وعليكم السلام والرحمه
استغفر الله كثيرا ...
وبنتظار الباقي ’’
مشكور ,, بالتوفيق

الاستغفار فضله عظيم جدا ..
جزاك الله خيرا ..

الاجزاء الباقيه وينها

قرأت قصص كثير من هذا النوع

واستغفرو ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأمول وبنين

استغفر الله العظيم واتوب اليه

مشوكور اخوي عالموضوع

متابعين يا مرسال .. ولكن يظل هناك سؤال
هل الاستغفار يكون اولا بنية التوبة من الذنب ؟ ومن ثم أن تنوي ما تريد من رزق او غيره
ام ان الاستغفار يكون بنية طلب الرزق او غيره من دون ان تستحضر ذنوبك

أستغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات الى يوم الدين

فهمت الاية على ان هولاء الثلاثة بالقصة المعروفة بعد ما جربوا كل الطرق و عندما ايقنوا ان الفرج لا ياتي الا من عندالله فرج الله عليهم ....
لهذا بطلت تفكير في هذا الموضوع و جعلت الموضوع مثل ما يقول الشيخ عائض القرني اجعلها على وصفها مسترسله ولا تتعب بفهم تفسير معقد ..
وغير كذا خذ الاستغفار بنية الدعاء و طلب الحاجة حتى تستوقف التفكير بهذا الامر ..

اللجوء إلى الله وحده، هو الحل الوحيد ..
أسمع بهذا الكلام كثيراً وأقرأه الآن، لكن لم أكن لأستوعب ما كتبتَـه يا مرسال إلا بعد ما حدث معي موقف ( عملي ) جعلني أفهم ماذا يعني ( إلجأ إلى الله ) ..

أتذكـر بعد أن أنهيت الثانـوية قدمت على أحد الجهات وكانت ( غاية أمانيّ ) كنت مستوفياً للشروط وأكثر ( والقبول كان مسألة وقت ) لكن قدر الله أكبـر .. لم يتم قبولي وكانت صدمة كبيرة جداً! كل أمانيّ وطموحاتي وآمالي كانت معلقة ها هناك .. وفجأة ( لا شيء! )

أتذكر حينها كانت الإجازة الصيفية، لم أستطع النوم حتى أذان الفجر، صليت وبعدها لجأت إلى الله أطلب العوض والعون، والله الذي لا إله إلا هو لم أخرج من المسـجد إلا وأنا راضٍ كل الرضا وأشكر الله عز وجل أن اختار ما أرادَهُ لا ما أردتُـهُ.

دائماً تذكر .. يا هم .. عندي رب كبيــــر ..
وقبله قول خير البشر محمد صلى الله عليه وسلم : ( من لزم الاستغفار كان له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً ورزقه من حيث لا يحتسـب )
/،



ننتظر الرابع بالتأكيـد .. شكراً لك ..

:
مساء الخيرات..

بين أمواج الحياة المتلاطمة ليس لنا إلا الله..
بين أعاصيرها وفتنها ليس لنا إلا الله..
عند الفرح والسرور ليس لنا إلا الله..
مع الترح والهم لاينجينا إلا الله..

بصراحة قرأت الموضوع مرات ومرات.. دائما نبحث عن الحلول بعييييييدا..وهي أمامنا ولاننتبه لها أو نستغلها..

وكما قال الشاعر العربي قديما :

زمزم فينا ولكن أين من.. يقنع الدنيا بجدوى زمزم..؟!!

يبقى التساؤل قائما في داخلي: هل كل من يستغفر يجد بغيته..؟ أعني هل من ضوابط معينة أم لا..؟

وهل الاستغفار المراد به الإقلاع عن الذنوب أم ماذا..؟ أعني من جانب الروح والسلوك

تساؤلات للفائدة العامة..


بارك الله فيك يا مرسال..

موضوعك حرك أشجاني وقلمي.. فكتبت شيئا بسيطا سينزل في جنبات مجلسنا قريبا بإذن الله..

شكرا لك لكم..