بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحب أبدأ في الموضوع دوغري

من حين أن أعتزل سامي الجابر وأنا أحلم أشوف هالشخص في يوم من الأيام يحتفل مع الهلال بأقوى البطولات وهو مدرب
تحقق حلمي ولكن إداريا وليس مدربا ولازال ذلك الحلم يروادني إلى أن تحقق حلمي ورأيته يوجه ويدرب أمس
لفترة مؤقته لا أخفي أنني كنت قلقا على تاريخ سامي الذي غامر به من أجل مصلحة الهلال على الرغم من ثقتي الكبيره في هذا الشخص وفيما يملكه من ثقافة عاليه في مجالات عديده من أهمها كرة القدم
فقلت في نفسي وأكثر ما شجعني على هذا هي روح الفريق التي شاهدتها في لقاء الأمس حتى اللي ما عنده إمكانيات تذكر صار نجم في لقاء الأمس كلها من الروح وهذا ما يميز الروح وهذا اللي تعب جمهور الهلال وهو يطالب بروح الفريق
فقلت لماذا الإداره ما توفر المبالغ الخياليه اللي تروح في المدربين الأجانب ويخونوننا في آخر اللحظات ويذوقوننا الويلات قبل أن يرحلوا غير مأسوف عليهم ولنا في باكيتا و جيريتس [ الخائن الكبير ] وأبو الخونة كلهم كالديرون
لنا فيهم العبرة والعظه لماذا لا نجرب أبناء النادي متى يأتي اليوم الذي نرى أبناء النادي سامي الجابر وفيصل أبو أثنين و نواف التمياط هم الجهاز الفني للفريق والله أنهم ثلاثي حلم مثقفين وواعين وأشم فيهم هلال الأمجاد و روحهم لا تضاهى كم يأتي من أجل المال نعلم أنها قد تكون في بداية الأمر مغامره ولكن والله العظيم أنها تستحق التجربه
متى نغير رأينا في أن النجاح هو حصريا ومحتكرا للمدرب الأجنبي .؟؟؟
1- ثلاثي رائع ومر عليهم مدربين كثر .
2- محللين لدى أعتى القنوات الرياضيه .
3- يملكون من الثقافة والرزانة الشيء الكثر .
4- قوة شخصيه مع طيبة قلب .
5- لديهم الطموح الكبير .
6- عاشقين لهذا الكيان منذ نعومة أظفارهم .
7- لا يرضون على الهلال مهما كلف الأمر .
هو رأي مليء بالحماس والثقة بتوفيق الله لهم إن شاء الله
أسأل الله أن يحقق حلمي في أن أرى سامي ونواف وأبو أثنين في الجهاز الفني الهلالي







رأي قابل للنقد والنقض والنقاش أتمنى إبداء الآراء من دون إستهتار
