03/03/2011, 01:39 AM
|
| زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 17/07/2005
مشاركات: 70
| |
|
السبب في إخفاقاتنا الأسيويه المتكرره .. والفرق بين جيل هلال الماضي وجيل هلال الحالي
بسم الله الرحمن الرحيم
تقول الحكمه :
اننا نفشل عندما نقرر اننا فشلنا .. اذا ما دمنا نحاول فان امامنا فرصة للنجاح..
هكذا تنظر للأمور بعقلانه بعيداً عن التشنج
والفطين من جعل فشله زاد لـ نجاحاً أن لم ياتي هذا اليوم فسياْتي غدا ما دام العمل على تحقيق الهدف موجود معّزز بإدوات تساعد على ذلك
اعرف ان الصدور لم تعد تتسع لهذا الكلام الإنشائي كما ان الصدور ايضا لا تتسع لأي اخفاق قادم لا سمح الله
اذا نظرنا نظره بسيطه على مهزلة مباراة سباهان وحاولنا تشخيص الامر ومن المتسبب بالهزيمه ستختلف الأراء فمنا من سيحملها كامله لـ ( السباك ) كالديرون
ورأي اخر سيقول اللعبين وأخر سيحملها الاداره
وإذا فكرنا قليلاً فطيب الذكر كالديرون لم يكن هو مدرب الهلال في ذات البطوله حينما أخرجنا ام صلال وبعدها ذوب اهن وهي الفرق التي كانت تحلم مجرد حلم بالمشاركه في هذه البطوله.
واللعبين المتخاذلين تلك الليله هم نفسهم اللعبين الذين انهوا ثلاث ارباع الدوري بدون خساره واصبحوا يغردون خارج السرب بحصيله مريحه من النقاط عن اقرب منافسيهم .
كما أن الاداره ايضاً هي ذاتها من جعلة الهلال نموذجاً يحتذا به ليس بالسعوديه فقط بل في اسيا من ناحية التعاقدات التي كانت قبل ابو فيصل ضرب من ضروب الخيال .
من الظلم ان تحمل اخفاق تلك المباراة أي طرف (لوحده )أيّن كان حجمه أو اسمه وأن نبحث عن السبب الحقيقي لإبداع الهلال محلياً واخفاقه اسيوياً او يكون مقارب له على الاقل هذا السؤال متى ما جاوبنا عليه بجواب منطقي سنفك نحس ( المستعصيه )
وأن كنت أرى أن الجواب على هذا السؤال من وجهت نظري ( المتواضعه ) و ( والمتواضعه ) جداً أن غياب روح المنافسه الحقيقيه في اسيا المصحوبه بسجال اعلامي بين الفرق والتشنج الذي هو من سمات دورينا
وغيابه في اسيا له اثر كبير في تهاون اللعيبه بعكس الدوري أو اي منافسه داخليه حيث تكون هناك ضغوط تمنع اللعب من التفكير مجرد التفكير بالتهاون فاللعب العربي عامه والسعودي خاصه لم يصل لمرحلة الاحتراف بمفهومها الحقيقي
وما يدفعه للابداع هي احساس داخلي ولذلك فما يحتاجه لعيبة الهلال على وجه الخصوص ان يعيشوا تحت ضغط وأن نترك الاحترافيه جانباً ونتبع اسلوب بندر بن محمد حينما كان اللعيبه يدخلون الملعب للقتال ليس للعب الكوره فقط
في ذلك الوقت كنا نعرف معنا الولاء وصدق الانتماء بعيداً عن احترافيه لا تستصيغها عقول لعيبتنا حتى الأن .
أمل ان تصل هذه الرساله :
الاحترافيه وجعل اللعب كموظف متى ما ابدع كافئته بالمال قد تنجح في احيان وقد تفشل في أحيان اخرى والأحتمال الثاني ارجح في ضل الارقام الفلكيه من الماده حتى اصبح اللعب ( يشره ) من زود الماده
اذاً الماده ليس كل ما يحتاجه الهلال ( الضغط ) الشعور أن هذا الكيان يخصه ليس مكسب رزق فقط اجعلوا اللعبين يصرحون وبلاش اسلوب كتم الافواه بداعي الاحترافيه والمعسكرات المغلقه لراحة اللعيبه
وسألوا سامي كيف كان يرتاح ايأم اسيا زمان فلديه الخبر الاكيد
قفله
الحمقا يجدون لذه في تتبع عثرات العظماء
|
الوضع العادي
