![]() |
والله اني أكتبها وأنا مقهور وأتقطع في داخلي من الألم بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم بعد:- أنا شاب عمري 17 سنة متفوق دراسيا ولله الحمد، و لدي 5 إخوة إثنان منهم قريبين مني من الناحية العمرية، ومررت بمراحل وتقلبات عديدة وغريبة في حياتي ، سأذكرها بإختصار ( وبصراحة ) :- 1- المرحلة الأولى من سن 6-13 ،ولقدكنت فيهاانساناذكياومرحا واجتماعيا وواثقا من نفسي إلى حد بعيد ولكن مع هذا كنت أعاني من قسوة أمي علي سواءا بالكلام أوبالفعل، وكانت أمي تقارنني مع بعض أصدقائي وتمدحهم وتذمني بطريقة قاسية جدا وكانت تذمني وتسبني وكانت تدعو علي أيضا ( إلى أن أصبحت أكره نفسي وأذمها ولكن بشكل بسيط ) وأصبحت أرى أن أمي تكرهني وانها عدوتي ، وكان والدي متشددين علي (ليس دينيافقط) ولكن من الناحية الإجتماعيةوأيضا من الناحية الدينية ، ألى أن اصبحت أن أقراني من الأطفال أفضل مني وأن هناك فرق بيني وبينهم ، ولا أنسى أنه كانت تحدث مشاكل(ليست كثيرة) بين أمي وأبي وكانت تؤثر على حياتنا .. -انتهت المرحلةالأولى-.. 2- المرحلة الثانية من سن 14-15 تغيرت حياتي تماما وانعكس الحال وأصبحت إنسانا خجولا غير واثق من نفسي أخاف من التحدث أمام الناس وأصبحت اتجنب المناسبات الإجتماعية وأصبحت أرى نفسي أقل من أفراني وأصبحت أتجنب وأكره أمي (وكأني يتيم) لكي لا تدعو علي أو تسبني ، وكنت أظن انها السبب في هذا الحال الذي أنا فيه ..-نتهت المرحلة الثانية-.. 3- المرحلة الثالثة 16 سنةفي هذه المرحلة بدأت الإلتزام والمحافظة على الصلوات وعلى الصف الاول في المسجد وكانت من أفضل مراحل حياتي ، حيث كنت انسان سعيد (السعادة الحقيقية) التي يريدها الله سبحانه وتعالى وكنت أذهب عند خالي مع أهلي وكان لديه مكتبة كبيرة ومتنوعة ورائعة وكنت أقرأ الكتب التي في المكتبة وخاصة كتب تطوير الذات والتي كانت بعد توفيق الله والإتزام السبب في تغلبي على الخجل (أو الرهاب الإجتماعي ) ، ولكني واجهت في هذه المرحلة العديد من المشاكل ولكني كنت أصبر عليهاومنها: أن أمي وأبي كانا يشكان في ولا يثقان في بالرغم أن علامات الإلتزام ظاهرة علي (( ويعلم الله أنني لم أكن منافقا في التزامي )) - وأيضا كنت أزهد عن كثييييير من الأشياء في الحياة وكنت أرضى بالقليل بالرغم أنه باستطاعتي أن آخذ أكثر من هذا ..-انتهت المرحلة الثالثة-.. 4- (والله اني أكتبها وأنا مقهور ومحبط وأتقطع في داخلي من الألم ) المرحلةالرابعة 17 سنة -وهي المرحلة التي انا اعيشها الآن- مرحلة الإحباط والإكتئاب والبعد عن الله كثيرا والمشاكل مع والديا والرغبة في الإنتقام ممن كان السبب في هذا الوضع الذي أنا فيه الآن ، كل ما في هذه الحياة لم يعد له قيمة والموت ارحم لي ، أعيش وأنا مقهور ومهزوم نفسيا ولم أعد أبالي بأي شئ في هذه الحياة وعاد لي مرض الرهاب ولكن بحدة أقل من السابق ولم يعد باليد حيلة ، وكان السبب في هذه أنني انتابني نوع من الملل (في مرحلة الإلتزام) وطلبت من