بصراحة أشوف كرة القدم من حولنا ومن غير حولنا قد تطورت بشكل

يجعل أسطورة المنتخب السعودي تتلاشى أمام منتخبات في تاريخها (صفر) أمام تاريخ

الصقور الخضر أيام النعيمة وماجد والثنيان وسامي .

بصراحة بعد اغتيال كأس آسيا 2007 منا وإهداءه للعراق لتهدئة أوضاعه الداخلية

ما عاد صار للمنتخب السعودي أي قيمة ولا مكانة إذا سوريا (أ ، ب كورة) تحرجنا بهذا المستوى والنتيجة

إيش بيسوي بنا الأردن واليابان ( يخلونا مسخرة ) لآسيا .

لست متفائلاً بالجوهر ( مدرب الفزعات ) نحتاج أولاً وقفة جادة مع اللاعبين اللي يخافون على رجولهم .

في عصر الاحتراف ولاءك لناديك ولمن يدفع أكثر والمنتخب تأدية واجب فقط فاز ولا بالطقاق .

لفتة بكبر السعودية : دولة بكبرها وحجمها والرياضة فيها ( ما فيه ظهير أيسر ) إلا واحد ومصاب ( الزوري )

مشعل السعيد : مسكين مجتهد حتى تناسق جسمه وحركته كأنه معاق ليس هناك أداء مقنع

حتى ياسر يفكر إنه يلعب أمام الفيصلي ولا النصر ، يهدي كورة في المنطقة ويدور على نفسه

شغلات تغث النفس

عموماً أنا أعجبتني كلمات تفوهوا بها لاعبين وإداريين المنتخب السوري بعد النكسة الكروية

أنهم كانوا (((رجاااااال ))) ركز على هذه الكلمة كانوا رجال ولا أقصد هنا أن منتخبنا نساء لا بالطبع .

ولكن الرجولة في كرة القدم هي اللعب (( القتالي )) اللعب للشعار التضحية للوطن وليس كما أسلفت أعلاه

لا أشكك في انتماء لاعبينا ولكن نحتاج إلى معالج نفسي للمنتخب يشعرهم بأهمية هذه البطولة

لعل في الغيب خيراً في قادم الأيام والله يستر