الحياة ( فصول ) كثيرة ( مضيئة ) و ( مظلمة ) ,,
وبالتأكيد ( برشلونه ) أحد فصولها ( الرائعة ) و ( المشرقة ) دوما ,,
و قد يكون برشلونه ( الفصل ) الوحيد ( المشرق ) دوما ,,
برشلونه منظومة حياة ( متشكلة ) بداخلي ,,
فلا تختزل هذه المنظومة لـ مجرد متابعة ( مباراة ) فحسب ,,
وإنما اكثر من ذلك بكثـــــــــــير ,,
فــ برشلونه أكثر من كونه مجرد ( نادي ) نشجعه ونهتف له وينتهي بنا الحال الى هنا ,,
لا لا لا ,,
برشلونه ( أعمق ) وأكثر ( تأثير ) من ذلك المعنى ,,
وهذه ( حقيقة ) ليست نسج ( خيال ) او ما شابه ذلك ,,
فــ دوما عندما أشعر انني ( سئمت ) من أجواء ( الحياة ) ,,
وأصبحت ( أبحث ) عن ( منفذ ) ,,
للخروج من عالمها (الكئيب ) ,,
و نسيان ما يدور بين ( جنباتها ) ,,
أتجه مسرعا نحو بوابة ( البرشا ) وأمتطي منفذها ,,
و هي ( لحظات ) وسرعان ما تعود روح الحياة ( الجميلة ) لدي مرة اخرى ,,
وأستنشق عبق ( عطر الحياة ) بـ ( لذة ) و بــ ( طعم ) أخر ,,
هو ( طعم ) و ( لذة ) برشلونه !!
كم من قصة عشق عشنا ( أحداثها ) وكانت النهاية (مؤلمة ) ,,
لأسباب مختلفة ,,
كــ ( خيانة ) أو ( عدم وفاء ) أو ( كذب ) أو ( حب من طرف واحد ) !!
وحتى قصص الاساطير لا ( تستنثى ) من ذلك ,,
فــ لطالما كانت نهايتها ( حزينة ) ,,
و لنا في ( قيس ) مع ( ليلى ) خير مثال !!
ولكن الوضع مختلف مع شعب ( الكتلان ) ,,
فــهناك ( وفاء ) و (حب) متبادل بين الطرفين !!
فأبناء قلعة ( الكامب نو ) ضربوا أروع الامثلة في (الوفاء) ,,
و لو ( تواجد ) معنى (وفي ) يعطي (الوفاء) حقه من المعنى ,,
لـتلفظ ( لسان ) الوفاء و نطق ( برشلونه ) !!
وكذلك ضربوا أروع الأمثلة في ( الحب ) المتبادل بين ( الطرفين ) ,,
فـ علاقة الحب المتبادلة بين ( برشلونه ) و ( عشاقها ) !!
هي أروع حكاية ( حب ) في التاريخ ,,
وسـ تبقى الحكاية الوحيدة ( الخالدة ) الى ( الأبد ) بدون نهاية ( مؤلمة ) !!
فـ من أراد ان ينجو من بحر ( العشق ) الغدار ,,
فـ عليه ان يتجول بقارب ( البلوغرانا ) ,,
فـ هو ( الوسيلة ) الوحيدة التي سـ تقوده الى ( نهاية ) شاطئ ( العشق ) بـ أمان
دون نهاية ( مأساوية ) !!
لأن برشلونه قصة ( عشق ) متكاملة من جميع ( الاطراف ) ,,
تأخذ منا ( القليل ) ,,
وبالمقابل تعطينا ( الكثير ) !!
أخذت منا ( الحب ) و( العشق ) و ( الوقت ) و (الوفاء ) ,,
وأعطتنا بالمقابل أروع ( الاشــــــياء ) في الحياة ,,
كــ ( الفرح ) و ( الشغف والاستمتاع ) و ( الأمل ) ,,
و ( العظمة ) و ( حب كرة القدم ) ,,
وأعطتنا ايضا ( معنى اخر للحياة ) ,,
ومفهوم مختلف عن جميع (الأسس) و (المفاهيم) !!
