ياحيالله طارق
لبنان بلد عربي وفيه نسبة مسلمين لا يستهان فيها ويهمنا امنه واستقراره
وبكل امانا تشرفت ومن حقي ان افتخر وارفع راسي بما قدمته المملكه العربيه السعوديه
من جهود لاستقارا لبنان هي ماكنت ابحث عنه واتمنى ان اراه من دولتي ولكن قوبلت كل الجهود بالرفض المبطن
والتمرد الذي انتهى بانسحاب المملكه العربيه السعوديه لفشل مساعيها .
شيئ محزن ما يحصل في لبنان
صراعات دينيه حزبيه تطورت الى ان اصبحت سياسيه اقتصاديه
فهناك من يبحث عن اهداف يحققها بشعارات نبيله انا لله وانا اليه راجعون
في وجهت نظري وفي ضل تعدد الاديان والطوائف فإن الليبراليه المتزنه لا المتشدده والعلمانيه اصبحت هي العلاج الكيماوي الذي يرهق الجسد ولكنه يقهر سرطان التفرقه العنصريه الذي ان ترك فسينتشر حتى يقضي على الجسد بالكامل
لذا فيجب ان تتوحد عقول اللبنانيين ويتفقو على قوله تعالى ( لكم دينكم ولي دين ) لا لانها ايه قرانيه بل لانها مقولة حكيم عليم
تقبل مروري طارق