المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > منتديات نادي الهلال > منتدى الجمهور الهلالي
   

منتدى الجمهور الهلالي لمناقشة جميع الأمور المتعلقة بنادي الهلال

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 27/05/2011, 03:28 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فارس بنو هلال
موقوف
تاريخ التسجيل: 13/12/2007
المكان: في أحضان الزعيم
مشاركات: 1,188
Icon17 المهاجم الاجنبي..المهاجم الاجنبي..المهاجم الاجنبي..ياشبيه الريح!!

لازالت الادارة الهلالية تقع في مطب الصفقات الفاشلة في خط المقدمة ولم تتعظ من الادارات السابقة ولازال خط المقدمة في الهلال من أضعف المراكز الهلالية وأفشلها في التعاقدات الأجنبية والمحلية.
كتبت مواضيع سابقة متعددة حذرت فيها الادارة الهلالية من سوء الاختيار وذهبت إلى أبعد من ذلك من خلال إقتراح مجموعة أسماء هجومية لامعة كفيلة بحل المعضلة الهجومية ولكن الادارة الهلالية لم تلتفت لمطالب الجمهور ولا لاقتراحاتهم وفضلت رأيها وفاجأت الجمهور باسم مغمور يتمثل في اللاعب المصري أحمد علي.
منذ عام 2005 أي قبل 6 سنوات والهلال لم يوفق في خياراته الهجومية بعد رحيل اللاعب العاجي (كانديا تراوري) آخر المهاجمين الناجحين في الفريق ليعاني الفريق هجوميا ويتجه للطريقة المفضلة لدى المدرب البرازيلي (باكيتا) وهي اللعب بمهاجم واحد معتمدا على (فزعة) لاعبي الوسط للمهاجم الوحيد لعل وعسى ينتصر ولو بهدف وحيد ومن ثم المحافظة عليه حتى النهاية الأمر الذي سبب إحراجا للفريق أمام الفرق الدفاعية كما سبب له صعوبة في تعديل النتيجة أمام الفرق التي تسبقه في التسجيل ولولا تكامل خط الوسط لكان هجوم الهلال في حالة يرثى لها ومع ذلك فان تكامل الوسط لن يستمر للأبد فالظروف قد تحضر والخصوم سينتبهون للتكتيك الهلالي جيدا.
وفعلا غادر الهلال هذا الموسم اللاعب البرازيلي (نيفيز) مخلفا ورائه هجوما تائها مابين غفوة الحاضر الغائب ياسر القحطاني والمجتهد بلا فعالية أو (موهبة) المصري أحمد علي!!
ومن يشاهد الهجوم الهلالي هذا الموسم يلحظ جيدا تراجع الرقم التهديفي بشكل كبير عن العام الماضي رغم زيادة عدد فرق الدوري.
ولعل من أسرار غياب الهلال عن الحضور المشرف في البطولة الآسيوية هو ضعف الهجوم الهلالي فطريقة المهاجم الواحد لم تعد مجدية خارجيا وبالكاد ينتصر الفريق فهذه الطريقة قد تكون مفيدة أمام أندية السعودية والتي تقل عن الهلال من الناحية الفنية والمادية ومن حيث عدد العناصر الخبيرة والدولية أو حتى الأسماء الأجنبية.
لكن الفرق الأجنبية التي تلاقي الهلال خارجيا هي خيرة وصفوة أندية وطنها وهي مؤهلة ومقتدرة ماليا ولديها عناصر مميزة دولية وأجنبية وبالتالي فهي مقاربة من حيث المستوى للهلال والذي يعاني في تحقيق الفوز عليها مثل معاناته في تحقيق الفوز على الاتحاد أو الأهلي هذا الموسم رغم أنه أفضل منهما وبمراحل.
بعض الفرق الخليجية والتي تواجه الهلال بأسلوب دفاعي بحت لاتعاني في حجب وإخفاء قوة الهجوم الأزرق نظرا لاعتماد الهلال على لاعب واحد فقط وهو ياسر القحطاني وعلى قول المثل
(يد واحدة ماتصفق)!!
ولتفكيك متاريس مثل هذه الأندية ينبغي تقوية هجوم الفريق بلاعب أجنبي مميز يضيف للفريق الشئ الكثير ويكون بجانب ياسر سلاحا هجوميا فتاكا قادرا على ضرب جميع الأندية فالهجوم خير وسيلة للدفاع ومن يبادر للتسجيل هو الأقرب للفوز والهجوم القوي يخفف الضغط على لاعبي الوسط.
المدرب الأرجنتيني (كالديرون) خير شاهد على هذا الكلام ففي مباراة الاتحاد في مسابقة الدوري شاهدنا كالديرون متحفظا في طريقة لعبه ومكتفيا بماجما وحيدا في خط المقدمة تاركا الفرصة للاعبي الاتحاد ليبادروا هجوميا على عكس طريقة لعبه تماما حينما كان مدربا للاتحاد فلقد رأيناه مهاجما وبجرأة خاصة أمام الهلال فبداياته كانت بالرباعية الشهيرة في كأس الملك بجدة أتبعها بثنائية في نفس المسابقة وفي الموسم التالي كسب مسابقة الدوري أمام قوة دفاع الهلال حيث فاز في الرياض بهدفين ومع حضور كالديرون للاتحاد لم يستطع الهلال تحقيق الفوز على الاتحاد لمدة سنة ونصف إلى أن جاء الفرج مع قدوم السيد (جيريتس) والذي انتصر بخماسية في الموسم الماضي مستغلا الظروف والغيابات في الفريق الاتحادي من جهة ولكونه لعب بأسلوب هجومي من جهة أخرى.
وبناء على هذه الشواهد لماذا لم يلعب كالديرون بأسلوب هجومي مع الهلال ضد الاتحاد؟!
بالتأكيد بسبب ضعف الهجوم الهلالي فالسيد كالديرون كان منطقيا في طريقة لعبه فهو يلعب على حسب ظروفه ومنح الأولوية لأفضل المراكز لديه مثل خط الوسط لعل وعسى أن يجلب الفوز له في حين كان مهاجما في الاتحاد بسبب أن الهجوم الاتحادي كان أقوى خطوط الفريق.
والواقع يقول بأن خط الوسط إن كان متكاملا قد يكون عنصر رئيسي في السيطرة على منطقة الوسط والاستحواذ على الكرة وتدعيم خط المقدمة لكنه ليس بالضرورة أن يكون وسيلة مضمونة للتسجيل والدليل هو تكرار النتائج السلبية مع الهلال كثيرا في آخر المواسم إلى جانب عدم إجادة لاعبي خط الوسط للمهارة التهديفية لأنهم ليسوا مهاجمين في الأساس والدليل الفرص المهدرة من الفريدي وويلي بافراط.
شاهدنا الهلال وهو يعاني في هز شباك الأندية الآسيوية في الموسم الماضي وفي هذا الموسم بسبب ضعف الهجوم وهذا أحد أسباب (ترنح) الزعيم آسيويا وخارجيا منذ 9 سنوات منصرمة!!
فالتاريخ يشهد على أن المهاجم الأجنبي أحد أهم إنتصارات الهلال خارجيا وحتى مع غيابه نجد أن كثرة المهاجمين المحليين المميزين أحد الأسباب وبقوة.
فمن منا ينسى مساهمات جاسم الهويدي وسيرجيو ريكاردو وروني والكاتو وأدميلسون وسوزا وصلاح الدين بصير وغيرهم.