والديا الإنترنت وكنت وقتها في بداية المرحلة الثانوية وبالتحديد في بداية الصف الأول ثانوي (مع العلم أنه كان بالقرب من بيتنا مقهى انترنت) وكنت اقول لهما أنني مللت وأريد أن أنفس عن نفسي قليلا مع العلم أن نيتي كانت صافية ولم أيرد بالنت شيئا محرما، ولكن ماذا كان ردهما .. لقد رفضا هذه الفكرة رفضا تاما وشككا في ولم يثقا بي (وقد سبب لي هذا الأمر جرحا في داخلي) ، ولكنني أردت أن أصبر نفسي فحاولت ولكن للأسف لم أستطع لأن الجرح كان عميقا وكنا في ذاك في العطلة الصيفيةوكان الفراغ لدي كبيرا فكنت أذهب الى مقهى الأنترنت لأنفس عن ما في داخلي .. ولكن بماذا أنفس .. لقد كنت أنفس عن نفسي بالإغاني والنظر الى الحرام-لأول مرة أفعلها- (كنوع من لإنتقام) ولكنني كنت أتوب واستغفر الله .. ومع الضغط على والدي وافقاأن يدخلا الإنترنت وأن يشتري لي جهاز الابتوب ولكن متى ؟؟ .. عند النجاح في الفصل الدراسي الأول! .. المهم أنني فرحت بهذا وأصبحت عزيمتي عالية جدا وكنت أذاكر بجد واجتهاد وبحيوية عالية (لإرضاء والدي بالنتيجة ولمستقبلي ولأجل الهدية) .. وأخيرا جاء موعد الإختبارات والحصاد وقرب موعد الجائزة المنتظرة وكنت فرحا لهذا ، وانتهت الإختبارات وجاء موعد النتيجة .. هل تعلمون كم كانت نتيجتي ؟؟ إنها 99% ولله الحمد،ذهبت بالنتيجة فرحا إلى والدي لكي أريهم النتيجة وكانت الجائزة معهم جاهزة لتسليمهالي ، ووقعت الطامة الكبرى وعلقت أمي تعليقا عندما رأت النتيجة .. تمنيت أن الأرض تبلعني ولم لقد قالت مباشرة إنها نتيجة عادية وانني افاشل لأنني لم آتي بـ 100% ، ذهبت الى غرفتي وأنا حزين ولكن في نفس الوقت أشتعل من داخلي وأقول ، أربعة أشهر من الحرمان والجد والإجتهاد ومن ثم تكون هذه هي النتيجة،المهم انني لم أنسى الجائزة لأنها كانت مع أبي فانتظرته .. جاء والدي فأريته النتيجه وباركلي ولكن لم تكن المباركة على مستوى النتيجة (فصبرت لأجل الجائزة) وبعد قليل جاء أبي لكي يسلمني الجائزة وكان معي والدتي فجلست مع والدي وكانت الجائزة مع والدي وكنت أراها وقلبي شغووف بها، بدأ أبي بالكلام عن ((( خطورة النت ))) وكنت واعي بهذا الأمر تماما وعندما انتهى والدي من الكلام قلت لهإذاعطني الجائزة ولكنه قال انتظر ليس بهذه السهولة ((لدي شروط)) فقلت ماهي فقال لك ساعة في اليوم فقط -كنا في الإجازة - فغضبت وقلت له ، مئات الساعات من الدراسة والتعب ومن ثم تقول لي ساعة فماذا فعل ؟؟! - آآآآآآآآآآه ه ه - أقولها وعيناي تدمع وقلبي ينزف .. لقد قام بكسر اللابتوب والمودم أمامي ... ولن أقول ماذا كانت ردة فعلي إلا أنني خرجت من البيت وفقط .. وبعدها بدأ العذاب والإنهيار .. |
إقتباس:
آستغرب إن زهدك هذا مآ شمل الإنترنت :) آنت شخص آحمق ( وآعذرني على هالكلمة ) لأنك من كلامك وآضح إنك تدمر نفسك بنفسك والشيطآن يسيّرك ،، " العذاب والإنهيار " أنت تعرف إنك تقدر توقف هالحالة وتسعد بحياتك بس مثل مآ قلت قبل أنت آحمق لذا لن تفعل :) إذاً كنت تشوف حيآتك تعيسة وش يقول أجل آصحاب الفشل الكلوي اللي ست سآعات شبه يومية يقضونها بالمستشفى لتصفية الدم ،، !! [ مسألة إن تكون سعيداً أو لا ، بيدك وآنت من يقررها وليس من حولك ! ] :) |
بو خالد مع ان عمرك صغير و مختار لقب اكبر منك :s3s: كـل اللي تمر فيه مجرد مراهقة و اهلك خايفين عليك ، بس مشكلة الاهل أن طريقة تعبيرهم عن الخوف ممكن تكون جافة أو متشددة نوعا ما و بعدين المفروض تكون اعقل من انك تبادلهم نفس الاسلوب لسبب بسيط ما راح توصلون لحل وســط ، فهدي اللعب ، لما يكلمونك أو يطلبون منك شي قول حاضر اتقرب من ابوك و عبر له عن اللي تبغيه بطريقة مهذبة ، بدون صراخ أو عصبية و مع الوقت بتلاحظ انه اتغييير :yes: كلم الماما و حسسها انك اتحبها و مقدر خوفها ، و صدقني بيغيرون معاملتهم لك :yes: و الواضح من اسلوبك انك ما خليت شي الا كسرته بالبيت :d و بعدين تصرفاتك ممكن تنعكس على اخوانك ، بيصيرون نفسك بتعاملهم مع اهلك ارجع لربك و حافظ على صلاتك ... الله يوفقك :rose: |
الله يهدي أمك ويصلح شأنها ! بداية أبي أذكر لك جزء من كلام والدتي أطال الله في عمرها و أعماركم عندما يبدأ الضيق يتسلل إلي تقول ( يأخي إذا أنت ضايق و تعبان وش يقول اللي بالعناية المركزة اللي فوق الأرض و كنه تحتها .. وش يقول اللي الحين بوحدة غسيل الكلى اللي تمر الساعات و هو قاعد يغسل وطول ذيك فترة التغسيل لازم ياكل .. وش يقول مرض السرطان اللي أمل علاجهم ضعيف .. وش يقول اللي الآن بالعزل و لا أحد يقرب صوبه أبد .. وش يقول اللي الآن بقبرهـ يصارع الألم و الحسرة على ماكان في الدنيا و يكابد ’’ منكر و نكير ’’ و مفتوح له نافذة من جهنم و يقولون له هذا مقعدك من النار ) يأخي الفاضل لو كل شئ نبي نضيق منه كان كل حياتنا شيق و نكد و هم و غم ؟ أبدأ الرد : يأخي قسم بالله فيه بعض الأباء و الأمهات يجيبون الأمراض لعيالهم خصوصاً إذا كاننوا في فترة المراهقة .. المفروض أن يكون الأب و الأم أكثر قرباً من أبنائهم و تسليتهم و النصح و الإرشاد لهم ! أخي العزيز : أبدأ حياتك بنفسك و لا تنظرلها بمنظور أني المظلوم و أن غيري هو المحابى من قبل والدي .. أرغم نفسك على الأشياء التي لاتريدها كالمناسبات الإجتماعية لإن هذا الأمر عادي جداً و يحدث مع أي شخص فبمجرد الذهاب مرة و اثنتين تنحل المشكلة ! يأخي الغالي أنا شخصياً عندما كبرت و الله و الله أغلب جماعتنا مأعرفهم و لا يعرفوني أبد بس يسمعون فيني و لا عمرهم شافوني أبداً و كان هذا بسبب ( الوالد ) الله يسامحه يارب و كان هذا الأمر في فترة ( 10 - 16 ) و لكن بعدها أي مناسبة تمر في المدينة أذهب إليها مكرها نفسي على الذهاب إلى أن تعودت و أصبح الأمر عادي و أقل من عادي أيضاً ! أخي أرجو أن لا يكون فعل أمك يسبب لك كرها لها بالعكس قد كانت تمر بنوع من الظروف النفسية تجاهك حين ولادتك فأثر ذلك على تصرفها معك فهذهـ المرأة تبقى أمك و هي سبب وجودك في هذهـ الحياة الدنيا و مهما حصل منها ( تبقى أمك ) ! اصبر و احتسب كل ماجرى لك الأجر و المثوبة عند الله فهي بلوى من الله و لتعرف ( أن الله جل شأنه إذا أحب العبد ابتلاهـ ) و مقدار حب الله للعبد حجم البلوى لــه ! وفقك الله أينما كنت ،،، |
