؤلاء ألم تطالبوا بتغيير الأجانب بسبب الفشل الآسيوي المستمر
وهذا ماعملته الإدارة ومازلت أقول
هرماش + الكوري اعتبرهما صفقتين ناجحتين ولازال للكلام بقية
(5)- لاعبون أجانب يساعدون الفريق في الحصول على خمس بطولات ويباعون بمكاسب
لاأحد يقول لي الإستثمار ؟؟؟؟؟
لو فشل الهلال في الإستثمار كيف يستطيع تطوير نفسه
فالأمور بالملايين وليست بالآلاف
انموذج أوربي لنادي سعودي
لا أحد يقول هو ضعيف
العام الماضي أقام مؤتمر صحفي هز الأوساط الرياضية وتكلم فيه عن الاتحاد السعودي وعن تقصده للهلال بعد مباراة الوحدة وقضية رادوي مع المغربي
ولأول مرة في تاريخ الرؤساء الهلاليين
تصاريح رنانة مع الحفاظ على التوابت الدينية والخلقية
يحقق البطولات تلوا البطولات ومع هذا يبحث عن الجديد
كلنا معك يابن مساعد ونسأل الله التوفيق له ولجميع من يرأس الهلال
وكلمتين أخيرتين
الأولى
للهلاليين الناصحين إنتبهوا من أن نقل أخبار المندسين وأنتم إن شاء الله على نياتكم ولا نطعن فيكم فبعضكم يحترق على الهلال
الثانية
وللمندسين أخسئوا واشتغلوا بأنديتكم فالهلال فوقكم بإذن الله
الوضع العادي
