بعد معاناة دامت طوبلا جدا توفق الزعيم أخيرا في القضاء على المشكلة المزمنة التي سببت أرقا لكل الهلاليين بل و أصبحت خانة الظهير الأيسر مصدر قوة للفريق بوجود المدافع الصلب و الوجه الواعد أحمد الجري و الذي أبدع في المباريات القليلة التي شارك بها و أيضا وجود اللاعب المبدع عبدالعزيز الخثران و قد رأينا في المباراتين الماضيتين كيف نجح الخثران في النجاح بإغلاق كل الطرق المؤدية للمرمى الهلالي بكل إقتدار و بالمناسبة أرجو من الجميع أن يمنح الخثران التقدير المستحق في زحمة تلاحق المباريات المهمة و القوية للفريق الهلالي.