بسم الله الرحمن الرحيم
السلآم عليكم ورحمه الله وبركاته
# كنآ نردد عندما اراد ذلك المدعو عيسى الانتقال من الهلال لآحد الفرق المنافسه (عيسى تكفى علينا لآتقسى ) وكنا نقف بطريقه عثرة امام طموحه رضخ لنا ولجلنا ولبى طلب الادارة المحنكه بطلبها له .
# ذلك المدعو طلق المحيآ صرح آنه لآيريد المال ولآيبحث عنه رغمآ آننا في زمن الآحتراف وهو البحث عن العرض الآٌقوى مآديا لكنه آرد فقط ان يكون له ثقل بخآرطه آي فريق كآن وآن يكون الرقم المطلوب حتى يحفز نفسه لآثبات ذاته .
# آستخار ومالخيرة الآ بالله لآاريد ربط الآمور الدينيه بالرياضيه لكن اللاعب ابدى ارتياحه للعرض الازرق لجماهريته واحترافيه ادارته .
# آبن مكه لآيجد حتى آنصاف الفرص للآبداع فكلنا نرى مايحدث الآن بالسنتين التي مضت كآن القحطاني يمر باسوا مرحله ورغم هذا نجد المحياني حبيس الدكه عندما اراد الخروج آعاروا القحطاني ووعدوا المحياني باللعب وبـ أجنبيين بنفس الخانه يرجع عيسى حبيسا للدكه والامر من ذلك الاستعانه بـ سالم الدوسري ولآزال المحياني حبيس الدكه .
# آعطوه فرصه ليس كلآمي بل كلآم جمهورنآ بآكمله ليس كلآمي بل كلآم عيني عيسى .
# نتآئجنا مقنعه الى حد مآ الآ ان المستوى الفني تارة يرتفع وتاره يهبط ومع ذلك نقول اعطوا طلق المحيا الاشارة بالانطلاق اما لداخل ارض الملعب بشعار الازرق او بخارج الاسوار عيسى طموح ويريد اثبات ذاته .
# كان الهداف في وقت ما مع نادي ما ولازال يمتلك خاصيه الهداف وطريقة لعبه توحي بذلك اعطوه مايريد .
# لآنريد التكلم على ماذا فعل عيسى عندما ينزل والهلال بحاجه لمعجزة للنجو لكن يظل هذا جزء بسيط ممآ يقدمه عيسى للكيان .
# آن ذهب عيسى لآتستغرب ان ندم الجهاز الفني والآداري على التفريط به ففي ظل نقص المهاجمين المحليين يظل من النادر الحصول على احد يشبه عيسى .
# عيسى ولدنا وعيسى ولدنا وعيسى ولدنا سلموه زمام مقدمة الازرق وسترون عجب العجاب .
# قفوا لبرهة من الوقت وتمعنوا بحال الفرق من حولك بالله عليكم اتجدون من هو افضل من حبيس الدكه .
# لست من بني جلدة عيسى ولاقريب ولا صديق لكن انا مشجع هلالي اعتصر الالم كلما رايته بالدكه اشتقنا للرقم 16 وهو يجول ويصول .
# مقاطع مختارة من ذوقي للخلوق عيسى
# يبقى السؤال هل اللعب في الهلآل بحسب علآقاتك وواسطتك وهل عيسى ضحيه للعلآقات وهل مكان عيسى غير بيت الزعيم كلي امل ان نلحق على المحياني قبل فوات الآوان .
وآي لآعب ظلموآ << آنه عيسى 
الوضع العادي
