|    
			
				18/09/2011, 02:51 PM
			
			
			  | 
  |   |  | زعيــم نشيــط |  |  تاريخ التسجيل: 20/02/2010 المكان: الرياض 
						مشاركات: 807
					   |  | 
  | 
				
				شركة أبل والهلال هل تحصل شراكة لكن فى 000000  
 صباح مساء الخير للزعماء هذه مقدمة قبل ان ادخل فى صلب الموضوع
 نفسي اخوانى ان نكون يد واحده حتى لو قدم الهلال اسوا مباراة
 ونقول لاجل عين تكرم مدينة
 فعلا تمتعنا سنتين من اجمل سنين الهلال
 وقدم الامير عبدالرحمن وطاقمه بدون ذكر اسماء
 مباريات لم نذق طعم للهزيمة الا نادرا
 عموما
 ندخل فى صلب الموضوع
 اقامت شركة ابل مكتب خاص بها مكتب محاماة قانونى
 وعادة الشركات ان توكل مكتب محاماة لمتابعة قضاياها
 ولكن انتهجت شركة ابل طريق اخر بتبنى مجموعة من المحاميين
 ورجال القانون وتوظيفهم لدى الشركة كموظفين خاصيين لها
 وليس على اسلوب الاستشارة الوقتية او التكليف الوقتى
 ولو اعطو نسبة من القضايا التى كسبوا مرافعاتها لدى الجهات المسؤولة
 لدينا جهات اعلامية ولها تنظيم خاص ولدينا جهات حكومية ولها تنظيم خاص
 ولدينا جهات تجارية ولديها تنظيم خاص
 فمن كل جهة نستطيع ان نحفظ حقوقنا فيها وبالتالى لا تجد معوقات غوغائية
 او معوقات فوضوية تعيق العمل الادارى المحترف
 وطبعا فى كل قضية يتم كسبها يكون هناك تعويض مادى للهلال
 بمعنى اخر دعم مادى للهلال ودعم مادى للموظفين
 ونحن ما نقوم به هو محاولة ايجاد مصادر لدعم مسيرة النادى
 كاستشمار ملعب خاص للهلال او التعاقد مع شركات كبرى لرعاية الهلال
 وهذا نوع ولون من الوان الدعم بل اكاد اجزم بانه دعم قوى ومادى مجدى
 اتمنى ان يلقى هذا الاقتراح لمسيرى الزعيم كل الصدر الرحب لقرائته والنظرة المستقبلية للهلال
 ومسابقة الزمن والوقت والعصر بالوصول الى ما انتهى اليه الاخرون
 وخصوصا ان لدينا تنظيمات جديده يغفل عنها الكثير ولدينا تطوير للعمل القضائى بالمملكة
 فهو يلقى كل الدعم لتطوير منظومة القضاء بمختلف الوانها وصنوفها
 والجانب الاخر ايضا المشرق لهذا العمل الادارى المحترف
 هو احترام الاخرين للهلال فيتردد المسئ الف مرة بل قد يصل لمدير المؤسسة الاعلامية
 سواء المقروؤة او المرئية بازاحة من يعترض مشروعه التجارى بخسائر
 فلنكن معا لمنظومة عمل احترافى ولنعصف بافكارنا مع بعض لتتولد فكرة
 وتتوارد الافكار لتبنى هذا الصرح الذى نعشقه عشق ابدى
 ولا انسى توقفكم لقراءة اسطرى هذه ولو اننى اطلت عليكم فى الشرح
 لكن حبا وليس اسهابا
 ولا تبخلوا علينا بالردود لانها الداعم لنا للمواصلة وتنوير الافكار
 تحياتى لكل زعيم وزعيمة
 |