اللي تمر فيه الان مرحله مراهقه فقط أنظر لها على أنها فتره و تعدي من أبسط مظاهر المراهقه عدم الرضاء عن الذات و الذات هذي هي إنت من أم و أب و ماضي عشته وحاضر تمر فيه أكسر الحاجز بينك و بين مجتمعك حاستك ماأنت تقادر تتواصل معاهم شوف أبوك إيش يهتم فيه و حاول تشاركه الوالده كذلك و لا تتوقع إنهم يتقبلون التغير المفاجىء هذا على طول لأنهم بشر لازم يتعودن على روحك الجديده و حاول تستمرعلى الأقل ل3 أسابيع و من بعدها تصبح عاده لديك الحاله اللي إنت تمر فيه حاله تضارب الطاقات اللي فيك بما إنك مراهق طاقه جسميه و فكريه و عاطفيه تحس إنك ودك تسوي كل شيء و ما إنت قادر تركز و صراحه المراهق ببلدنا مظلوم رغم إن فيه شعله من الطاقه .......فالوظائف البسيطه من المشاغل الرجاليه و النسائيه و عامل المحطات و البقالات و غيرها من الوظائف المفروض يوجهون المراهقين حتى يتأقلمون مع المجمتع الداخلي و الخارجي و ما تشطح بهم الأفكار يمكن فكرتي مال أمها داعي بس نصيحه حاول تشغل وقتك....... اللي فيك من الفراغ و الطاقه .........على فكرة ترا بعدين تخبو :d طسي بس بالتوفيق s13s |
يآ رجل من كتابتك باللغه العربيه وطريقة الكتآبه حسيت بالوضع اكتب شعر نبطي وفرّغ < نصيحتي :razz: كبرها بتكبر وصغرها بتصغر < امش عليهآ :razz: وسّع صدرك و(حاول) تشغل عمرك باشياء ترضي والديك ,, والله يعينك :rose: |
انبسط لاتعيش طقوس الاكتآب والظلم ترا مافيك شى بس انت مسوي لك هالجو واذا يعني مافي نت بالبيت مو شى واو انا عن نفسي مامسكت الاب توب الا قريب يوم خلصت من ثالث ثنوي شى طبيعي انت في مرحله عمريه تحس فيها بالظلم وان اهلك مايحبونك ويمكن احيانا تفكر انهم يكرهونك ماشالله عليك واضح انك متربي وهذا التربيه من سوها لك الا امك وابوك هم حريصين عليك ويمكن فوق اللزوم شوي بس انت حاول تتكيف مع حرصهم في كل شى مثلا قالك ساعه قل طيب ومع الوقت تقول ودي بساعه اكثر بس مرحله عمرك تراها مره حلوة بس الناس والكتب والبرامج كرسوها على انها شى عظيم ولازم نستعد له وبالعكس تراها شى حلو بس انصحك انك اختار لك اصدقاء مرحين وواثق من اخلاقهم لان الاصدقاء احيانا يأثرون اكثر من البيت واشترك في نادي تروحون له وسوو لكم برنامج كل خميس وجمعه انبسط عمرك مسموح لك تسووي كل شى بس في حدود يعني مثلا حلو تقرا كتب بس لا تجبر نفسك بيجي الوقت الي تقرا فيه الكتب وتصير انسان مطلوب منك النضج اللحين انبسط بس في حدود اكيد . لاتحس بالاحباط والانهيار تذكر فيه اشياء حلوة قدامك واحلى ايام عمرك بتشوفها :yes: |
99% و ما تعجبهم ؟ ويكسرون اللابتوب والمودم مب حرام ؟؟؟ والديك مرضى نفسيين اتمنى تتواصل مع اقاربك الكبار وتخلهيم ينتبهون لهم لان وضعهم صعب |
