قبائل الأخابيط
في أعماق المحيطات تعيش ...لتخلد الأساطير
تتركها أمها بيوضاً في أعماق البحار تحت الطحالب والصخور
فما تلبث ألا القليل .... لتصبح أساطير تُحكى على مر العصور
من منا ينسى ...((الأخطبوط الكبير محمد الدعيع ))
الذي حمى عرين الزعيم بكل إقتدار
عشرون عامً من العطاء
ويبدو أن الدعيع ترك لنا بين أروقة النادي أخطبوطً صغير
(( السديري )) مستقبل مشرق لعرين الزعيم
ولا كن حذاري يا سديري ...
فكما صورو لنا صناع السنما الأخطبوط وحشاً عملاقاً يغرق السفن ...
فأن الدعيع صور لنا الأخطبوط بطلاً عملاقاً يغرق كل سفينه
تحاول أن تطفو فوق أمواج الزعيم
فل تكن أهلاً لهذا اللقب ..وأجتهد.. وستجد الموج الأزرق يدفعك للأمام
مع تمنياتي لك بالتوفيق .
دمتم سالمين