في لقائه مع قناة اوربيت اعترف صاحب الإنبراشات وصاحب الخشونه وصاحب البربره الكثيره التي على قلة سنع ( صالح الداؤد ) اعترف انه اعاق سامي متعمدا من أجل أن لايردعهم بهدف ثاني ومن أجل أن يغطي على غلطته التي ارتبك فيها عندما شاهد الذئب سامي يهرول أمامه ( الذيب مايهرول عبث ) والسؤال هنا :
أليس الإعتراف سيد الأدله ؟
ألم يسبق للإتحاد السعودي أ ن أوقف الثنيان بنائا على لقطه شاهدها في التلفاز ؟
ماذا لو أن إصابة سامي أبعدته عن الملاعب ؟
ألا يجدر بالإتحاد السعودي( حلوه جدا يجدر فيصل القاسم على غفله


)أن يكون هو من يوقفه عاجلا مع ايضاح السبب قبل أن نوضحه لهم حتى لاتتكرر مع لاعب آخر ويصير هناك ضحيه جديده بعد الشريده وابو سيفين

والكل يعرف تلكا الحادثتين ومن المتسبب بهما وماهو المصير الذي واجه المتسببين للأسف لاشئ !!!!! لذلك لازالت تتكرر هذه الألعاب الخشنه من نفس لاعبي هذا الفريق دون رادع , وحتى تنتهي هذه الخشونه يجب على الإتحاد السعودي عمل الآتي :
أولا / ايقاف الداؤد حتى اشعار آخر
ثانيا / ايقاف حكم المباراة لعدم تطبيقه القانون وردع من هو على شاكلته .
غير ذلك نقول على الإتحاد السعودي السلام .