وبعد رحيل هؤلاء المهاجمين الأفذاذ لم ينجح الهلال في تحقيق أي بطولة خارجية بسبب الصفقات الهجومية الفاشلة والتي أحجبتها البطولات المحلية ولكم الحكم على مهاجمي الهلال الأجانب (المقالب الساخنة) في آخر 6 سنوات:

- الأنجولي ديسلفا (ألغت الادارة عقده قبل نهاية الموسم وأهدافه قليلة ويعاني من إصابة مزمنة وعمره كان 33 سنة).

- البرازيلي جيلسون(ألغت الادارة عقده في منتصف الموسم).

- البرازيلي جيوفاني (معظم مبارياته كان إحتياطيا لأنه متوقف عن اللعب وعمره 36 سنة).

- البرازيلي رودويجاو ألفين (سجل 11 هدفا في 5 اشهر واضاع مثلها ومع ذلك فهو أفضل السيئين).

- البرازيلي برونو (لم يلعب أي مباراة رسمية وحضر من الدرجة الرابعة من فريق ريفي في البرازيلي ليمثل زعيم آسيا!!!).

- الغيني ليلو أمبيلي (لم يسجل سوى 5 أهداف في خمسة أشهر أي بمعدل هدف واحد لكل شهر!!).

- الكوري سيول كي هيون (لعب 4 شهور سجل فيها 3 أهداف فقط!!).

- المصري أحمد علي (لعب 4 شهور وسجل 5 أهداف!! ).

مما سبق يتضح بأن المهاجمين الأجانب كانوا عالة على الفريق واستفادوا من النادي ماديا دونما يستفد منهم الفريق بل وساهم الهلال في تقديمهم للأضواء خاصة المغمورين مثل أحمد علي وبرونو وليلو رغم أن الهلال هو زعيم آسيا ويستحق عناصر هجومية توازي إسمه ومكانته.
المعدل التهديفي لهؤلاء المهاجمين كان ضعيفا جدا حتى اللاعبين المشهورين منهم حضروا للهلال في (أرذل العمر) مثل جيوفاني الذي حضر في سن ال36 وسيول كي هيون الذي حضر في سن ال34.
في حين أن البرازيلي ألفين والذي كان أفضلهم حضر للهلال بعد غياب عن الملاعب دام 3 اشهر بسبب تعرضه لفيروس الكبد ولم تنتبه الادارة لذلك ورضخت لنصب السماسرة بدلا من مشورة الجمهور الهلالي المخلص والواعي.
في هذا الموسم وبعد رحيل اللاعب البرازيلي (تياجو نيفيز) شعر الجمهور الهلالي بالقلق إزاء ذلك وطالب بتعويض رحيل نيفيز بهداف عالمي أو على الأقل هداف عربي أو خليجي مميز إذا كان الهلال يعاني ماديا ومع ذلك أحضرت الادارة لاعب ريفي وهو (أحمد علي) كان الهلال أحد أحلام منامه فاستفاد من النادي ماليا وقدمه النادي للأضواء لكنه لم يفد النادي رغم إجتهاده ولا أدري من الذي ورط النادي في هذا الاستكشاف العظيم!!
ألم يدر بخلد الادارة الهلالية أن حضور المهاجم الأجنبي مهما للتأهل في التصفيات الآسيوية؟!
أليس لقب الدوري وكأس الملك وكأس ولي العهد أحد طموحات الادارة ومحبي النادي؟
فكيف تتكل الادارة على لاعب مغمور لن يضيف للفريق شيئا بل سيستفيد من خبرة الشلهوب والقحطاني وويلهمسون وكان من الأولى إدخار أموال النادي ومنح الفرصة لأبناء النادي مثل العابد والجهني.
ويفترض أن يستحوذ خط المقدمة على أولويات الادارة الهلالية في الموسم القادم طالما أن العناصر المحلية لاتفي بالغرض في ظل فشل وليد الجيزاني وإيقاف فيصل الجمعان وعدم الاستفادة من عيسى المحياني وضعف خبرة العابد والجهني وغياب ياسر القحطاني عن الفورمة تماما.
ففي السابق كان الهجوم الهلالي في غنى عن المهاجم الأجنبي ومع ذلك لم تتوان الادارات الهلالية القديمة عن إحضار المهاجم الأجنبي والذي أصبح عادة سنوية.
وحتى حينما يكتفي الفريق بعناصره المحلية في خط المقدمة ندرك قوة الهجوم الهلالي فهو لم يكن مقتصرا على موهبة سامي الجابر مخالفا للواقع الهلالي حاليا حينما يتم الاكتفاء بياسر القحطاني حتى في أسوأ حالاته الفنية.
ففي السابق كان بجوار سامي عدة مهاجمين محليين مميزين نافسوه على الخانة الأساسية مثل الغشيان والحيائي والجمعان والعلي والمغيربي وصفوق والمطيري وغيرهم.
في حين نجد أن الهجوم الأزرق (حقل تجارب) في السنوات الأخيرة وبالتناوب بين العنبر والصويلح والجيزاني والمحياني والقحطاني ولم يفلح منهم سوى الأخير فقط.
ولانريد تحميل ياسر الكثير من اللوم حتى وإن كان مقصرا فهو يلعب وحيدا والضغط يزداد عليه في جميع اللقاءات وهو في النهاية بشر يتأثر من الضغوط الجماهيرية والاعلامية ويتعرض للارهاق والمشاكل النفسية ولكن غيابه عن التهديف ليس بجديد هذا الموسم فهذه المشكلة ملازمة له في جميع السنوات الماضية منذ قدومه للزعيم باستنثاء الموسم الماضي وهذا يعني أن ياسر ليس يوسف الثنيان أو سامي الجابر بصراحة حتى نطلب منه المزيد!!
فهو حتى هذه اللحظة لم ينجح في أن يكون هداف الدوري ولو مرة واحدة رغم صفقته التاريخية وكونه أغلى مهاجم سعودي وبالتأكيد يحتاج للاعب أجنبي خبير يستفيد منه وليس لاعب مغمور يستفيد من ياسر!!
والسياسة المطلوبة لتقوية الهجوم الهلالي هي جلب مهاجم أجنبي أفضل من جميع مهاجمي الهلال بمافيهم ياسر فحضوره مهما لتخفيف الرقابة عن ياسر وزيادة الكثافة العددية في خط المقدمة وحل معضلة الكرات العرضية والتي عجز الفريق عن حلها منذ 6 سنوات ماضية.

ودليل كلامي هو تفنن المصري أحمد علي في إضاعة الكرات العرضية هذا الموسم لكونه غير متخصص فيها إلى جانب قصر قامته.

الخيارات المطلوبة
حرصت طيلة الأيام الماضية في دراسة أسماء العديد من الهدافين المميزين والذين يلعبون في دوريات شهيرة لعل وعسى يتم التعاقد مع أحدهم بعد عرضهم على الادارة الهلالية.
وأخذت في الاعتبار أسعارهم المناسبة والتي تتراوح مابين 3 إلى 6 ملايين يورو على سبيل الانتقال النهائي وهذا ليس بصعب أو مستحيل على إدارة شبيه الريح والتي جلبت السويدي ويلهمسون ب9 ملايين يورو رغم أنه كان دون المأمول ولم يوازي نصف قيمته وكان أقل من طموحات جماهير الهلال العريضة مقارنة بمادفع فيه ولو تم التفكير قليلا لربما تم تخصيص مبلغ عقده لشراء لاعب عالمي أفضل منه بمواصفات ريكيلمي أو رونالدينيو البرازيلي أو سيماو البرتغالي أو غيرهم.
وبصراحة فضلت دراسة أسماء هدافي الدوريات العالمية في آخر 4 سنوات إلى أن توصلت للأنسب بالمواصفات التالية:
-عمر اللاعب وبنيته الجسمانية.
-سعر اللاعب.
-أن يكون هدافا لمنتخبه أو لدوري فريقه أو لناديه.
-أن يعيش حاليا أفضل فتراته الكروية.
- أن يكون سجل اللاعب خاليا من الايقافات أو السمعة السيئة أو المشاكل أو كثرة البطاقات الحمراء.
- إنضباطية اللاعب طوال الموسم وإجتهاده.
-إجادته للتهديف في الكرات الرأسية التي يفتقدها الهلال.
-قلة إضاعته للفرص السهلة.
-أن يكون لاعبا طموحا بحيث يكون دوليا يريد الاستمرار مع منتخب بلاده أو لديه الرغبة بالاحتراف في ناد عريق في أوربا أو مرشحا للانضمام لمنتخب بلاده وليس لاعب منتهي صلاحية أو متقدم بالسن.
-الرقم التهديفي للاعب يكون مميز جدا.
- أن يكون لاعبا مهاريا متكاملا وليس مجرد هداف.
- ألا يعاني من إصابة مزمنة.
- باختصار يكون أفضل من جميع المهاجمين السعوديين وفي مقدمتهم ياسر القحطاني ليشكل إضافة فنية للدوري السعودي بشكل عام ونادي الهلال بشكل خاص.


بعد وضع جميع هذه المواصفات الصعبة تقلصت قائمة أسماء الهدافين لدي من 35 لاعبا إلى 15لاعبا فقط فالموضوع ليس مجرد آراء شخصية ورغبات ذاتية.
ورغبتي في ذلك يعود لحرصي على نجاح صفقة المهاجم الأجنبي خاصة وأن إدارة شبيه الريح تستمع لآراء جماهير الهلال.

أتمنى أن تلتفت الادارة لمطالبي ولو لمرة واحدة فأنا أعرض على الادارة عدة خيارات هجومية إمتدادا لمواضيع سابقة ووضعت في الاعتبار الحالة المادية للادارة ففي حال تواجد المادة فيوجد عناصر عالمية لاتكلف النادي الكثير ونجاحها مضمون وهي كالتالي:


السلوفاكي روبيرت فيتكه
رغم أنه غير ملفت للأندية العملاقة إلا أن المهاجم البالغ من العمر 27 سنة حفر إسمه من ذهب في المونديال الأخير وحل ثانيا في قائمة الهدافين برصيد 5 أهداف.
لعب لفريقي نورمبيرغ الالماني وليل الفرنسي قبل إنتقاله لفريق أنقرة غوغو التركي الموسم الماضي حيث قدم معه مستويات جيدة ومن السهل جدا شراء عقده!!


التشيلي سوازو
29 سنة لاعب موهوب بالفطرة يعتبر أفضل لاعب في بلاده ويجيد الأهداف الخرافية ولديه مهارة عالية كما يجيد اللعب في منتصف الملعب ولديه مجهود خارق.
قائد منتخب بلاده وكان هداف العالم قبل 3 سنوات في قائمة عريضة ضمت أبرز المهاجمين في العالم من بينهم المصري أبو تريكة.
يتصدر حاليا قائمة هدافي الدوري المكسيكي برصيد 15 هدفا مع فريق مونتيري ماضي 11 هدفا بعد فترة إعارة قصيرة مع فريق سرقسطة الاسباني.
في عام 2006 حقق لقب هداف الدوري التشيلي مع فريق كولو كولو برصيد 16 هدفا.
في الموسم الذي تلاه كرر نفس الانجاز برصيد 17 هدفا.
وفي عام 2008 إنتقل للدوري المكسيكي.
في تصفيات مونديال 2010 حل في المركز الأول برصيد 10 أهداف متفوقا على مهاجمي البرازيل والأرجنتين.




المكسيكي كاستلو
نيري البرتو كاستلو 26 سنة هداف ويجيد اللعب كصانع ألعاب أحيانا
حل ثالثا في قائمة هدافي بطولة كوبا أمريكا 2007 برصيد 4 أهداف وبعدها فاوضه الهلال.
لعب لفرق مانشستر سيتي الانكليزي وأولمبياكوس اليوناني ويعتبر ذو مجهود خارق ومن افضل اللاعبين في المهارة.
سبق لفالنسيا الاسباني مفاوضته وحاليا يرغب في الرحيل عن ناديه الأوكراني.

البرازيلي بوبو
25 سنة هداف مهاري سبق لفريق الشباب مفاوضته.
سبق له تمثيل فريق كوريثنيانز البرازيلي ومنتخب بلاده ويلعب حاليا لفريق بشكتاش التركي.
في العام الماضي أحرز 12 هدفا ليحل في المركز الثالث بقائمة الهدافين رغم جلوسه بدكة الاحتياط ويعتبر أفضل ورقة رابحة في الدوري التركي.

البرازيلي نيني
اندرسون نيني داسيلفا 26 سنة سبق له تمثيل فريق بالميراس قبل إنضمامه عام 2007 لفريق ناسيونال ماديرا البرتغالي حيث حقق معه عام 2008 لقب وصيف هدافي الدوري البرتغالي برصيد 16 هدفا.
في عام 2009 إنتقل لفريق كالياري الايطالي وسط منافسة حامية من أندية إماراتية.

البرازيلي فريد
27 سنة هداف فلومنيزي البرازيلي ومن الممكن مقايضته باللاعب تياجو نيفيز
فريد سبق له تمثيل منتخب البرازيل بمونديال 2006 وسجل له هدفا.
في عام 2005 سجل أسرع هدف بالعالم مع فريق كريزيرو البرازيلي قبل إنتقاله لفريق ليون الفرنسي.
في عام 2006 حقق لقب الدوري الفرنسي وحل وصيفا للهدافين برصيد 14 هدفا.
في عام 2007 حقق لقب الدوري وسجل 11 هدفا لليون.
في عام 2008 حقق لقب الدوري ولكنه اكتفى ب7 أهداف بسبب موجة الاصابات.
في عام 2009 إنتقل لفريق فلومنيزي وسجل له 12 هدفا بالدوري البرازيلي.
كان هدفا لأندية أوروبية أبرزها بيتيس الاسباني.


الغاني أديباه
دومينيك أديباه نجم مونديال الشباب العام الماضي حيث سجل 8 أهداف جعلته هدافا للبطولة وقادت منتخب بلاده لاحراز اللقب.
لفت أنظار الأندية العالمية لكن اي سي ميلان تدخل وخطفه بمبلغ مليون يورو فقط كانتقال نهائي من ناديه النرويجي حيث يبلغ من العمر 19 سنة حاليا.
لكن النادي الايطالي لم يمنحه الفرصة وقرر بيع عقده ولأن أحدا لم يتدخل فتمت إعارته بمبلغ زهيد لفريق ريجينا الايطالي درجة ثانية!!
بعد ذلك تم إستبعاده من منتخب بلاده الأول لكونه لم يلعب وسط تذمر اللاعب الذي طالب بالانتقال وتبقى على نهاية عقده سنتين مع ميلان ليكون حرا ومن السهولة شراء عقده.

البوسني فيداد
فيداد إبيسيفتش 25 سنة هداف فريق هوفنهايم الالماني ومنتخب بلاده
في موسم 2008 سجل لفريقه 18 هدفا ليحل في المركز الرابع في قائمة الهدافين وفي الموسم الذي تلاه عانى من الاصابات واكتفى ب12 هدفا.
فاجأ الجميع في موسمه الأول حينما ساعد فريقه المغمور لتصدر الدوري الالماني لفترة قصيرة باحرازه 17 هدفا في 15 مباراة!!

البيروفي جيفرسون
جيفرسون فارفان 26 سنة هداف منتخب البيرو
في عام 2005 إنتقل لفريق إيندهوفن الهولندي ليحقق معه لقب الدوري مرة واحدة في عام 2005 سجل 21 هدفا بالدوري الهولندي وفي الموسم الذي تلاه أحرز 16 هدفا في عام 2008 إنتقل لصفوف شالكه الالماني ويعتبر من أبرز هدافيه.


العاجي سيدو دوميبا
لاعب هداف يبلغ من العمر 22 عاما
انضم لمنتخب كوت ديفوار منذ سنتين بعد أن كان هدافا للمنتخب الأولمبي
حقق لقب هداف الدوري السويسري مع فريق زيوريخ العام الماضي برصيد 32 هدفا
في الموسم الذي سبقه حقق لقب الهداف أيضا برصيد 20 هدفا
في الموسم الحالي إنتقل لفريق سسكا موسكو الروسي الغني لكنه لم يتأقلم مع الأجواء الروسية وظل حبيسا لدكة الاحتياط حيث سجل 4 أهداف فقط خلال 30 مباراة مايعني إمكانية التفريط فيه رغم موهبته العالية.

البارجواني أوسكار كاردوزو
هداف منتخب بلاده وفريق بنفيكا البرتغالي 27 سنة
في عام 2007 إنتقل من إستوديانتيس الارجنتيني إلى بنفيكا ليحرز في ذلك الموسم 13 هدفا جعلته ضمن الهدافين الأوائل بالدوري البرتغالي
في عام 2008 حل هدافا برصيد 16 هدفا
في عام 2009 سجل رقما قياسيا بلغ 26 هدفا ليحافظ على لقب الهداف
في الموسم الحالي هو ثالث الهدافين برصيد 6 أهداف قبل إنتهاء الدور الأول
يعتبر مهاجم أساسي بمنتخب بلاده
من الصعب أن يفرط فيه نادي بنفيكا لكن ربماقد تكون قناعة اللاعب هي الرحيل خاصة في ظل كثرة مهاجمي بنفيكا ولكن الصعوبة تكمن في سعر اللاعب خاصة وأنه مطلوب في الدوري الانكليزي وسبق أن فاوضه مانشستر يونايتيد قبل سنتين.

الأرجنتيني بلانكو
المهاجم إسماعيل بلانكو 27 سنة
يعتبر مرشحا للانضمام لمنتخب الأرجنتين بسبب قوته التهديفية في الدوري اليوناني
ففي عام 2007 حل هدافا للدوري اليوناني في وجود عدة لاعبين عالميين وذلك برصيد 20 هدفا مع فريق إيك أثينا
وفي عام 2008 حل هدافا للمرة الثانية على التوالي برصيد 16 هدفا
وفي عام 2009 حل في المركز الرابع برصيد 9 أهداف
وفي عام 2010 ومع مرور الدور الأول من الدوري اليوناني حل في المركز الثالث برصيد 6 أهداف.



الفنزويلي مالدونادو
الفنزويلي جيانكارلو مالدونادو 28 سنة
يعتبر أفضل لاعب حاليا في فنزويلا
يلعب حاليا مع فريق شيفاز الأمريكي بعدما مثل خريز الاسباني وأتلانتي المكسيكي
حل ثانيا في قائمة هدافي الدوري المكسيكي عام 2008 برصيد 18 هدفا
حل رابعا في قائمة هدافي تصفيات كأس العالم 2010 في أمريكا الجنوبية برصيد 6 أهداف
يتمتع بقدم يسرى قوية


الكوستاريكي رويز
براين روبرز غونزاليز 25 سنة
انضم لفريق تفنتي انشخيده الهولندي منذ سنتين
هداف منتخب بلاده حيث شارك معهم بتصفيات كأس العالم
حقق مع الفريق الهولندي المغمور لقب الدوري الهولندي العام الماضي بشكل مفاجئ للجميع وبمساهمة صريحة منه حيث حل ثانيا في قائمة الهدافين برصيد 24 هدفا
لديه حاليا في الدوري الهولندي 7 أهداف.

الاسترالي تيم كاهيل
الاسترالي تيم كاهيل 26 عاما هداف منتخب استراليا وأحد هدافي فريق ايفرتون الانجليزي يعتبر لاعب سريع ومهاري وإن كنت أصنفه كآخر الخيارات

وفي حال إنعدام المقدرة المادية للنادي فيوجد عناصر مغمورة أو زهيدة في السعر وبعضها نجحت في الملاعب السعودية وقادرة على تحقيق النجاح مع الهلال أفضل من جلب اللاعبين المغمورين الذين فشلوا مع الهلال وهي كالتالي:


- الكوري تاي سي هداف كوريا الشمالية وأفضل لاعب ببلاده كان من أبرز هدافي الدوري الياباني مع فريق فرونتالي قبل رحيله لفريق بوخوم الألماني.

- البرازيلي فيكتور سيموس هداف فريق الأهلي وأحد هدافي مسابقة الدوري السعودي وكان هداف فريق بوتافوغو البرازيلي.

- العماني عماد الحوسني هداف فريق الأهلي ومنتخب بلاده وكل فريق يلعب له يصبح أحد هدافيه.

- الأرجنتيني سيباستيان تيجالي هداف فريق الاتفاق ولاعب قناص ومميز في الكرات الهوائية.

- الألباني ميخين ميميلي هداف فريق الفيصلي وأحد نجوم الدوري السعودي

-الغاني برنس تاجو هداف فريق الاتفاق سابقا قبل نجاحه مع فريق هوفنهايم الالماني وحاليا هو هداف فريق بارتيزان بلجراد الصربي العريق.

مطبات قديمة ومضحكة
لايخلو الوسط الرياضي من القصص المثيرة والمضحكة ولعل موضوع المهاجم الأجنبي أثار أرشيف ذاكرتي لأتذكر قصصا مؤسفة ومضحكة في نفس الوقت عن بعض مهاجمي الهلال الأجانب.
والهلال ليس الفريق الوحيد فجميع الفرق السعودية وقعت ضحية لاستغلال وتزوير ونصب السماسرة فمنهم من أحضر مدربا (طباخا أو حلاقا) ومنهم من أحضر لاعبا (سمكريا) قبل ثورة الانترنت والتي خدمت الأندية السعودية.
والغرض من هذه القصص هو تحذير الادارة الهلالية من نصب السماسرة والذين ورطوا النادي باللاعب المغمور أحمد علي وقبله لاعب الدرجة الرابعة في البرازيل (برونو) والذي حضر للادارة السابقة.
فالجمهور أصبح واعيا مع تقنية الانترنت والقنوات الفضائية وأصبح من الضرورة إستشارته في الأسماء الأجنبية سواء عبر شبكة الزعيم أو عبر إيميل الادارة.
السيناريو الأول
في عام 1418 في عهد الأمير بندر بن محمد إستشارت الادارة الهلالية سمسار أجنبي لاحضار لاعب عالمي للفريق في منتصف الموسم في خط المقدمة فكان رد الوسيط أن اللاعب سيكون هداف منتخب كولومبيا الشهير (فالنسيا) واشترط مبلغا كبيرا لاحضاره وبالفعل وقع للنادي وحضر للرياض لتتفاجأ الادارة لاحقا بأن إسمه مختلف تماما عن فالنسيا رغم أنه إدعى بأنه لاعب أساسي في منتخب بلاده وبعد التأكد من عدة مصادر تبين للادارة أن فالنسيا لاعب أسمر واصلع وليس مثل لاعب الهلال صاحب الشعر الطويل كما أن لاعب الهلال مهاجم مغمور في الدرجة الثانية وكان يمارس مهنة صيد الأسماك كمهنة إضافية بجانب كرة القدم لزيادة دخله المادي!!
ولم تجد الادارة مخرجا لقضيتها بسبب إنتهاء فترة التسجيل ولكونها مرتبطة بعقد مع اللاعب ليخوض باقي الموسم مع الفريق ويسجل فشلا ذريعا!!
وما أكد على هذه المقولة هو اللاعب الكولمبي (الكاتو) والذي حضر للهلال بعد 3 سنوات وأبدى إندهاشه من إنضمام هذا الصياد للهلال!!


السيناريو الثاني

في عام 1419 في عهد الأمير بندر بن محمد أحضرت الادارة الهلالية لاعب من البارجواي يدعى (بياز) وهذا اللاعب تم عرضه مسبقا على نادي الاتحاد من قبل وسيط أجنبي وبعد التأكد منه تقرر رفضه.
ليحول النصاب وجهته على نادي الهلال ويوهم الادارة الهلالية بأن لديه مهاجم عالمي يدعى (بياز) شارك مع منتخب بلاده في مونديال فرنسا 98م وبالفعل حضر اللاعب للهلال ووقع بمبلغ كبير مقداره 900 ألف دولار وكان سببا في تأخير رواتب اللاعبين لمدة 3 أشهر وفي أول تمرين له مع الفريق ناداه الحارس تركي العواد باسمه فاستغرب اللاعب وقال إن إسمه الحقيقي هو (هوجو) وليس بياز!!
وتبين للادارة لاحقا أنه لاعب مغمور في دوري بلاده ولم يرتدي شعار منتخب بلاده مطلقا ليتم فسخ عقده في منتصف الموسم وإحضار الكويتي بشار عبدالله بديلا عنه.

السيناريو الثالث
في عام 1423 في عهد الأمير سعود بن تركي شاهد سموه بطولة كوبا أمريكا للمنتخبات وأعجبه آنذاك منتخب الهندوراس مفاجأة البطولة وبالذات هدافه (مارتينيز) أحد هدافي البطولة وذلك بعد عرضه على سموه من سمسار أجنبي وبالفعل وقعت الادارة مع السمسار بمبلغ 900 ألف دولار مبدئيا لكنها إشترطت خضوع اللاعب للفحص الطبي في الرياض.
وبعد حضور اللاعب تفاجأت بأنه يختلف في الشكل قليلا رغم أنه صليع الرأس وأسمر مثله وبينهما شبه كبير لتتم مساءلة اللاعب والذي إعترف بدوره بأنه ليس مارتينيز الحقيقي ولكنه (مارتينيز) المزور حيث إن إسمه مثله ولكنه حاول إمتصاص غضب الادارة بأنه سبق له تمثيل منتخب بلاده وأنه من هدافي الدوري الكولمبي لتقرر الادارة ترحيله فورا وتثور غضبا من السمسار الذي إتخذ البشر وسيلة لمتاجرته!!
وبدت علامات الضحك واضحة على محيا اللاعب وهو في المطار متجها لبلاده.
حاليا من الصعب تكرار مثل هذه السيناريوهات لكن السماسرة قد يوهمون الادارة الهلالية بسيديهات قديمة عن اللاعب أو عرض مهارات له عبر اليوتيوب كما حدث مع البرازيلي (برونو) أو يتم عرض لاعب مغمور ورخيص لمراعاة ظروف النادي المالية مع تلميع سيرته الذاتية مثل المصري أحمد علي والغيني ليلو إمبيلي.
أو يتم عرض لاعب مخضرم ومنقطع عن اللعب مثل سيول وألفين وجيوفاني.
الجدير ذكره بأن الكوري سيول حضر للهلال في موسما خاض خلاله لقاء واحد فقط كلاعب اساسي في الدوري الانكليزي ولا أدري لماذا فات ذلك على الادارة!!
على دروب الخير نلتقي

اخر تعديل كان بواسطة » فارس بنو هلال في يوم » 29/05/2011 عند الساعة » 05:46 PM
اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:37 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube