، ‘
( سآمي الجابر )
^
سامي اللاعب ومن لا يعرفه ويعرف إنجازاته العديده مع النادي أو المنتخب ،
سآمي اللاعب كتب التاريخ بـ حروف من ذهب ،
سآمي الجابر سجل أسمه في المحفل الأكبر ،
إختلفتوا في موهبته إستنكرتوا المديح الذي يُكال له ، أنهُ التاريخ ي ساده
، إنها الأرقام يـ ساده ، أذهبوا إلى التاريخ وناقشوه
أذهبوا إلى الأدراج المليئه بـ الذهب ( أسطو) عليها وأسرقوا مافيها
فهذا أبسط شيء تستطيعون فيه التقليل من شموخ السامي ..
،‘
( سآمي الإداري )
^
سآمي من عاصر عدة مدربون يمن عدة قارات ، الساعد الأيمن لكل من يمتطي صهوة جواد العز الهلالي
سآمي بدونه مدربي الهلال لن يستطيعوا تهيئه جو مريح ، مزيج من الإحترافيه وإخلاص المحبون ،
سآمي ، صاحب الثقافه العآلية بوجود سامي أنت لا يحتاج إلى أداة تواصل ، تتواصل مع المدرب
لآنهُ بـ إختصار يكسر حاجز الجغرافيا ، يبدد عقبات إختلاف الحضارات ،
سامي حلقة وصل عالية الدقه مهما إختلفت جنسية ( Coach ) المقابل ..
سآمي للإبداع بقية ..
،‘
( سامي المدرب )
سامي ، أتى في أصعب الأوقات ، في أشد الضروف صعوبه ، نهاية موسم مُرهق
سامي لا يأبه لكل هذه الأمور لآنهُ بـ إختصار يملك ( الفِكر الأزرق )
الفِكر الأزرق تشربه سامي مع بداياته الكرويه ،
( الفِكر الأزرق )
إذا أردت أن تعرفه بـ بعض كلمات ، قد تخونك العبارات
ولكن أنظر إلى سامي ستجده التعبير الأنسب ..
سامي ، قبل بالمهمه الأصعب أمام البطل الغربي ، إحترمه ، إحترم عمله
إحترم تاريخ ناديه ، إحترام جماهير ملأت مملكه الخير ، إحترمته كرة القدم
فـ ظهر الفريق الذي كان حملاً وديعاً أمام عميد أسيا ، في مباراتين سابقتين ،
في شكل مختلف ، ظهر الفريق الذي نعرفه ، ظهرت ملامحه الزرقاء الساحره ..
خسر الهلال مع سامي نتيجة لقاء لم يُشرف سامي عليه فنياً ..
إذن الخاسر ليس سامي ، بل هو ذلك الذي أقيل ..
( سامي ) أيها العاشق الأزرق
أيها النجم الأزرق
أيها الإداري المحنك
أيها ( Coach ) المنقذ
بـ كل لغات العالم
بـ مشاعر مليئه بـ الحب
من الجمهور الأزرق
نقول لك ( شكراً ) وأكثر
***
( نقاطي بـ رعاية فِكر صافي )
بعض جماهير الإتي يحّجمون الكبير الجداوي بـ إختزالهم نجاحات موسم بـ ترديد أن الهلال لم يستطع الفوز على فريقهم هذا الموسم ( هل هذا هو منتهى طموحكم ) .
البعض من الجمهور الإتحادي بـ طبيعة الحال لا ينفي بأن هناك شريحة إتحاديه تنظر إلى الأمام فـ نجاح موسم مقرون بـ ذهب وليس إنتصار على بطل .
أتهم البعض كالديرون بـ أنهُ متآمر مع شخصيات إتحاديه ، هذا المنطق العقيم الذي يدعوا إلى السخريه فـ كيف يكون مدرب يخرب بـيته بـ نفسه .
وضح العجز الفني الذي أظهره كالدي في مباراتين أمام الإتحاد كانت المؤشرات الفنيه كلها تدل على تفوق أزرق ، غير أن الأرجنتيني لم يتعامل بـ شكل جيّد .
من الأمور التي تدل على أن الأرجنتيني عاجز فنياً ولن يستطيع الإنتصار على الإتحاد هو تعادله معهم أبان إشراف توني وفي قمة السوء الفنيه الإتحاديه لم يستطع الإنتصار .
أظهر البعض من غير الفريقين المتنافسين لغة الشماته في الفريق الأزرق ، يبدو أن اليأس يصيب البعض بـ التبلد والحّول الإنتمائي فلا يفرق بين فريقه والأخر الأهم خسارة ذلك النادي .
................
كنت هنا ، وكُتب ماذكر أعلاه وأخرجه على هذا النحو / انا ..
تم التصوير والمونتاج / حآيـل ..
زح ـمة أفكار ومشـــاعر ،