فـ برشلونه مدرسة ( حياة ) تعلمت منها ,,
كيف يلد ( الأمل ) من رحم ( اليأس ) ,,
وكيف ينمو ( النجاح ) من بين جذور ( الفشل ) ,,
وكيف ينبع ( الاخلاص والتفاني ) من حقول ( الوفاء ) ,,
وكيف تتجلى صورة الابداع على ( طابع ) موسيقى ( تعزف ) نغم وايقاع ( التفوق ) و ( العظمة ) !!
فـ من أراد ان ينجو من بحر ( العشق ) الغدار ,,
فـ عليه ان يتجول بقارب ( البلوغرانا ) ,,
فـ هو ( الوسيلة ) الوحيدة التي سـ تقوده الى ( نهاية ) شاطئ ( العشق ) بـ أمان
دون نهاية ( مأساوية ) !!
فــ دوما عندما أشعر انني ( سئمت ) من أجواء ( الحياة ) ,, وأصبحت ( أبحث ) عن ( منفذ ) ,, للخروج من عالمها (الكئيب ) ,, و نسيان ما يدور بين ( جنباتها ) ,, أتجه مسرعا نحو بوابة ( البرشا ) وأمتطي منفذها ,,
بالفعل برشلونةةة فقط من ينسيكك همومككك .. يآخذكك لعآلم آخخر لآ تججد به الآ المتعةةة .. عآلمم لآ يجوبةة الآ الفرح .. ذآلكك هو عآلم (( الكتلآن ))
إقتباس
فأبناء قلعة ( الكامب نو ) ضربوا أروع الامثلة في (الوفاء) ,, و لو ( تواجد ) معنى (وفي ) يعطي (الوفاء) حقه من المعنى ,, لـتلفظ ( لسان ) الوفاء و نطق ( برشلونه ) !!
فــ دوما عندما أشعر انني ( سئمت ) من أجواء ( الحياة ) ,, وأصبحت ( أبحث ) عن ( منفذ ) ,, للخروج من عالمها (الكئيب ) ,, و نسيان ما يدور بين ( جنباتها ) ,, أتجه مسرعا نحو بوابة ( البرشا ) وأمتطي منفذها ,,
والبرشا بالسحر اللي يقدمه يستحق كل هالمديح والثناء
هنيئاً لـ عشاق البرشا بهذا الجيل الخورافي
شكراً مره اخرى : يستحق التثبيت
همسه لـ بعض الاعضاء : تثبيت الموضوع او عدم تثبيته هو أمر اداري واتمنى مايتكرر
اللي قرأته هنا وخصوصاً الاشخاص اللي عُدلت و حُذفت ردودهم عندك ملاحظه
راسل احد المشرفين او اتجه لـ قسم الملاحظات واكتب اللي عندك ..
والبرشا بالسحر اللي يقدمه يستحق كل هالمديح والثناء
هنيئاً لـ عشاق البرشا بهذا الجيل الخورافي
شكراً مره اخرى : يستحق التثبيت
همسه لـ بعض الاعضاء : تثبيت الموضوع او عدم تثبيته هو أمر اداري واتمنى مايتكرر
اللي قرأته هنا وخصوصاً الاشخاص اللي عُدلت و حُذفت ردودهم عندك ملاحظه
راسل احد المشرفين او اتجه لـ قسم الملاحظات واكتب اللي عندك ..
فــ دوما عندما أشعر انني ( سئمت ) من أجواء ( الحياة ) ,,
وأصبحت ( أبحث ) عن ( منفذ ) ,,
للخروج من عالمها (الكئيب ) ,,
و نسيان ما يدور بين ( جنباتها ) ,,
أتجه مسرعا نحو بوابة ( البرشا ) وأمتطي منفذها ,,