![]() |
قصة روووووعة بس ياليت تطول الحلقة شوي |
قصة مميزهـ ,, لكن الاسماء متشابهه ,, نحن بـ شوق لـ الحلقة القادمة ,, |
الحلقة السابعة : أحس ( أبو الشجعان ) بأن هناك أمرا يجري خلف الأكمة , فلقد أحس بأن المنفس العام قد ظهرت عليها بعض المظاهر التي لم تكن تعهدها من قبل , فلقد كان أعضاء المنفس الشباب يضعون أسماء مستعارة تدل على القيم والعادات العريقة في الحارة مثل : ( كريم سبلا , ذرب اليمين , عاشق المراجل , طليق الحجاج ) فأصبحت الأسماء المستعارة بعد قرار الدمج : ( أسير الحب , عاشق محروم , الفتى الولهان .. ) فأحس أبو الشجعان بأن هناك تأثيرا خفيا بدأ يظهر على الأعضاء فاجتمع بكبار الحارة لينظروا في الأمر فقرروا منع أي اسم مستعار يخدش الحياء العام . أما أبو الغلطان فكان يعمل بجد لتحقيق غرضه , فقام بالتعاقد مع مهرج الحارة والبهلواني ( أبو الفكران ) ليقيم مسرحا داخليا دائما في منتصف المنفس ليجعل الأعضاء ينشغلون عن المناشط والبرامج الهادفة وينصرفون عن المناقشات الجادة إلى الترفيه الذي ما أقيم المنفس من أجله , فصار المهرج ( أبو الفكران ) يسلب العقول والأعين بحركاته وبهلوانياته وألعابه وطرائفه فصار كثير من الأعضاء يسجل دخوله للمنفس من أجل البهلوان وألعابه , فأصبحت فرصة سانحة للتعارف بين الأعضاء من الجنسين عند البهلوان , فهناك ضحك ومرح وتجاذب أطراف الحديث فأصبحت برامج المنفس الأخرى تشتكي قلة مرتاديها حتى أن الأعضاء أهل العقول المتزنة ما عادوا يسجلون الدخول باستمرار , حتى أن بعضهم يأتي ليطرح قضية جادة فلا يجد حوله إلا قلة من المجاملين له أو المشفقين عليه . هل توقف أبو الغلطان عند هذا الحد ؟ نتابع في الغد . |
لا توقف يا ابو الطيب ..... في انتظارك |
الحلقة الثامنة : لم يقف مكر أبي الغلطان عند هذا الحد , بل قام بالترويج لفكرة ( الشللية ) في المنفس , حيث تبنى فكرة تقسيم الأعضاء إلى شلل معينة وجعل لكل شلة توجه يخدم هدفه الذي يريده , فجعل هناك شلة يقودها ( أبو الحيران ) وهي شلة تقوم على إثارة قضايا شائكة لتسيطر على عقول المراهقين فأثاروا قضية ( وجوب إقالة إمام مسجد الحارة ) وقضية أخرى هي ( عدم إدخال القنوات الفضائية في منازل الحارة ) حيث يطالبون من خلال هذه القضيتين بإقالة إمام المسجد وإدخال الطبق الفضائي وكانت هناك شلة أخرى يدعمها ( أبو الغلطان ) في الخفاء وهي شلة ( أبو الولهان ) وهي شلة عملها التواصل مع العضوات عن طريق السؤال عنهن والإعجاب بأرائهن والإشادة بهن وطرح القضايا التي تهمهن والدخول معهن في حوارتهن حتى أن بعض عضوات المنفس ما عدن يأتون باستمرار هربا من مضايقة هذه الشلة الولهانية , وكانت من سياسة هذه الشلة الدخول للمنفس بأسماء مستعارة تجمع بين التذكير والتأنيث حتى يتسنى لهم اللعب على الجهتين . وهناك شلة أخرى يقودها ( أبو العرجان ) وهي شلة تجتمع في مكان محدد في المنفس يوميا لتناقش قضية لم يستطيعوا الاتفاق عليها طيلة أيام المنفس وهي قضية ( هل حذاء حداد الحارة أكبر من حذاء النجار ؟؟ ) . آخر الأحداث والتطورات في حلقة الغد ( الحلقة قبل الأخيرة ) . |
هههههههههههههههههههههههههههههههه طيب احنا فهمنا نوايا ابو الغلطان انت طيب وش نواياك ... تكسب ابو مقبل مثلا بصفك :)ض1ض1 تراي متابعه انتظر الحلقه الاخيره |
القصه مره الحين صارت حماس .. بانتظار الحلقه الي قبل الاخيره .. اختكم .. ميمي |
الحلقة التاسعة قبل الأخيرة : بعد هذه الأحداث التي وقعت في المنفس أحس ( أبو الأماجد ) بأن هناك من يدبر مكيدة للمنفس وأن هذه الأحداث المنظمة أربكت عمل المنفس , فوقف مع نفسه قليلا ليسترجع الأحداث فرأى أن هناك يدا خفية تسير هذه الأمور وهدفها فشل المنفس فرجع إلى منزله حائرا في الأمر ووضع رأسه لينام فرأى في المنام أن بيوت الحارة كلها مغلقة بمفتاح واحد والمفتاح في يد ( أبو الغلطان ) وكل أهل بيت يقدمون له المال مقابل أن يفتح لهم بيتهم إلا المسجد فكان مفتوحا بلا مفتاح .. فاستيقظ ( أبو الأماجد ) فزعا من نومه !! وخرج من بيته مسرعا إلى ........ ماذا فعل ( أبو الأماجد ) لينقذ الحارة وهل أنقذها حقا ؟؟ تابعونا في الحلقة الأخيرة غدا .. |
الحلقة العاشرة والأخيرة : خرج ( أبو الأماجد ) من منزله مسرعا إلى ( معبر الرؤى ) في الحارة فذهب إلى معبر الرؤى ( أبو الطيب ) فقص له رؤياه التي رآها وحين قصها له سكت ( أبو الطيب ) برهة ثم قال : لقد استطاع أبو الغلطان أن يملك زمام الحارة ومفتاحها في يده وهم الشباب فلابد أن نقف ضده . فقال أبو الأماجد : وما تعبير عدم استطاعته أخذ مفتاح المسجد ؟ فقال أبو الطيب : إن ( أبو الغلطان ) هو ( الشيطان ) دخل الحارة على هيئة رجل لأجل أن يفسد ما أصلحناه من أحوالها فهو الذي يدبر المكائد ويضلل العامة ويفتن العقول والقلوب , والحل الأمثل في هذا الأمر أن نقوم بتحصين الحارة بالذكر والتسبيح والأعمال الفاضلة حتى لا نجد للشيطان مدخلا لينفذ إليها , وأن تكون بعض برامج المنفس في مسجد الحارة , وعلى كل عضو قبل أن يدخل المنفس أن يسمي ويذكر الله ويستعيذ بالله من الشيطان الرجيم وأن يزيل عن قلبه الحقد والضغينة حتى لا يدخل الشيطان في معيته . فاجتمع ( أبو الأماجد) بأعضاء المنفس وأخبرهم بالأمر فهالهم ما سمعوا فذهبوا للبحث عن أبي الغلطان فلم يجدوا له أثرا وقصدوا مقهاه فلم يجدوه , ووجدوا لوحة قد كتب عليها : ( يا سكان حارة أبي الأماجد , لقد انتصرتم علي ولكني لن أيأس فسوف أعود ) فابتهج السكان بزوال أبي الغلطان وعودة الحياة في الحارة إلى سابق عهدها . وفي ذلك اليوم رزق ( أبو الأماجد ) بمولود جديد فكان هذا المولود فأل خير لمستقبل الحارة . انتهت الحكاية .. |
يعطيك العافية يابو الطيب على القصة والجميلة والهدافه والتي تحدث في .....تنا وايضا ً الشكر لأبو الأماجد الذي ازل الشيطان غلطان .. ض1 ننتظر قصصك القادمة ولاتحرمنا من قصايدك تراني متشوق لها بنوب .. ض1 ق1 |
مشكوووووووووريييييييييييييين |
الله يعطيك ألف عافيه ابا الطيب ، سلسله هادفه :) |
. جميييل جدا جدا خشيت جو مع القصه ض1.. كثر لنا من القصص هذي ذ1 , خصوصا انها قصيره .. شكرا لك , بالتوفيق و1 .. |
ابو الطيب , صدقني ان ابو الاماجد ما فتح المنفس العام الا للفائدة. |
مرحبا بكم جميعا .. وشكرا لإنصاتكم لهذه السلسلة ... القصة هي مجرد إيماءات توعوية وليست نقدا لوقائع حالية !! فالمنفس جو صحي رائع وصيته ذائع ... وأبو الغلطان رمز للشيطان الحقيقي وليس رمزا لأحد من البشر !! فالشيطان لا يخلو منه بيت ولا صدر ولا منتدى ولا شارع !! |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:57 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd