المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > صيـد الإنترنــت
   

صيـد الإنترنــت منتدى للمواضيع والمقالات المميزة والمفيدة المنقولة من المواقع الأخرى .

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 31/01/2011, 11:55 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الهلالي دائماً
مشرف منتدى الجمهور الهلالي
تاريخ التسجيل: 20/01/2002
المكان: وسط المعمعه
مشاركات: 12,893
Unhappy قصتان في البٍر .. تدمع لها العيون ..

قصة عجيبة لن تتمالك دموع عينيك حين قراءتها


هاهي عقارب الساعة تزحف ببطء لتصل إلى السادسة مساء
في منزل زوجة الفقيد أبي محمد
التي تقضي اليوم الأول بعد رحيل زوجها الشاب إلى جوار ربه
ولسان حالها تجاهه وهي ترمق صخب الدنيا :
جاورتُ أعدائي وجاور ربه شتان بين جواره وجواري
غصَّ البيت بالمعزين رجالا ونساء صغارا وكبارا ...
اصبري يا أم محمد واحتسبي ,

وعسى الله أن يريك في محمد ذي الثلاثة أعوام خير خلف لأبيه ...
وهكذا قضى الله أن يقضي محمد طفولته يتيم الأب ,
غير أن رحمة الله أدركت هذا الغلام ,

فحنن عليه قلب أمه فكانت له أما وأبا ..

تمر السنون ويكبر الصغير وينتظم دارسا في المرحلة الابتدائية ..
ولما كُرِّم متفوقا في نهاية السنة السادسة
أقامت له أمه حفلا رسم البسمة في وجوه من حضر ..

ولما أسدل الليل ستاره وأسبل الكون دثاره ,,
سارَّتْه أمه أن يا بني ليس بخاف عليك قلة ذات اليد عندنا ,

لكني عزمت أن أعمل في نسج الثياب وبيعها ,
وكل مناي أن تكمل الدراسة حتى الجامعة وأنت في خير حال ..

بكى الطفل وهو يحضن أمه قائلا ببراءة الأطفال :
( ماما إذا دخلت الجنة إن شاء الله سأخبر أبي بمعروفك الكبير معي ( ..
تغالب الأم دموعها مبتسمة لوليدها ..

وتمر السنون ويدخل محمد الجامعة ولا تزال أمه تنسج الثياب وتبيعها
حتى كان ذلك اليوم ...
دخل محمد البيت عائدا من أحد أصدقائه فأبكاه المشهد ..

وجد أمه وقد رسم الزمن على وجهها تجاعيد السنين

وجدها نائمة وهي تخيط ,
لا يزال الثوب بيدها ..
كم تعبت لأجل محمد !
كم سهرت لأجل محمد !
لم ينم محمد ليلته تلك ولم يذهب للجامعة صباحا ..
عزم أن ينتسب في الجامعة ويجد له عملا ليريح أمه من هذا العناء ..
غضبت أمه وقالت : إن رضاي يا محمد أن تكمل الجامعة منتظما

وأعدك أن أترك الخياطة إذا توظفت بعد الجامعة ..

وهذا ما حصل فعلا ..

هاهو محمد يتهيأ لحفل التخرج ممنيا نفسه بوظيفة مرموقة يُسعد بها والدته
وهذا ما حصل فعلا ..
محمد في الشهر الأول من وظيفته

وأمه تلملم أدوات الخياطة لتهديها لجارتها المحتاجة ,
محمد يعد الأيام لاستلام أول راتب وقد غرق في التفكير :

كيف يرد جميل أمه !
أيسافر بها !
أيسربلها ذهبا !
لم يقطع عليه هذا التفكير إلا دخول والدته عليه وقد اصفر وجهها من التعب ,

قالت يا بني أشعر بتعب في داخلي لا أعلم له سببا ,
هب محمد لإسعافها ,

حال أمه يتردى ,
أمه تدخل في غيبوبة ,
نسي محمد نفسه ..
نسي عمله ..
ترك قلبه عند أمه لا يكاد يفارقها ,

لسان حاله :
فداك النفس يا أمي .... فداك المال والولد

وكان ما لم يدر في حسبان محمد ..

هاهي الساعة تشير إلى العاشرة صباحا ,,
محمد يخرج من عمله إلى المستشفى ,

ممنيا نفسه بوجه أمه الصبوح ريانا بالعافية ,
وعند باب القسم الخاص بأمه

استوقفه موظف الاستقبال وحثه على الصبر والاحتساب ..
صعق محمد مكانه !

فقد توازنه !

وكان أمر الله قدرا مقدورا ,
شيع أمه المناضلة لأجله ,
ودفن معها أجمل أيامه ,

ولحقت بزوجها بعد طول غياب ,
وعاد محمد يتيم الأبوين ..

انتهى الشهر الأول ونزل الراتب الأول لحساب محمد ..

لم تطب نفسه به ,

ما قيمة المال بلا أم ؟
هكذا كان يفكر حتى اهتدى لطريق من طرق البر عظيم ,
وعزم على نفسه أن يرد جميل أمه حتى وهي تحت التراب ,
عزم محمد أن يقتطع ربع راتبه شهريا ويجعله صدقة جارية لوالدته ,
وهذا ما حصل فعلا ..
حفر لها عشرات الآبار وسقى الماء وبالغ في البر والمعروف ,

ولم يقطع هذا الصنيع أبدا حتى شاب عارضاه وكبر ولده ولا يزال الربع مُوقفاً لأمه
كانت أكثر صدقاته في برادات الماء عند أبواب المساجد ..

وفي يوم من الأيام

وجد عاملا يقوم بتركيب برادة عند المسجد الذي يصلي فيه محمد ..
عجب محمد من نفسه !

كيف غفلت عن مسجد حينا حتى فاز به هذا المحسن !!

فرح للمحسن وندم على نفسه !
حتى بادره إمام المسجد من الغد شاكرا وذاكرا معروفه في السقيا !

قال محمد لكني لم أفعل ذلك في هذا المسجد !
قال بلى جاءني ابنك عبد الله – وهو شاب في المرحلة الثانوية -

وأعطاني المبلغ قائلا :
هذا سأوقفه صدقة جارية لأبي , ضعها في برادة ماء ,

عاد الكهل محمد لابنه عبد الله مسرورا بصنيعه !
سأله كيف جئت بالمبلغ !

ليفاجأ بأن ابنه مضى عليه خمس سنوات يجمع الريال إلى الريال

حتى استوفى قيمة البرادة !


وقال :
رأيتك يا أبي منذ خرجتُ إلى الدنيا تفعل هذا بوالدتك .. فأردت أن أفعله بوالدي ..
ثم بكى عبد الله وبكى محمد ولو نطقت تلك الدمعات
لقالت :

إن بركة بر الوالدين تُرى في الدنيا قبل الآخرة !

وبعد .. فيا أيها الأبناء ..
بروا آباءكم .. ولو ماتوا .. يبركم أبناؤكم


اللهم اغفر لنا ولوالدينا وارحمهم كما ربونا صغارا وأصلح لنا نياتنا وذرياتنا


اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 31/01/2011, 11:55 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الهلالي دائماً
مشرف منتدى الجمهور الهلالي
تاريخ التسجيل: 20/01/2002
المكان: وسط المعمعه
مشاركات: 12,893
قصّة نـُقلت على لسان إحدى الطبيبات تقول :


دخلت علي في العيادة امرأة في الستينات بصحبة ابنها الثلاثيني ! ..

لاحظت حرصه الزائد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عباءتها

ويمد لها الأكل والماء ..
بعد سؤالي عن المشكلة الصحية وطلب الفحوصات

سألته عن حالتها العقلية لأنّ تصرفاتها لم تكن موزونة ولا ردودها على أسئلتي فـقال :

إنها متخلفة عقليا منذ الولادة

تملكني الفضول فـسألته: فـمن يرعاها ؟

قال : أنا

قلت : والنعم ! ولكن من يهتم بنظافة ملابسها وبدنها ؟..

قال : أنا أدخلها الحمّام -أكرمكم الله- وأحضر ملابسها

وانتظرها إلى أن تنتهي

وأصفف ملابسها في الدولاب

و أضع المتسخ في الغسيل وأشتري لها الناقص من الملابس !
قلت : ولم لا تحضر لها خادمة ؟!

قال : [ لأن أمي مسكينة مثل الطفل لا تشتكي وأخاف أن تؤذيها الشغالة ]
اندهشت من كلامه ومقدار برّه

وقلت : وهل أنت متزوج ؟

قال : نعم الحمد لله ولدي أطفال
قلت : إذن زوجتك ترعى أمك ؟

قال : هي ما تقصر وهي تطهو الطعام وتقدمه لها

وقد أحضرت لزوجتي خادمه حتى تعينهاولكن أنا أحرص أن آكل معها حتى أطمئن عشان السكر!
زاد إعجابي ومسكت دمعتي !

اختلست نظرة إلى أظافرها فرأيتها قصيرة ونظيفة

قلت : أظافرها ؟

قال : أنا ، يا دكتورة هي مسكينة !
نظرت الأم لـولدها وقالت : متى تشتري لي بطاطس ؟!
قال : أبشري ألحين أوديك البقالة!

طارت الأم من الفرح وقالت : ألحين .. ألحين !
التفت الابن وقال :

والله إني أفرح لفرحتها أكثر من فرحة عيالي الصغار.."

سويت نفسي أكتب في الملف حتى ما يبين أنـّي متأثرة " !
وسألت : ما عندها غيرك ؟

قال : أنا وحيدها لأن الوالد طلقها بعد شهر ..

قلت : أجل ربـّاك أبوك ؟ ..

قال : لا جدتي كانت ترعاني وترعاها وتوفت الله يرحمها وعمري عشر سنوات !
قلت : هل رعتك أمك في مرضك أو تذكر أنها اهتمت فيك ؟

أو فرحت لفرحك أو حزنت لحزنك ؟

قال : يادكتورة..

أمي مسكينة من عمري عشر سنين وأنا شايل همها وأخاف عليها وأرعاها ..
كتبت الوصفة وشرحت له الدواء ..

مسك يد أمـّه , وقال :

يللا ألحين البقالة ...

قالت : لا نروح مكـّة !

.. استغربت !

قلت : لها ليه تبين مكة ؟

قالت : بركب الطيارة !
قلتله : بتوديها لـ مكّة ؟

قال : إيه..

قلت : هي ما عليها حرج لو لم تعتمر ، ليه توديها وتضيّق على نفسك ؟

قال :

يمكن الفرحة اللي تفرحها لاوديتها.. أكثر أجر عند رب العالمين من عمرتي بدونها ..



خرجوا من العيادة وأقفلت بابها وقلت للممرضة : أحتاج للرّاحة

بكيت من كل قلبي .. وقلت في نفسي: هذا وهي لم تكن له أماً ..


فقط حملت وولدت

لم تربي ، لم تسهر الليالي ، ولم تُدرسه ، ولم تتألم لألمه ، لم تبكي لبكائه ، لم يجافيها النوم خوفا عليه , لم.. ولم.. !
ومع كل ذلك ..

كل هذا البر...!

فـ"هل سنفعل بأمهاتنا الأصحاء..مثلما فعل بأمه المتخلفة عقليـًّا"؟!
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 31/01/2011, 12:57 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عبدالمحسن عبدالرحمن
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 23/02/2010
المكان: نادي الهلال
مشاركات: 790


اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 31/01/2011, 04:19 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الهلالي دائماً
مشرف منتدى الجمهور الهلالي
تاريخ التسجيل: 20/01/2002
المكان: وسط المعمعه
مشاركات: 12,893
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمحسن عبدالرحمن



يعطيك العافية اخوي عبد المحسن
وبصراحة جازت لي الصور اللي بردك
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 31/01/2011, 04:32 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ آخر طموحآتي
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 30/08/2008
مشاركات: 695
إقتباس
وقال :
رأيتك يا أبي منذ خرجتُ إلى الدنيا تفعل هذا بوالدتك .. فأردت أن أفعله بوالدي ..
ثم بكى عبد الله وبكى محمد ولو نطقت تلك الدمعات
لقالت :

إن بركة بر الوالدين تُرى في الدنيا قبل الآخرة !