يوجد حل شد حيلك ما دامك صبرت سنين انت قادر انك تصبر سنتين ونص تخرج من الثانوي وحاول تدرس بمدينة غير المدينة اللي فيها ابوك واك وصدقني بحنون لك وغير كذا امك وابوك اللحين هم بمرحلة ما تقدر توجههم أبد الا ان جاء التوجيه من جدك او شخص بسنه اعانك الله ابو خالد :( |
إقتباس:
الحرص والحب والحنان واهل تفكر بمستقبلك وبحماس يصير مرض نفسي لاتدخل في افكار الولد وان اهله سيئن بالعكس الله يجزاهم خير وترا تختلف المقاايس عن الاهل يعني في اهل يتمونون ولدهم بس ينجح ولا يتمنون بس يخلص ثنوي وفيه اهل مثل اهل ابو خالد حريصيين ويبون التفوق بس طريقه تعبيرهم خانتهم شوي بس سبحان الله مجتمعنا مو قادر يصدق ان فيه اهل مثاللين في تربيتهم وش فيها لو طلبت امه 100% برا يربون عيالهم على اساس انه بيطلع عالم او مخترع ذره اخوي ابو خالد اهلك روووعه ولاتفكر في اي كلام ينقص من امك وابوك وبيجي اليوم الي تقول ابي اربي عيالي مثل تربيه امي وابوي |
هلا أخوي أبو خالد .. انت في مرحله مراهقه طبيعي بتمر بتغيرات وتجيك حزازات من معاملة أهلك .. وتأكد ياخوي ان في هالدنيا محد مرتاح . . وببين لك نقطه هذولي مهما كان أمك وابوك مهما واجهت معامله سيئه منهم تأكد أنهم سندك في هالدنيا لو تطيح في مشكله عويصه لاقدر الله محد بيوقف معاك غيرهم . . مالك ياخوي الا رب العالمين هو الوحيد اللي بيصلح حالك .. صل الليل وادعي ربي يصلحهم ويهديهم وكثر من الاستغفار ( يجعل الله من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ) وان شاء الله أحوالك بتزييين . . تقبل مروري |
الله يعطيك العاافية ابوخاالد ترى في بعض الأوقاات تكون انت متمسك بشي وتشوف هذه الشي صحيح وهو بالأساس خطاا وانت في عمر تغير فسيولجي وهذه تكون مرحلة صعب بعمر الأنساان يشوف حااله صح والبااقي خطا نصيحة نصيحة ادري انك طقيت وانت تتمنى الموت في اكثر الأوقاات بس حااول تتجنبهم هذه الأشهر ومـن ثم رااح تشوف فرق بين اول وحاليا الله يعينك ويوفقك في حيااتك الدنيوية والأخرة |
خلك الامور سهالات ..!!كل الشعب مرو قيها ترى ..!!يشتري لك شي ويوقلك انتبه بيشغلك عنالدراسة ومدري ايش !!! خل الوضع ايزي..!! زشد وخش الجامعة والله بتفلها ..!!! |
إقتباس:
اخوي ابوخالد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شف اهلك حريصين عليك بدرجة كبيره وللاسف انهم عبروا عن حرصهم بطريقة غلط اتوقع الجهل له دور انت لاتحط هالشياء براسك وتكبرها لأنك اذا كبرتها بتكبر وانت بإمكانك تتجاوز هالمرحلة باسبط الحلول لان انت الآن بمرحلة تغير فسيولوجي وحساس بزيادة عشان كذا انت ماخذ تصرفاتهم باكبر من حجمها ولاتخلي اي شي يبعدك عن الله صدقني كل هالهم اللي فيك بيروح مع القرب لله وبيني وبينك كثيير مانشوف اهالي يتعاملون مع الاهل بهالطريقة وقل الحمد لله ان فيه احد يحرص عليك ولا انت مشرد ولا يتيم والوالدين مهما سووا بيظلون فوق روسنا ومانقدر نجازيهم حقهم اسأل الله لابويك الهداية ولك الصلاح والتقوى وكشف الهم |
إقتباس:
و تصرف اهلك طبيعي جدا خصوصا ان الاولاد في سنك يتعلمون الحرام و رفقاء السوء يبينون لهم انه عادي،، أنا مثلا و انا في عمرك،، 1-تعلمت التدخين 2-الحرام يصير قدام عيني وكانه طبيعي 3-نتائجي في هبوط وكثير اشياء ما تتخيلها،، و السبب: اهلي يثقون فيني زيادة عن اللازم!! و اللي غير من تصرفي هو حصول اخي الكبير على بعثة في استراليا لاني اضطريت اروح معه و هناك عرفت الغباء اللي عايشينه شبابنا في السعودية!! مع الفسوق اللي يصير في استراليا الا انهم مسلمين بدون اسلام حياتي تغيرت و تركت التدخين و التزمت و درجاتي اصبحت دائما كاملة.. الزبدة اهلك خايفين عليك و والله اني احسدك عليهم لاني و انا في عمرك ما كان عندي اهل زيهم!! صحيح ان اهلي كانوا يثقون فيني لكن انا ما كنت قد الثقة و هذا هو بالضبط اللي اهلك خايفين منه.. مهما قالك ابوك لا تقوله لا!! و نفس الكلام عند امك!! استخدم هذه العبارات كثيرا: (ابشري يمه، ابشر طال عمرك، لا توصي حريص) هذه العبارات تخلي اهلك يثقون فيك و حتى لو جبت 99.99% ارجع البيت و سو نفسك زعلان و قل انا كان المفروض اجيب 100%!! هذا اللي خلا اهلي يثقون فيني زيادة عن اللازم (المثالية) .. و اخوانك الصغار دائما خلك حريص عليهم و اسأل وينهم قدام امك و ابوك كثير.. باختصار خلك مثالي (حتى لو تمثل في بعض الاحيان قدام اهلك) و اهلك يكونون مثاليين معك:yes: على العموم من كلامك اقدر اقول انك تقترب من حالة اسمها "جنون العظمة" وهذا تعرف بسيط: محور هذه الشخصية الشك في كل الناس و سوء الظن بهم و توقع العداء و الإيذاء منهم فكل الناس في نظره أشرار متآمرون . هو شخص لا يعرف الحب أو الرحمة أو التسامح لأنه في طفولته المبكرة لم يتلق الحب من مصادره الأساسية ( الوالدين ) ، لذلك لم يتعلم قانون الحب . و هو دائم الشعور بالاضطهاد و الخيانة ممن حوله ، و هو شعور يولد لديه كراهية و ميول عدوانية ناحية كل من يتعامل معهم . و تتخذ عدوانيته صوراً كثيرة منها النقد اللاذع و المستمر للآخرين ، أو السخرية الجارحة منهم و في نفس الوقت لا يتحمل أى نقد فهو لا يخطئ أبداً ( في نظر نفسه ) و هو شديد الحساسية لأي شيء يخصه . و الشخص البارانوي لا يغير رأيه بالحوار أو النقاش فلديه ثوابت لا تتغير ، و لذلك الكلام معه مجهد و متعب دون فائدة ، و هو يسيء تأويل كل كلمة و يبحث فيما بين الكلمات عن النوايا السيئة و يتوقع الغدر و الخيانة من كل من يتعامل معهم . و هو دائم الاتهام لغيره و مهما حاول الطرف الآخر إثبات براءته فلن ينجح بل يزيد من شكه و سوء ظنه ، بل إن محاولات التودد و التقرب من الآخرين تجاهه تقلقه و تزيد من شكوكه و في بداية حياته تكون لديه مشاعر اضطهاد و كراهية للناس.. انتبه لا تكن مثل الشخص البارانوي لان كتابتك تدل على اقترابك من هالشخصية و انا ما الومك نهائيا لكن العلاج في يدك انت خصوصا انك ما زلت صغير في السن و تقدر تتفادى الاعراض.. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:55 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd