[القلم الحاد]

تزاحمت لدي الأفكار ,,,
وكثرت لدي علامات الأستفهام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما أن أبرهن حتى يغلبني الدليل
فتاره أُمجد الحاضر
وتارة يسلبني الماضي ,,,
وترات يرتسم لدي المستقبل الزاهر,,,
وما بين هؤلاء جميعاً (( أستنتج تاريخاً تليداً عظيماً شامخاً ماتعاقب الليل والنهار))
أنه الكبرياء ياساده ,,, وأي كبرياء يكون لدي ولدى من هم مثلي ...
لن اطيل سأتكلم مباشرة عن حياتي
وما أدراكم ماحياتي ؟؟ (( أنه العشق الدائم ... أنه الهيام المستميت ...انه من سلبني من نفسي إليه...))
أنه الزعيم ..... رباااااااااااااااااااااااااااااااه (( وأي زعيم يمكنني اوفي حقه بالكلام والوصف))
انه شيئاً لامس الخيال صعب المنال فخر الرجال (( هو وبكل فخر الهلال))
فبعد أن كشر الزعيم عن انيابه وأستولى على كل منجز وليس منجز فقط أنه منجز (( معجز))
موسم أستثنائي لزعيم نصف الأرض (( حطم الأرقام وبسط نفوذه وعشق الصعاب))
فعل كل شئ في كرة القدم ... أبدع وأمتع ... مر كل الديار ومنها جلب الأنتصار...
رفع الكؤوس """وعشاقه به رفعوا الرؤوس """ وهامت به كل النفوس """
أنه السحر (( الحلال)) لم يركن للتاريخ أفضل منه ..لم يمهل الأقلام لتكتب أروع منه...
قصة مجيدة عنوانها (( المجد مابقية الحياة)) ومضمونها (( كل الحياة))
يعني (( قصة الزمان الفريد))
سطر له التاريخ (( صفحات مشرقة البياض ... جميلة الوصف ... لاتخلد إلا له...))
بطل آسيا (( بست بطولات))
بطل العرب (( دون منازع))
بطل الخليج(( وليس فيها جدال))
وهنا في أرض الهلال(( المملكة العربية السعودية)) تحدث عنه الأبكم وسمع به الأصم وشاهده الأعمى
فكيف الأصحى ؟؟؟ الممثل الدائم وخير سفير للمنصات ... الوكيل الحصري للبطولات
هلال العراقه.....هلال العز.....هلال الفخر.....هلال السمو....هلال الرفعة......هلال (( يعني أرفع رأسك وشاهده))

وفي مبارة واحده وكبوة جواد( لم يكتبها ربي لنا أولآ ولم يكن العنفوان الأزرق في يومه خرج الهلال من بطولة هو زعيمها هو فارسها هو سيدها )
قامت الدنيا ولم تقعد (( والتمس لهم العذر وهل هزيمة الشامخ الكبير بسيطه ) أنها التاريخ لهم وعزهم وفخرهم)
وأقاموا الأفراح والليالي الملاح وحق لهم ذلك ( فأي فريق هزموا )
وللأسف يريدون منا مفارقة حياتنا ووقف الركض خلف الزعيم ويحاولون تشؤيه القمر في أعينناء
ربااااااااااااااااااااااه ( فكيف لو كنا نشجع فريق له عشرات السنين لم يعرف للبطولات درب
وفريق مر عليه العقدين ولم يحقق الدوري وفريق أسواء منذالك وذاك )

ولكن ستأبى نفوس الزعماء بغير الزعامة... هو كل شئياً لنا ...هو نحن ونحن هو
من للزعامة غير زعيم الكون سيدا................ومن للعز يتحدث بغيره الزمان
سيبقى زعيماً وفخراً وعزاً مجيداً.................ليس فريقاً بل انتمى للأنسان
( بالمختصر أفارق الحياة متى مافارقت الهلال )