الله أكبر، الله أكبر
سبحان الله مثل ماتسوي بوالدينك يسوون فيك عيالك ..






إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ماجد مقبل
قصّة نـُقلت على لسان إحدى الطبيبات تقول :


دخلت علي في العيادة امرأة في الستينات بصحبة ابنها الثلاثيني ! ..

لاحظت حرصه الزائد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عباءتها

ويمد لها الأكل والماء ..
بعد سؤالي عن المشكلة الصحية وطلب الفحوصات

سألته عن حالتها العقلية لأنّ تصرفاتها لم تكن موزونة ولا ردودها على أسئلتي فـقال :

إنها متخلفة عقليا منذ الولادة

تملكني الفضول فـسألته: فـمن يرعاها ؟

قال : أنا

قلت : والنعم ! ولكن من يهتم بنظافة ملابسها وبدنها ؟..

قال : أنا أدخلها الحمّام -أكرمكم الله- وأحضر ملابسها

وانتظرها إلى أن تنتهي

وأصفف ملابسها في الدولاب

و أضع المتسخ في الغسيل وأشتري لها الناقص من الملابس !
قلت : ولم لا تحضر لها خادمة ؟!

قال : [ لأن أمي مسكينة مثل الطفل لا تشتكي وأخاف أن تؤذيها الشغالة ]
اندهشت من كلامه ومقدار برّه

وقلت : وهل أنت متزوج ؟

قال : نعم الحمد لله ولدي أطفال
قلت : إذن زوجتك ترعى أمك ؟

قال : هي ما تقصر وهي تطهو الطعام وتقدمه لها

وقد أحضرت لزوجتي خادمه حتى تعينهاولكن أنا أحرص أن آكل معها حتى أطمئن عشان السكر!
زاد إعجابي ومسكت دمعتي !

اختلست نظرة إلى أظافرها فرأيتها قصيرة ونظيفة

قلت : أظافرها ؟

قال : أنا ، يا دكتورة هي مسكينة !
نظرت الأم لـولدها وقالت : متى تشتري لي بطاطس ؟!
قال : أبشري ألحين أوديك البقالة!

طارت الأم من الفرح وقالت : ألحين .. ألحين !
التفت الابن وقال :

والله إني أفرح لفرحتها أكثر من فرحة عيالي الصغار.."

سويت نفسي أكتب في الملف حتى ما يبين أنـّي متأثرة " !
وسألت : ما عندها غيرك ؟

قال : أنا وحيدها لأن الوالد طلقها بعد شهر ..

قلت : أجل ربـّاك أبوك ؟ ..

قال : لا جدتي كانت ترعاني وترعاها وتوفت الله يرحمها وعمري عشر سنوات !
قلت : هل رعتك أمك في مرضك أو تذكر أنها اهتمت فيك ؟

أو فرحت لفرحك أو حزنت لحزنك ؟

قال : يادكتورة..

أمي مسكينة من عمري عشر سنين وأنا شايل همها وأخاف عليها وأرعاها ..
كتبت الوصفة وشرحت له الدواء ..

مسك يد أمـّه , وقال :

يللا ألحين البقالة ...

قالت : لا نروح مكـّة !

.. استغربت !

قلت : لها ليه تبين مكة ؟

قالت : بركب الطيارة !
قلتله : بتوديها لـ مكّة ؟

قال : إيه..

قلت : هي ما عليها حرج لو لم تعتمر ، ليه توديها وتضيّق على نفسك ؟

قال :

يمكن الفرحة اللي تفرحها لاوديتها.. أكثر أجر عند رب العالمين من عمرتي بدونها ..



خرجوا من العيادة وأقفلت بابها وقلت للممرضة : أحتاج للرّاحة

بكيت من كل قلبي .. وقلت في نفسي: هذا وهي لم تكن له أماً ..


فقط حملت وولدت

لم تربي ، لم تسهر الليالي ، ولم تُدرسه ، ولم تتألم لألمه ، لم تبكي لبكائه ، لم يجافيها النوم خوفا عليه , لم.. ولم.. !
ومع كل ذلك ..

كل هذا البر...!

فـ"هل سنفعل بأمهاتنا الأصحاء..مثلما فعل بأمه المتخلفة عقليـًّا"؟!

أعرف ناس حاله الأم هذي مطنشينها عيالها والله يتقطع قلبي اذا قارنت بين الولد هذا وعيال الأم الثانيه

اللهم ارزقنا بر آبائنا وأمهاتنا ، الله ارزقنا برهم أحاء وأمواتا ، اللهم من كان من والدينا ميتا رهين قبره الله وسع له في قبره واجعله روضه من رياض الجنه ..
اللهم من كان من والدينا حا اللهم متعه بالصحه والعافيه على طاعتك ، اللهم أطل عمره وأحسن عمله الله جازه بأفضل الجزاء وأجزله وأكمله يامنان ياذا الجلال والإكرام



جزاك الله خيرا ماجد
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 31/01/2011, 05:06 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ انا هلالي دوم
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 03/01/2010
المكان: الرياض
مشاركات: 1,655
بـــــــاركــ الله فـــــيــــــك
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 31/01/2011, 07:43 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ خـيـالـيـه
عضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 26/09/2010
المكان: AlRiyadh
مشاركات: 2,408
يا ربي ترزقنا بر والدينا ان شاء الله

والله لو نحطهم فوق روسنا ونحج بهم ما لحقنا جزاهم


عوافي على على هالقصص آخوي ماجد

تقبل مروري
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01/02/2011, 12:28 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ جار الزعيم مميز
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 28/07/2009
المكان: .,
مشاركات: 3,372
يا ربي ترزقنا بر والدينا ان شاء الله

والله لو نحطهم فوق روسنا ونحج بهم ما لحقنا جزاهم


عوافي على على هالقصص آخوي ماجد

تقبل مروري</B>
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 06/02/2011, 03:38 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 01/10/2007
المكان: الفضاء الصامت . .
مشاركات: 812
*



القدير ماجد . .

ما تركت في ما نثرت شيئاً

و قد أتيت بما يدفع بنا مع آباائنا

إلى كل خير و فضيلة

وفقت ايها الفااضل . . وحميت

*

و ما زاد الخير خيراا

أن القصة لم تنتهي كعاادة قصص البر . .

تتكسر تضحية الام الرؤووم

على صخرة زوجة . . و من ثم عقوق

و بعدها إلى داار مسنين

ومنها إلى النهااية الدنيوية . .

*

لقد أحسنت بنا . . أن الخير عم

و البر قد بلغ

و الجزااء كان الصدى

في النهااية

*

تحيااتي لك



*
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 06/02/2011, 03:54 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Nefo20
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 08/04/2010
مشاركات: 203
يااللله

قصص نآدر مآنششوف احد يطبقها بهالزمن

القصه الثآنيه

عيني دمعت لششدة البر

كيف لو كآن هالموقف امامي

مششكور اخوي ومآقصرت
اضافة رد مع اقتباس
  #11  
قديم 06/02/2011, 04:06 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ حاتم
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 29/09/2001
مشاركات: 8,219

الله لو نفكر الدنيا ما تسوى شي

امي جنتي تحت قدميك فاجعلني ابووس قدميك
اضافة رد مع اقتباس
  #12  
قديم 07/02/2011, 12:54 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الهلالي دائماً
مشرف منتدى الجمهور الهلالي
تاريخ التسجيل: 20/01/2002
المكان: وسط المعمعه
مشاركات: 12,893
الله يعطيكم العافية احبتي ..
سعدت بمروركم ومشاركتكم ..

الغالي re_life ق1
شكرا لك هذه الاضافة الجميلة والحضور النقي ق1
دمت بحفظ الله يا صديقي العزيز .
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:37 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube