لم يحدث أن تعرض الهلال لهجمات كما تعرض هذه السنه والسنه الماضيه ، حيث أن ماتعرض له الهلال هده السنه تجاوز المعقول حتى وصل بنا الحال لأن نكون النادي الوحيد الذي يتطاول عليه النكرات من اللاعبيين والأداريين والأعلاميين وكما لاحظنا تطاول حارس النجمه عبر أوربت على الرغم من أنه تطرق للأنديه الكبيره ولكنه لم يتجرأ أن يتحدث ألا بعد مبارة فريقه مع الهلال ، والحال تفاقم بعد تصريح النكره عبدالغني. وعلى الطرف الآخر فلم يحدث أن تجمع في الهلال من القانونيين والمستشاريين كماحدث مع إدارة الأمير عبدالله بن مساعد فكل من أسامه السليم وصالح الهدلق وغيرهم من رجالات القانون.

فلذلك ولكي نستفيد من تواجد هذا الحشد من القانونيين فإدارة الهلال مطالبه وبشكل عاجل بدفع الضرر عن الهلال بأن تقوم برفع القضايا لمقام اللجان والمحاكم المختصه ضد كل من تسول له نفسه من التطاول على الهلال وعلى منسوبيه فقضية النكره عبدالغني تتطلب أن نرفع قضيه عاجله ضده لرعاية الشباب لتطبيق العقوبات الصارمه تجاهه وا لحال نفسه ينطبق على الثرثار الكبير أبوثمامه بأن يلجم وترفع القضايا للمحاكم أن دعت الضروره والوقائع تعتبر ضروريه ومنذ زمن بعيد مع هذا الثرثار ، ولنذكر حكم الخليفه عمر بن الخطاب عندما أصدر حكم ضد ذلك الثرثار الذي لم يسلم أحد من لسانه وشره. الأمر أيضا ينطبق على الصحف التي تتطاول على الهلال وعلى رأسها المدينه وعكاظ ولاننسى الوطن وكاريتيراتها المسئيه للهلال من النكره الرسام لديها.

الأمر جد خطير وهاهو ابوثمامه يركب الموجه التي نفخها منذ سنوات وعبر جريدة عكاظ يتبجح ويستشهد بكلام النكرات والكذابين من اللاعبيين.

أيها الأمير عبدالله بن مساعد يجب أن تعى أن هذه الأمور ستكون عوائق كبيره ضد مشوار الهلال هذه السنه ، ويجب معالجتها والعمل على إيقاف هؤلاء النكرات من الصحفيين والأداريين والأعلاميين عند حدودهم وبشكل عاجل.

المستشار أسامه السليم: يجب أن لا ننتظر لما تسفر عنه التحقيقات مع عبدالغني فهذه التحقيقات لم يكن لتتم لولا أنه لم يتطرق للحكم ، فالتطاول على الهلال لاعلاقة له بمجريات التحقيق ، لذلك فيجب التحرك سريعا ورفع القضيه ضد اللاعب.