في أولى جولاته الإحصائية لعام 2011، يلقي موقع FIFA.com نظرة على أرقام أسبوع تنفس فيه الصعداء كل من واين روني ويورجوس ساماراس، وتلقى فيه بورتو ضربة محبطة، وسجل تشابي رقماً قياسياً جديداً، وبدأ ليوناردو العمل في مواجهة تحد جديد.

1418

دقيقة مرت دون أن يتمكن واين روني من تسجيل أي هدف لمانشستر يونايتد أثناء سير اللعب، قبل أن يعثر أخيراً على طريق المرمى من جديد يوم السبت. فبي خلاف ما سجله من نقطة الجزاء، كان آخر هدف أهداه نجم المنتخب الإنجليزي لناديه هو ذلك الذي أحرزه منذ تسعة أشهر مضت، في الدقيقة الأولى من المباراة التي خسرها 2-1 على ملعب بايرن ميونيخ يوم 30 مارس/آذار. وكان هذا الجفاف التهديفي الطويل مدهشاً بالفعل، لا سيما وأن ذلك الهدف الأخير في ميونيخ كان هو هدف روني السابع عشر في 13 مباراة فقط مع مانشستر يونايتد، وكانت كلها أهداف أثناء سير اللعب. ولا شك أن أمنية لاعب الشياطين الحمر رقم 10 في مستهل العام الجديد هي أن تكون تلك الفترة المظلمة قد ولت بلا رجعة، بعد أن ساعد فريق السير أليكس فيرجيسون على الخروج بلا هزيمة من 19 مباراة لعبها حتى الآن في موسم الدوري الممتاز الجاري. وافتتح روني التسجيل برأسه على أرض وست برومويتش ألبيون، ثم منح خافيير هيرنانديز كرة أكد بها الفوز 2-1 برأسه أيضاً، ليرتفع رصيد مانشستر يونايتد من الأهداف الرأسية هذا الموسم إلى 13 هدفاً – وهي حصيلة أكبر من حصيلة 16 فريق من فرق الدوري الممتاز طوال موسم 2009/2010

549

مباراة لعبها تشابي بقميص برشلونة حتى الآن، كانت آخرها يوم الأحد الماضي أمام ليفانتي، ليعادل الرقم القياسي الخاص بالنادي والذي كان يحتفظ به ميجيلي منذ سبعينات وثمانينات القرن الماضي. وقد كان هذا المدافع السابق الجبار الذي قضى 16 سنة في كامب نو حاضراً ليهنئ لاعب برشلونة رقم 6 قبل انطلاق المباراة بهذه المناسبة، التي احتفل بها تشابي بطريقته الخاصة. ففي هذه المباراة التي فاز بها مع حامل اللقب 2-1، بلغ عدد التمريرات التي لعبها صانع الألعاب الخطير 156 تمريرة، متفوقاً على فريق ليفانتي كله بمجموع لاعبيه بفارق 41 تمريرة. وقبل مباراة الأحد هذه، لم يسبق لأي لاعب من لاعبي الدوري الأسباني على مدى المواسم الأربعة الأخيرة أن تمكن من تنفيذ أكثر من 135 تمريرة ناجحة في مباراة واحدة. وبالإضافة إلى هذا، بقيت لابن الثلاثين ربيعاً مباراتان ليصل رصيده من المباريات الدولية إلى 100 مباراة، وهو الآن ينتظر لقاء أتليتيك بيلباو هذا المساء ليصبح أكثر من مثل نادي برشلونة في التاريخ.

307

أيام مرت منذ آخر هزيمة تلقاها بورتو في مباراة رسمية، قبل أن تأتي المفاجأة يوم الأحد بخسارته على أرضه 2-1 على يد ناسيونال. وكانت هذه العثرة في كأس الدوري هي الأولى بعد 37 مباراة متتالية لعبها بطل البرتغال دون أن يمنى بهزيمة واحدة، منذ 21 مارس/آذار، عندما قهره بينفيكا في نهائي المسابقة نفسها. وكانت الأمور تسير على ما يرام في يوم جميل افتتح خلاله البرازيلي المتألق هولك التسجيل في الدقيقة 64 من مباراته رقم 100 مع فريق بورتو، وهو هدفه الشخصي رقم 12 في آخر 12 مباراة له في الدوري. ولكن البديل أنسيلمو قلب الموازين بهدفين سجلهما لناسيونال في خلال سبع دقائق، فقضى على آمال فريق المدرب أندريه فيلاس بواس بإنهاء عام كامل بلا هزيمة. ولكن بورتو مع ذلك ما زال سعيداً بفارق النقاط الثماني الذي يفصله عن أقرب منافسيه على قمة الدوري الممتاز، الذي لم يخسر في أي من مبارياته طوال الشهور العشرة الماضية.

19

ساعة و56 دقيقة طال خلالها حرمان يورجوس ساماراس من لحظات معانقة كراته لشباك الخصوم في الدوري، ثم ابتسم له الحظ أخيراً وفي الوقت المناسب يوم الأحد. إذ لم يكن مهاجم سيلتيك قد سجل سوى ثلاثة أهداف في الدوري الأسكتلندي الممتاز خلال 2010، وكان آخر هذه الأهداف الثلاثة في يوم 20 مارس/آذار الماضي، ولكنه اختار ديربي جلاسكو الشهير وملعب الخصم اللدود بالتحديد ليعلن عودته بقوة إلى مصاف النجوم. فقد كان ساماراس نجم فريقه الأول في موقعة انتصاره على رينجرز 2-0، حيث سجل الهدفين واستطاع بذلك في غضون ثماني دقائق فقط في الشوط الثاني أن يعادل عدد الأهداف التي سجلها سيلتيك على مدى زياراته السبع الأخيرة لملعب أيبروكس. وسوف يحاول اللاعب اليوناني الآن أن يثبت قدميه مرة أخرى من خلال هواية التسجيل في المباريات المتتالية – والتي توقف عن مزاولتها منذ ديسمبر/كانون الأول – عندما يلاقي سيلتيك في كأس اسكتلندا يوم السبت فريق رينجرز آخر، هو بيريك رينجرز الذي يلعب في دوري الدرجة الرابعة.

5
رجال يمكنهم الآن أن يفخروا بمرورهم في مسيرتهم التدريبية على عملاقي ميلان، بعد أن قبض ليوناردو على زمام إنتر في الأسبوع الماضي. ويعد المدرب البرازيلي – الذي ودع الخصم اللدود لناديه الجديد منذ ستة أشهر فقط – أول أجنبي يخطو هذه الخطوة الجريئة. فقد سبقه بالانتقال من المنطقة الحمراء من المدينة إلى المنطقة الزرقاء عدد من ألمع نجوم التخطيط والتدبير الإيطاليين، كان أولهم جيوسيبي بيجونيو (ميلان 1946-1949، وإنتر 1958)، ثم تبعه إيلاريو كاستانيير (ميلان 1982-1984، وإنتر 1984-1985)، وجيوفاني تراباتوني (ميلان 1975-1976، وإنتر 1986-1991)، وألبرتو زاكيروني (ميلان 1998-2001، وإنتر 2003-2004).


http://ar.fifa.com

مآصدقنآ رجع للتهديف ..
و قلنآ بيكمل مسيرته التهديفيه و يفك النحس
إلآ و الأصآبه إلي مآ جت على البآل ..
الله يعين







مآ تبعت له مبآريآت كثيرهـ
شفت له مبآريآت على السعوديه الريآضيه
و أعجبني ..
ينهي سريع سريع






عآد هذآ شي ثآني ..
عسى تبطي سنينيه



أما بورتو مو عآقلين سنه إلآ شوي مآ أنهمزوآ


عآد على طآري بورتو و مآ أنهزم ..
إن شآء الله المانيو يآخذ الدوري بدون ولآ هزيمه
يآ رب




يعطيك ألف عآفيآ على التقرير