في صورة مكررة لما حدث قبل نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال في الموسم الماضي، وما حدث في المباراة الحاسمة لدوري زين السعودي الموسم قبل الماضي، خسر الهلال من الاتحاد.. والعامل المشترك في الخسائر الثلاث أن الصوت الهلالي كان يسهم في كل مرة في ما يحدث للفريق داخل الميدان، حيث يقدم الهلال وكأنه فريق صغير يبحث عن ذاته، وأنه ذاهب لمواجهة فريق لا يمكن أن يهزم -مع كامل الاحترام والتقدير لفريق الاتحاد- وهو ما يؤدي في النهاية إلى غياب القوة الهلالية ويؤدي -على نحو ما- إلى الخسارة التي تأتي دائماً في وقت يكون فيه الهلال هو الأفضل قبل أن تخرج بعض الأصوات الزرقاء التي تزيد من حماسة خصومه وترفع من معنوياتهم.. والغريب أن بعض الهلاليين لم يتعلموا من هذا الدرس.. رغم أن سطوره واضحة، وأن بالإمكان تفاديها.. فليس مطلوباً منك أن تمتدح الخصم وتؤكد قوته وصعوبة تجاوزه بالشكل الذي يؤثر على فريقك.. وكل المطلوب هو احترام الخصم وعدم الاستهانة به فقط، أما ما يحدث من بعض الأصوات الهلالية فهو أسلوب غريب أثبت عدم جدواه في كل مرة!! ولكنه ما زال حاضراً.. والهلال هو من يدفع نتائج حضوره.
( منقـــــــــول )
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
للامانة انا نقلته لانه في كلامه قليلا من الصحه الهـــــلال صوته الاعلامي قوي ولله الحمد
الهلال ينقصه فقط مع الصوت الاعلامي القوي شي اسمه المكر الاعلامي او الخبث
يعني مثلا تصرح تصريح او وجهة نظر والمقصد اسقاط واو توصيل معلومة للجمهور
بغض النظر عنها
هذا اللي حبيت اوصله لكم وانتظر ارائكم النيره تتحفوني فيها يازعماء وشكرااااا

